الشركاء و الوزارة و سياسة النعامة مع ملف الحركات الانتقالية
 

صدقت، نعاني ونرجوا من الله الفرج.

لقد نادينا منذ مدة إلى تغيير معايير هذه الحركة الإنتقالية ،ولكن لا منادي ولامجيب ،فقد أكدنا في لقاء مع إحدى النقابات بعذ وقفة احتجاجية أمام الوزارة بزك 2012/07/17للمطالبة بتغيير معايير هذه الحركة الإنتقالية والتأكيد على إلغاء ذلك المعيار المبني على الإلتحاق وكل الإمتياوات ،وحتى الملفات الصحية التي لم يتجاوز أصحابها العشرين عاما من العمل فتعتبر ملفات مشبوهة ،وإلاء تلك العبارات المغلوطة المبنية على ثم ثم ثم ،وأكدنا بل وأصررنا على ضرورة الإحتكام إلى الأقدمية العامة في العمل كحكم ومقياس في كل الحركات لأننا كلنا نريد أن نجمع الشمل مع أبنائنا وأسرناالذين فارقناهم سنين ولا زلنا ننتظر أن تعفو عنا هذه الحركة بشيء من البركة ،كما أننا دعونا إلى وقفة احتجاجية أخرى ولكن ياللأسف من تنادي ،فإذا بقينا على هذا الحال فسيكون مصيرنا النسيان رغم أننا قد نسينا ...........فتعالوا لتغيير هذه المعايير المحجحفة في حق أولئك الأساتذة والأستاذات أزواج ربات البيوت والمطلقات والأرامل والعازبات والعزاب الذين واللواتي تأخربهم قطار الزواج هذا هو زمن التغيير فلنسارع ولانبقى مختبيئين وراء الأشجار ووراء هذه الشاشات الالكترونية كتلك النعامة التي تضع رأسها في الرمل عندمال تحس بالخطر .