كانت الساعة تشير إلى 3:30 من صباح اليوم السبت عندما رن هاتفي ...أخذته بلهفة ليستقبلني من الطرف الآخر صوت منهك تماما :"صافي راني ولدت والحمد لله.." كدت أطير من الفرح..لقد أصبحت أبا...كان الصوت صوت زوجتي وهي تزف إلي البشرى..صدقوني لم أنم منذ ذلك الحين ..وبمجرد أن وجدت وقتا قررت أن أزف إليكم الخبر..
المهم "راكوم معروضين كلكم ...كل أعضاء دفاتر أتمنى أن يشاركوني فرحتي...وعنداكوم تنساو السبوع نهار السبت الجاي إن شاء الله...والحاضر يبلغ الغايب"
طاب نهاركم
أبو المعاني