كثرا ما نقع في عمليتي النسخ و الإلصاق و السطو على الصور عن قصد أو عن غير قصد ، و هذه العملية تخضع لقوانين دولية معترف بها ، خصوصا الإستعمال التجاري للملكيات الفكرية ، فيما يتعلق بالإستعمال الشخصي و الذي يعود بالنفع على الإفراد و الجماعات فتلك مسألة فيها نظر ، المرجو الإطلاع على هذه الشفافة لمعرفة المزيد :