منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية - عرض مشاركة واحدة

ما الذي حدث لي إذن؟كيف خلصت من القرف؟ من الذي اعاد الشباب إلى عيني؟ كيف طرت إلى هذه الأعالي حيث لا يجلس أي من الرعاع إلى النبع؟ لقد طرت في الحقيقة عالياً حتى تمكنت من أن أجد نبع اللذة من جديد!
لقد وجدته يا إخوتي! هنا في الأعالي يتدفق لي نبع اللذة! وهنا حياة لا يكرع معي منها أحد من الرعاع!
وداعاً كآبة الربيع المترددة! وداعاً ندفات ثلج خبثي في شهر يونيو. صيفاً غدوت بكليتي وظهيرة صيف، صيف في الأعالي مع نبع طري وسكينة سعيدة: تعالوا أي أصدقائي كي تغدو السكينة أكثرسعادة!