انعدام الحزم والصرامة،جعلت البعض يستغل قضايا ومطالب الشغيلة للركوب عليها لأهداف سياسية وشخصية،وما يؤسف له،انخراط البعض في خوض الاضرابات،والعمل في المؤسسات الخاصة،أو الجلوس في المقاهي.في العالم بأسره:الاضراب يعني الاقتطاع من الأجرة...وهي مسألة ينبغي استعابها جيدا.من أراد النضال،فذلك من حقه،لكن لا يحق له الاحتجاح،لأن الاجرة تكون مقابل المردودية.