مصلحة التلميذ فوق كل اعتبار وهذا ما تدعيه الحكومة والوزارة ولكن على أرض الواقع هناك ما هو أهم هو الانتقام من الأستاذ والإقرار بإذلاله بشتى الوسائل: الحرمان من الترقية الحرمان من الدراسة...... حتى التعبير عن أبسط حقوقه يعاقب عليها إما بالإقتطاع أو بالعنف المعنوي والجسدي وها هي الوزارة اليوم تأمر بتوقيفه حتى ولو على حساب مصلحة التلميذ التي تدعي-الوزارة- أنها فوق كل اعتبار