معلمة كانت تسكن نفس المنزل الوظيفي مع زميل لها في غرفة منعزلة , و كانت دوما تشتكي من سماع صوت ثعابين أو فئران و عقارب ...و كان المسكين يستيقظ في عزّ النوم و يبحث في غرفة زميلته دون أن يجد شيئا ...و توالت الحكاية , إلى أن تزوجها جارها المعلم , و لما سألها بعض الفضوليين إن كانت ما تزال تسمع أصوات الحشرات كسابق عهدها , ردّت بأنها كانت - ربما - تخيلات ...
ههههههههههه
شكرا جزيلا على هذه الفسحة الطريفة