منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية - عرض مشاركة واحدة - وزراء خارقون للعادة
عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية ساعي البريد
ساعي البريد
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 2 - 11 - 2008
المشاركات: 1,595
معدل تقييم المستوى: 351
ساعي البريد في تميز متزايدساعي البريد في تميز متزايدساعي البريد في تميز متزايدساعي البريد في تميز متزايد
ساعي البريد غير متواجد حالياً
نشاط [ ساعي البريد ]
قوة السمعة:351
قديم 25-07-2011, 00:29 المشاركة 1   
عنف وزراء خارقون للعادة

سياستنا الخارجية منهكة شأنها شأن وزير الخارجية الذي لايقوى على الكلام وكأنه انتهى للتو من سباق الماراطون .
سياستنا الداخلية مشلولة شأنها شأن الوزير الأول الذي لم يعد يقوى على الحركة.
وزير التعليم مازال يجري بحذاء فرنسي وراء الجودة التي لم يدركها بعد.
وزيرة الصحة اختصاصها المحاماة لذلك لاغرابة إن قلت الصحة.
وزير التجهير يعد بحفرة لكل مواطن بمناسبة حلول رأس السنة الهجرية و الميلادية والأمازيغية.
وزير الإسكان يعد بأقفاص من طوب بأثمان خيالية .
وزير "محنك" بدون حقيبة دوره فقط ترميم الخريطة السياسية.
وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية لم يفت في ربا السكن لا بالتحريم ولا بالجواز..
وزير الإتصال مولوع بدبلجة الأفلام المكسيكية وترجمتها الى الدارجة.
وزيرة الطاقة و المعادن تبحث عن الطاقات البديلة قبل البحث عن البترول.
وزيرة الأسرة والتضامن تتضامن مع الأمهات العازبات و تتجاهل طوابير العوانس.
وزير الشغل منشغل بأشغال غير الشغل.
وزير الثقافة في مجتع 60 بالمائة من أفراده أمي والأربعين الباقية لاتطالع إلا الجرائد.
وزير المالية يقترض لينقد ما سرقه لص صندوق الضمان الإجتماعي.
وزير الجالية المغربية المقيمة بالخارج يطير أكثر مما يسير.
وزير السياحة يعد بشمس أكثر سطوعا في أفق 2020.
وزير الفلاحة هزم الجفاف وهزمته الذبابة البيضاء.
وزير الصناعة في بلد لايثقب حتى سَم الخياط.

لا تنسوا أن تضعوا أرقاما للاعبين والصفر يدخل ضمن الأرقام المختارة .
الى اللقاء في انتظار وصول بريد جديد









آخر مواضيعي

0 السي لبغل و رئيس المجلس البلدي حشاكم
0 اتحاد الشعب ضد أولمبيك الحكومة
0 من الزاوية "الحادة" إلى الزاوية "المنفرجة"
0 وزراء خارقون للعادة
0 لوحات مخزنية بإمضاء كوريا الجنوبية
0 حقوق التصوير محفوظة للملك
0 عمر حجيرة رئيسا لبلدية وجدة
0 شارك أولادك هذه اللعب
0 تحميل احدث العاب 2009 من هنا
0 خطر الجوال صدق أو لاتصدق