[orienteur]

نريد توضيحا من أصحاب البيان
مارامت النقابات الخمس لم تجتمع
ومادام وثائق الإشتغال غير متوفرة
وما دامت النقابة قد تفردت بإجراء الحركة الإقليمية وتطوع أحد أعضائكم بنشرها رغم أنها لا تتضن جوابا لانتظارات الشغيلة التعليمية بالإقليم
فما هو مبرر حضوركم للإجتماع إذا كنتم تتقون الضربات المباشرة بله الضربات تحت الحزام ؟؟؟
***
إن النقابة التي تشتغل على معطيات الإدارة لا يمكن أن تقدم شيئأ ذا قيمة للشغيلة التعليمية ... إن ورود صيغ لا تفيد اليقين وتحيل على الإدارة غير سليم
إن الحركة الإقليمية قد تمت بطريقة بئيسة على مستوى الجهة وقد تفاتت نتائجها حسب تفاوت النيابات المكونة للأكاديمية في التحكم بالبرنام الخاص بالحركة حيث شملت النتائج مختلف الأسلاك بطنجة واقتصرت النتائج على لإبتدائي والإعدادي بتطوان أما نيابة المضيق الفنيدق فكان نصيب أسلاكها صفر 000000000000 وهو نفس الرقم المعلن في التقرير الوطني في شأن الموارد البشرية للموسم 2011 - 2012 يعني أن اللازم يساوي المتوفر والفائض يساوي صفر وهو أمر مثير للشفقة والضحك

لنحسبها بالخوشيبات
الفائض يساوي 0000 في الموسم الدراسي 2011 - 2012
نصيب النيابة نتيجة الحركة الوطنية 00000
بنيات المؤسسات عرفت توسعا
وبالتالي يجب أن نكون اغبياء لنطمئن لنتيجة الحركة الإقليمية

ماذا ستفعل النقابة في بداية الموسم الدراسي إذا تأكد لديها أن
توفر منصب شاغر في إحدى الجماعتين و أسند للخريجين الجدد و إذا لم يسند إلى ستسند هذا المنصب و ووفق أية معايير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

****
أما صاحب التعليق الذي يمجد قرار الوزير ويبخس دور النقابات فنذكر بقولة العظيم بيكوفيتش : أنتم الذين تصنعون طواغيتكم
ياحبيبي النقابة مجموع أفراد تم اختيارهم بطرق ديمقراطية أو ديمحرامية لا يهم فالفاعل في كلا الأسلوبين هو المنخرطين بوعيهم وحسهم النضالي أو بتملقهم
لكن في النهاية ما حك جلدك غير ظفرك
والنقابة هي المحضن الطبيعي لاشتغال الظفر علىالحك ،

*****
بقي أن ننبه النقابات إلى ضرورة الرد بقوة على الوزارة التي عملت على تنزيل قرار الحركة الإقليمية ، وهو مطلب كل كريم من اسرة التعليم ، ولم تعمل على تدريب موظفي الموارد البشرية الإقليمية الموكول لهم أمر تدبير الحركة على استعمال البرنام الخاص بالحركة
حيث أكرهت رؤساء المصالح على الكذب بتصريحهم أن الوزارة ستقوم بتدوير الحركة ناسين في هذا تدبير مركزي ينافي مرامي تنظيم الحركة الإقليمية أو بتسبيق الميم طلبا للراحة ما انتقل حتى واحد