يصر الوفا على التنكر لنضالات المديرين أمام نواب الأمة بعد السؤال الشفوي الدي طرحه الفريق الاشتراكي يومه 17 دجنبر 2012 مما يطرح العديد من علامات الاستفهام خاصة بعدما أبدت الجمعيتين وأبانتا عن حس وطني عال بعدما تم وعدهما بلقاء مع رئيس الحكومة هدا اللقاء الدي ربما كان فخا نصب للجمعيتين حتى حصلت حكومتنا الموقرة على تراجع الجمعيتين عن بعض من البرنامج النضالي الدي سطراه في بيان مراكش
لقد أصبح الوفا يعزف وتر أن هناك تناقض بين العمل الجمعوي والنقابي وليتدكر الوفا ولربما كان في الخارج سفيرا للمغرب حينما تأسست جمعية المفتشين وتحولت الى نقابة وهو خيار مطروح ولكن قبل هدا وداك فكل المديرين ينتمون لنقابات من النقابات الخمس الأكثر تمثيلية وادا كانت بعض النقابات قد أصدرت بيانات تدعم من خلالها الملف المطلبي للادارة التربوية فهدا في حد داته رسالة موجهة لوزارة الوفا