شعر معين بسيسو ..اتيك بالحجر. - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية ابراهيم ابويه
ابراهيم ابويه
:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 13 - 10 - 2007
المشاركات: 69
معدل تقييم المستوى: 0
ابراهيم ابويه في البداية
ابراهيم ابويه غير متواجد حالياً
نشاط [ ابراهيم ابويه ]
قوة السمعة:0
قديم 19-11-2007, 13:55 المشاركة 1   
افتراضي شعر معين بسيسو ..اتيك بالحجر.

http://www.palintefada.com/song/song...bsesu/ateek.rm









آخر مواضيعي

0 فيديو يصور مقتل جندي اسرائيلي.
0 تهديد علني للثعلب الصهيوني!
0 لقاء تواصلي من أجل لغة الضاد.
0 ملتقى الفنانين و النقاد العرب
0 أمسية تأبينية للشاعر العربي الكبير محمود درويش.
0 الاطفال يذبحون في غزة ايها الاشباح.
0 وزير اسرائيلي يهدد الفلسطينيين بأنهم سيتعرضون للشي
0 اسرائيل تشن حربا مجنونة في قطاع غزة.
0 كيف تقتل عربيا دون أن تتعب نفسك،.. فقط عليك بفنجان قهوة من ستاربكس!!
0 قراة في البناء للمجهول في اللغة العربية.


ابراهيم ابويه
:: دفاتري جديد ::
الصورة الرمزية ابراهيم ابويه

تاريخ التسجيل: 13 - 10 - 2007
المشاركات: 69

ابراهيم ابويه غير متواجد حالياً

نشاط [ ابراهيم ابويه ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 19-11-2007, 13:58 المشاركة 2   

الشاعر معين بسيسو
نبذة
ولد معين بسيسو في مدينة غزة بفلسطين عام 1926 ، أنهى علومه الابتدائيةوالثانوية في كلية غزة عام 1948 .
بدأ النشر في مجلة " الحرية " اليافاوية ونشرفيها أول قصائده عام 1946 ، التحق سنة 1948 بالجامعة الأمريكية في القاهرة ، وتخرجعام 1952 من قسم الصحافة وكان موضوع رسالته " الكلمة المنطوقة و المسموعة في برامجإذاعة الشرق الأدنى " وتدور حول الحدود الفاصلة بين المذياع والتلفزيون من جهةوالكلمة المطبوعة في الصحيفة من جهة أخرى .
انخرط في العمل الوطنيوالديمقراطي مبكرا، وعمل في الصحافة والتدريس .
وفي 27 كانون الثاني ( يناير ) 1952 نشر ديوانه الأول ( المعركة ) .
سجن في المعتقلات المصرية بينفترتين الأولى من 1955 إلى 1957 والثانية من 1959 إلى 1963 .
أغنى المكتبةالشعرية الفلسطينية والعربية بأعماله التالية :

أعماله الشعرية :
  • <LI dir=rtl>المسافر (1952م).
    <LI dir=rtl>المعركة (دار الفن الحديث، القاهرة، 1952م).
    <LI dir=rtl>الأردن على الصليب (دار الفكر العربي، القاهرة، 1958م).
    <LI dir=rtl>قصائد مصريّة / بالاشتراك (دار الآداب، بيروت، 1960م).
    <LI dir=rtl>فلسطين في القلب (دار الآداب، بيروت، 1960م).
    <LI dir=rtl>مارد من السنابل (دار الكاتب العربي ، القاهرة، 1967م).
    <LI dir=rtl>الأشجار تموت واقفة / شعر (دار الآداب، بيروت، 1964م).
    <LI dir=rtl>كرّاسة فلسطين (دار العودة، بيروت، 1966م).
    <LI dir=rtl>قصائد على زجاج النوافذ (1970م).
  • جئت لأدعوك باسمك (وزارة الإعلام، بغداد، 1971م
    <LI dir=rtl>الآن خذي جسدي كيساً من رمل (فلسطين، بيروت، 1976م).
    <LI dir=rtl>القصيدة / قصيدة طويلة (دار ابن رشد، تونس، 1983م).
    <LI dir=rtl>الأعمال الشعرية الكاملة / مجلد واحد (دار العودة، بيروت، 1979م).
    <LI dir=rtl>آخر القراصنة من العصافير.
  • حينما تُمطر الأحجار.
أعماله المسرحية :
  • <LI dir=rtl>مأساة جيفارا (دار الهلال، القاهرة، 1969م).
    <LI dir=rtl>ثورة الزنج (1970م).
    <LI dir=rtl>شمشون ودليلة (1970م).
  • الأعمال المسرحية (دار العودة، بيروت، 1979م) يشمل :
    - مأساة جيفارا.
    - ثورة الزنج.
    - الصخرة.
    - العصافير تبني أعشاشها بين الأصابع.
    - محاكمة كتاب كليلة ودمنة.
أعماله النثرية:
  • <LI dir=rtl>نماذج من الرواية الإسرائيلية المعاصرة (القاهرة، 1970م).
    <LI dir=rtl>باجس أبو عطوان / قصة (فلسطين الثورة، بيروت، 1974م).
    <LI dir=rtl>دفاعاً عن البطل (دار العودة، بيروت، 1975م).
    <LI dir=rtl>البلدوزر / مقالات (مؤسسة الدراسات، 1975م).
    <LI dir=rtl>دفاتر فلسطينية / مذكرات (بيروت، 1978م).
    <LI dir=rtl>كتاب الأرض / رحلات (دار العودة، بيروت، 1979م).
    <LI dir=rtl>أدب القفز بالمظلات (القاهرة، 1982م).
    <LI dir=rtl>الاتحاد السوفيتي لي (موسكو، 1983م).
    <LI dir=rtl>88 يوماً خلف متاريس بيروت (بيروت، 1985).
    <LI dir=rtl>عودة الطائر / قصة.
    <LI dir=rtl>وطن في القلب / شعر مترجم إلى الروسية - مختارات موسكو.
  • يوميات غزة (القاهرة).
و شارك في تحرير جريدة المعركة التي كانت تصدر في بيروت زمن الحصار مع مجموعة كبيرة من الشعراء و الكتاب العرب .
ترجم أدبه إلى اللغات الانجليزية والفرنسية والألمانية والروسية ، ولغات الجمهوريات السوفيتية أذربيجان ، أوزباكستان و الإيطالية و الإسبانية و اليابانية و الفيتنامية و الفارسية .
حائز على جائزة اللوتس العالمية وكان نائب رئيس تحرير مجلة " اللوتس " التي يصدرها اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا .
حائز على أعلى وسام فلسطيني ( درع الثورة ) .
كان مسؤولاً للشؤون الثقافية في الأمانة العامة للاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين .
كان عضو المجلس الوطني الفلسطيني .
استشهد أثناء أداء واجبه الوطني وذلك إثر نوبة قلبية حادة آلمة في لندن يوم 23 / 1 /1984 .

البداية

مقال بقلم رشاد أبو شاور
عام 1984، رحل الشاعر الكبير معين بسيسو في العاصمة البريطانية (لندن)، ولم تكتشف وفاته إلاّ بعد 14 ساعة لأنه كان يعلّق علي باب غرفته بالفندق الذي نزل فيه عبارة: الرجاء عدم الإزعاج.
رحل معين بسيسو شّاباً في السابعة والخمسين، فهو ولد في (غزّة) بتاريخ 10 تشرين الأوّل (أكتوبر) 1927.
كان يريد أن ينام، أن يرتاح، ولكن قلبه الذي أجهد نبض نبضات سريعة، ربّما احتجاجاً علي إرهاق الشاعر له، فمدّ معين يده إلي الهاتف يريد طلب المساعدة، ولكن الوقت كان قد فات...
عندما فتح باب الغرفة، وجد الشاعر نائماً، ويده ممدودة إلي الهاتف في مشهد جامد.
مفارقة هذه، أن يموت شاعر فلسطيني في (لندن) عاصمة السياسة التي كانت أس المصائب، وأصل النكبة والخراب في فلسطين، وأن لا يحظي بالراحة، ولا يصل نداء استغاثته بطلب العون، ثمّ ينقل جثمانه ليدفن في القاهرة، محروماً من دخول غزّة ، حتى بعد أن مات، وهذا ما يدّل علي مدى حقد عدونا على الشعر والشعراء.
كأنما هذه حكاية الشعب الفلسطيني، مع فارق أن شعبنا حي، وأنه يمضي علي طريقه، وأنه يتقوّي بصوت الشاعر، وبالشعر، حداءً لأمل سيتحقق. معين بسيسو، الفلسطيني، الغزّي، المدفون في ثري مصر الطهور، بين من أحبهم، لم تسمح سلطات الاحتلال الصهيوني لجثمانه بالدخول ليدفن هناك في تراب غزة الذي درجت عليه أقدامه، والشاهد الأول لتفجّر موهبته الشعرية.
حدث في زمن بعيد، أن أخرج أبي يده من تحت عباءته ومدّها وقد طوت كتاباً رقيقاً غير مدرسي، وقال لي محتفياً:
ـ هذا شعر لمعين بسيسو.
ثمّ طلب منّي أن أقرأ، فقرأت...
كان الأب الأمّي فخوراً برفيقه، رغم أنه لا يعرفه، وكان يريد لابنه أن يحفظ هذا الشعر، وأن يصونه في ذاكرته، فهذا الشعر يصل كالمنشورات السريّة، وهو بذور لا بدّ لها من تربة لتخصب فيها، وتربة الشعر هي النفوس، والعقول...
كبرت، وعرفت من هو هذا الشاعر، وصرت أقرأ شعره دون حّث من الأب، ولكن بحافز منّي، فشعر معين بسيسو يشّد العزيمة، ويقوّي المعنويات، وهو قريب إلي روحي.
ردد أبي وقد حفظ لفرط ما تلوت علي مسمعه:
من لم تودّع بنيها بابتسامتها
إلي الزنازين لم تحبل ولم تلد
وحفظ عن ظهر قلب:
أنا إن سقطت فخذ مكاني يا رفيقي في الكفاح
واحمل سلاحي لا يخفك دمي يسيل من السلاح
وكان يدخل السجن، ويخرج، وفي يقينه أنه ينبغي أن يكون إبناً لائقاً، شجاعاً ومفتدياً، ومضحيّاً، لتباهي أمّه به، وليعش هو في أفئدة الجماهير مكرّماً، تماماً كما يقول شعر رفيقه معين بسيسو. هذا شعر يشجّع، يغذّي الروح بالإيمان، يدحر الشعور بالعزلة بعيداً عن ضمير المناضل المضحّي، الذي يتعرّض لكّل ما يتسبب له بالأذي، والإحباط.
صوتان وصلانا من غزّة: صوته وصوت هارون هاشم رشيد، وبشعرهما عشنا مع (غزّة) المأساة والمعجزة.
شعرهما انتشر موحّداً مشاعر الفلسطينيين، ومنشئاً صلة وصل بينهم، إن في منافيهم البعيدة، أو في مخيّمات اللجوء في الضفّة الفلسطينيّة، وسوريّة، ولبنان.
صورة معين بسيسو وصلت إلينا كما يليق بالشاعر، فهو يتقدّم المظاهرات، بقميص مفكوك الأزرار عن الصدر، مشرع للاستشهاد، هاتفاً بشعره، رافضاً مع شعبه التوطين في سيناء، فلا بديل عن فلسطين.
تلك كانت صورة الشاعر، الذي ينتسب إلي سلالة شعراء، حملوا دمهم علي راحاتهم، ومضوا في مقدمّة الصفوف، بكامل عدّتهم: الموهبة الشعرية، الالتزام، حمل المبادئ، الجاهزية للتضحيّة، بمصداقية القول المقترن بالفعل. إن دور شعرائنا التنويري، التثويري، قد دشّن منذ بداية الصراع والاشتباك مع الحركة الصهيونيّة، والاستعمار البريطاني، والمؤامرات المحليّة المتصاعدة علي عروبة فلسطين، وها هم شعراؤنا أحياء يرزقون بيننا: إبراهيم طوقان، عبد الرحيم محمود، عبد الكريم الكرمي (أبو سلمي)، مطلق عبد الخالق، حسن البحيري، نوح إبراهيم الشاعر الشعبي، محمد العدناني، كمال ناصر، فدوي طوقان، علي فودة، فوّاز عيد... ومن بعد، حين وقعت النكبة، وهيمن اليأس، والشعور بالعجز، ارتفعت أصوات شعرائنا، حاضة علي الصبر، والتشبّث بفلسطين، والاعتماد علي النفس، وفاضحة الخيانة وأسباب الهزيمة والكارثة، ومحرّضة علي مواصلة المعركة.
قد يقال بأن هذا الشعر فيه مباشرة، وتحريض آني، والحق أن تلك المباشرة حملتها مواهب أصيلة ذكيّة، عرفت كيف تغوص في عمق الحدث، وتستخرج منه قيماً إنسانيّة جوهرية لا تموت مع الزمن.
ما كان صدفة أن عنوان أحد بواكير أعمال معين بسيسو هو (المعركة)، فشعراء فلسطين قديماً وحديثاً يعيشون في المعركة، وفي نيرانها يكتبون، وهم يكتبون عن الوطن، والشهادة، والبطولة، والتضحية، والحب، والمنفي، والعودة التي ستتحقق، وهم يتأملون في مصائر البشر، والحياة، والكون، فهم لا يغلقون علي أنفسهم، وما هو بغريب أن الفلسطينيين كانوا في مقدمة من ترجم عن الغرب روائع أدبية، وفلسفيّة ...
معين بسيسو شاعر معركة، واشتباك، يحيا، ويتألّق، ويجوهر في الميدان، بين الناس في أتون المعركة... من عرفه في غزّة رآه شاعراً ومناضلاً في الميدان، يتقدّم جموع الفلسطينيين الرافضين للتوطين في صحراء سيناء، والمطالبين بالتسلّح للتصدّي لاعتداءات المحتلين الصهاينة، وكانت آنذاك قد ازدادت علي قطاع غزّة.
كان معين بسيسو يباهي بأن أهل غزّة أفشلوا مشروع التوطين، وكانوا السبب في صفقة الأسلحة التشيكيّة التي أبرمتها مصر الناصرية، ليتمكن جيشها من الرّد علي الاعتداءات، وتدشين حقبة العلاقة مع الاتحاد السوفييتي، أي أن هذا التحوّل الاستراتيجي كان فيه دور بارز لفلسطينيي غزة الأباة العنيدين المكافحين.
من عرفوا معين بسيسو آنذاك، رأوه وهو يشرّع صدره للبنادق، هاتفاً باسم فلسطين، معلياً من شأن البطولة والتضحية. هنا كان صوت عبد الرحيم محمود يتجاوب، يتناسخ، يتواصل في حنجرة معين وكلماته...
إنه صوت معين بسيسو الذي تحدي قوات العدوان الثلاثي عام 56:
قد أقبلوا فلا مساومة
المجد للمقاومة
لم يكن هذا مجرّد شعار، لقد كان قرار حياة، فيه تتجاوب روح عبد الرحيم محمود:
فإمّا حياة تسّر الصديق وإمّا ممات يغيظ العدا يستمّد شعر (معين) قيمته من أنه يكتنز معني الحياة، كرامتها، قيمتها، في كلمات قليلة، يقولها شاعر أصيل الموهبة، عميق الثقافة، صاحب مباديء.
من غزة انتشر صوت معين بسيسو في بلاد العرب، فالتقطه الفلسطينيون، وأنشدوه، وعمموه، وتبنّوه. معين ابن الشعب، وصوت الضحايا، كما وصفه شاعر مصري شعبي:
يا معين يا صوت الضحايا
معين هذا تعرّض للسجن، للمنافي، للمطاردة، في عدّة أقطار عربيّة، وحافظ علي صلابته الروحيّة، وتقوّي بالشعر علي المصائب والصعاب. كل من تعرّف بمعين، لمس فيه روح ابن البلد، الطيّب، العفوي، البسيط، الشعبي، القريب إلي القلب، والذي تبلغ فيه حدود البساطة مدي يسهّل علي المخادعين أن يستغلّوا كل هذه المناقب.
معين بسيسو وفي، وأنا رأيته مراراً يزور مخيّم (اليرموك) قرب دمشق العاصمة السوريّة، ليلتقي برفاقه (الشيوعيين) الغزازوة الذين أقام كثير منهم في المخيم، وكان يعني بهم وبأسرهم بصمت وتواضع ووفاء نادر. هذا الشاعر إبن الشعب، صوت الضحايا، ما في جيبه ليس له، سعادته أن يسمع كلمة طيبة وكفي. في المعركة يجوهر معين، ولذا امتلأ حماسة أثناء معركة (تل الزعتر). كان يكتب ليل نهار، يرسل صوته إلي المحاصرين بين أنياب الانعزاليين الوحوش، يحمل مسدساً ويمشي في الشارع، فهو في (المعركة) وهو يقول الشعر، يندفع في الشوارع ممتلئ الصدر صهيلاً.


خادم المنتدى
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية خادم المنتدى

تاريخ التسجيل: 20 - 10 - 2013
السكن: أرض الله الواسعة
المشاركات: 17,180

خادم المنتدى غير متواجد حالياً

نشاط [ خادم المنتدى ]
معدل تقييم المستوى: 1869
افتراضي
قديم 22-07-2014, 00:31 المشاركة 3   

*********************
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك...
**************************

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معين, اتيك, بالحجر, بسيسو, شعر

« حي ""الفرح"" حزين | رضيت بالهم والهم ما رضا بيا (فيديو) »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تمنياتي لكم بالخير kadourinho دفاتر أساتذة و تلاميذ التعليم الإبتدائي 1 26-06-2009 15:43
إلَى جُندي .. قصيدة للشاعر الفلسطيني إيهاب بسيسو ابن الاسلام دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 2 25-04-2009 05:35
السبب الرئيسي لشعور الساقين بالخدر siham_2001 دفاتر الصحة والتغذية 3 23-01-2009 10:55
قصيدة مشتركة بين معين بسيسو ومحمود درويش-- مع التصرف أبو فراس الشعر والزجل 8 06-12-2008 11:38
انظر مادايفعل بالحجر الفوقى الصــــــــــور 1 27-03-2008 10:15


الساعة الآن 18:18


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة