المعلم شمعة تحترق وتذوب لتنير الطريق، فيما قبل كان له شأن كبير لان العلم كان يعني للناس الشيء الكثير
اما اليوم المعلم بين مطرقة وسندان فلا هو بخير مع التلاميذ واوليائهم ولا هو بخير مع المسؤولين عن هذا القطاع الحيوي والذين تجد اغلبهم لا علاقة له بتاتا بهذا القطاع فقط الزبونية والمحسوبية هي التي اتت به الى ذاك المنصب .
اتمنى صادقة ان تعود قيمة المعلم كما كانت ، وان يعي الاباء بهذا الدور ،اما الوزارة فيكفيها ان تجدد كل يوم وماباين تجديد
لماذا
لاننا نرقع من فوق وكيف ماقالو الناس لولا الزواق تيطير مع الوقت وما تيبقى غير الجد
استاذنا ابو سارة ناديت ولكن لا حياة لمن تنادي
تحسب لك البادرة ، وفقط نسال الله تعالى وحده ان يجعل رجالات التعليم في هذا البلد في احسن حال
استاذنا ابو سارة
بارك الله فيك كفيت ووفيت
جزاك الله خيرا