الدراسة بالجامعات الأوكرانية .. التكوين العلمي والإشكالية اللغوية - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية هنا نرتب أهم وآخر مقالات الرأي والتقارير الصحفية الواردة بالصحافة الوطنية والمتعلقة بموضوع التربية والتعليم

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nasser
nasser
:: مراقب عام ::
تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 73,099
معدل تقييم المستوى: 7532
nasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميز
nasser غير متواجد حالياً
نشاط [ nasser ]
قوة السمعة:7532
قديم 30-06-2017, 07:25 المشاركة 1   
نجمة الدراسة بالجامعات الأوكرانية .. التكوين العلمي والإشكالية اللغوية

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ محمد لمعاشي
الجمعة 30 يونيو 2017
تسهم الجامعات الأوكرانية في تكوين أعداد كبيرة من الأطر والكفاءات العلمية المغربية، وتعرف أوكرانيا إقبالا منقطع النظير في السنوات الأخيرة من لدن الطلاب المغاربة الحاملين لشهادة البكالوريا وما فوقها لمتابعة دراستهم فيها، إقبال نجد تفسيره في التكاليف الدراسية المنخفضة نسبيا بالمقارنة مع بعض الدول التي تعتمد نظام الدراسة غير المجانية كبريطانيا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وغيرها، زد على ذلك الرتب المشرفة التي تحتلها بعض الجامعات الأوكرانية على المستوى العالمي كجامعة شيفتشينكو بكييف، وجامعة كارازينا بخاركوف التي أنجبت ثلاثة علماء ممن حصلوا على جوائز نوبل – ميتشنيكوف في البيولوجيا، كوزنيتس في الاقتصاد ولانداو في الفيزياء -، وعشرات الجامعات الأخرى العريقة في عدد من المدن كالجامعة الوطنية بزباروجيا، وجامعة البوليتيكنيك بلفوف، وجامعة البوليتيكنيك بكييف وغيرها..

الاهتمام بالدراسة بأوكرانيا من لدن الطلاب المغاربة ليس وليد اليوم، فقد تكونت العديد من الكفاءات المغربية أثناء الحقبة السوفياتية في جامعات مختلفة من جمهوريات الاتحاد السوفياتي سابقا في تخصصات مثل الهندسة المعمارية، الطب، الصيدلة والهندسة بتخصصاتها... وبعد استقلال تلك الدول، نهجت العديد منها، وعلى رأسها أوكرانيا، العمل باعتماد إبرام عقود بين الطالب الأجنبي وبين الجامعة التي سيدرس فيها، ثم تطور الأمر ليصبح هذا العقد ثلاثي الأطراف يبرم بين الجامعة والطالب والشركة الوصية والتي قامت بجلب الطالب إلى هذا البلد وهي المسؤولة عليه منذ بداية مشواره الدراسي حتى التخرج.

وللإشارة، فالجامعات الأوكرانية تكوّن سنويا ما يقارب 500 إطار في التخصصات سالفة الذكر وغيرها؛ فالإقبال الطلابي المغربي الكبير إلى أوكرانيا يرجع الفضل فيه إلى هذه الشركات الطلابية والتي تقوم بحملات دعائية، وتنظيم معارض ومنتديات للتعريف بالجامعات وبالدراسة. كما لا يمكن استثناء شبكة الأنترنيت بكل ما تحويه من مواقع لهذه الشركات ومواقع للتواصل الاجتماعي التي تلعب دورا كبيرا في التواصل مع كل من يرغب في الدراسة بأوكرانيا لحثه على الدراسة في إحىد الجامعات المتعاقد معها؛ وهو ما يعود على الشركات المتعاقدة بأرباح عالية، ربما قد تخلق تهافتا ومنافسة شرسة بينها لاستقطاب أكبر عدد ممكن من الطلاب، مما يصرف نظر البعض منها عن القيام بالتزاماتها ومد يد المساعدة وتأطير الطالب، وخصوصا في السنة الأولى أو ما تسمى بالسنة التحضيرية لمواجهة بعض الصعوبات ومن بينها العائق اللغوي والذي سنتطرق إليه بالتفصيل.

الجانب التجاري في توجه بعض البلدان أو الجامعات للتسويق للخدمات الطلابية ليس بالشيء الجديد؛ فالمؤسسات التعليمية، كيفما كانت مدرسية أم جامعية، تعتمد في مصادر تمويلها ليس فقط على الدعم الحكومي (هذا إن كانت عمومية) ولكن على رسوم التكاليف التي يدفعها المستفيدون من هذه الخدمات التعليمية، وخصوصا إذا كانت خاصة. فمن جهة جلب أعداد كبيرة من الطلبة المستفيدين من الخدمات الطلابية سيخدم إيجابا هذه المؤسسات التعليمية ويخلق نوعا من المنافسة لتحسين وتطوير المستوى التعليمي لدى الطلاب، وسيجعل الجامعات في بحث مستمر في الاقتداء بنماذج من التجارب الرائدة لبعض الجامعات العالمية وتبني منظومات دولية في التعليم من أشهرها نظام بولونيا الخاص بإصلاح التعليم العالي المعلن عنه سنة 1999 بمدينة بولونيا الإيطالية والذي يهدف إلى دعم وتكثيف التعاون الأوروبي في مجال تطوير التعليم العالي في أوروبا، واعتماد نظام موحد للشواهد العليا واعتماد نظام دراسي موحد، وكذلك العمل بنظام موحد لقياس كفاءات الطالب ومستواه الطلابي.

ولم تكن الجامعات الأوكرانية بمنأى عن مبادرات تعليمية أوروبية أخرى كبرنامج إيراسموس الذي يسمح بتنقل الطلاب الأوروبيين بين مختلف الجامعات في ظرف مدة محددة، فإذن انخراط الجامعات الأوكرانية في هذه المبادرات جعلها تتبوأ مقاعد لا يستهان بها دوليا، وهناك تعاون فعال بين العديد منها وبين عدد من الجامعات والمراكز العلمية الأوروبية والعالمية في المجالات العلمية والدراسية.

فيمكن القول إن الشروط العلمية والأكاديمية لدى المؤسسات التعليمية العليا الأوكرانية متوفرة وجديرة بأن تكون أساسا وأرضية رائدة للراغبين في الحصول على العلم والمعرفة والشهادات الجامعية لتبوؤ مكانة محترمة في مجال سوق الشغل؛ غير أن الجانب اللغوي يبقى أحد أهم العوائق التي تقف عقبة في وجه الطالب الأجنبي عموما والطالب المغربي على وجه الخصوص، نظرا للصعوبات اللغوية التي تتميز بها اللغة المحلية ونقصد بها اللغتين الروسية أو الأوكرانية على حد سواء.

تعتمد أوكرانيا في الدراسات الجامعية على لغتين هما اللغة الأوكرانية وهي اللغة الرسمية للبلد، والتي يعمل بها بالأساس في المناطق الغربية والوسطى، واللغة الروسية والتي تعتمد كلغة تدريس في المناطق الشرقية والجنوبية بشكل خاص، معظم الأجانب يتلقون دراستهم باللغة الروسية، فيما تحتل اللغة الإنجليزية المرتبة الثالثة كلغة تدريس في الجامعات الأوكرانية، وللطالب حق اختيار اللغة التي سيدرس بها تخصصه الدراسي...

منطقيا، ولمعرفة البلد وتسهيل التواصل مع أهله يستحسن دراسة اللغة الروسية أو الأوكرانية، كيفما كانت لغة التدريس التي اختارها الطالب، فاللغتان المذكورتان أساس التعامل اليومي مع الناس وتفرض نفسها في كل مرافق الحياة، وتبقى اللغة الإنجليزية لغة الأعمال ويجيدها حوالي 18 % من سكان أوكرانيا (حسب استطلاع للرأي)، فيما لا تتعدى نسبة الذين يجيدون اللغة الفرنسية 2 %، بمعنى آخر يكون الطالب المغربي مجبرا على اختيار اللغات الثلاث: الأوكرانية، الروسية وكخيار ثالث اللغة الانجليزية.

وقد يختار الطالب المغربي اللغة الإنجليزية دون الحاجة إلى اللغتين المذكورتين بحجة أنه سيربح سنة كاملة، بالإضافة إلى أنها لغة عالمية وأن العديد من طلاب الشرق الأوسط والهند والصين وكل من يعتمد اللغة الإنجليزية لغة تدريس وغيرهم... يدرسون بهذه اللغة، وقد نقبل بهذا الطرح أيضا إذا عرفنا أن اللغة هي أداة وليست هي الهدف في حد ذاته خصوصا في دراسة علم من العلوم، فلن تغير اللغة شيئا من الحقائق والقوانين العلمية التي ندرس، لكن في المقابل هل كل الطلبة المغاربة مؤهلون لدراسة تخصصات جامعية باللغة الإنجليزية؟ الجواب ربما سيكون بديهيا وهو لا، لسببين الأول لأن اللغة الإنجليزية تحتل المرتبة الرابعة أو الخامسة في المغرب كلغة متداولة وربما قد يقتصر التعامل بها في الأعمال وفي التعاملات التجارية، ولا تزيد سنوات تدريسها للتلاميذ سنتين أو ثلاث سنوات في التعليم الثانوي. فلا بد، إذن، من تكوين لغوي إضافي للطالب في اللغة الإنجليزية (في المغرب أو في بلد الدراسة أوكرانيا) إن أراد متابعة دراسته وبلوغ مستوى ينسجم مع تكوينه العلمي.

نبذة عن اللغة الروسية

كما سبق الذكر، فإن مسألة اختيار لغة التدريس، روسية كانت أم أوكرانية، تبقى بيد الطالب، فلا بأس أن نورد موجزا للتعريف بهذه اللغة. تعتبر اللغة الروسية إحدى أكثر اللغات السلافية انتشارا في الفضاء السوفياتي السابق الذي كان يجمع 15 دولة.

وبعد انهيار الاتحاد السوفييتي، بقيت هذه اللغة سائدة في هذه البلدان، إلى جانب اللغات المحلية، ويتحدث بها أكثر من 400 مليون شخص، وهي إحدى اللغات الست في الأمم المتحدة؛ بل أكثر من ذلك العديد من دول أوروبا الشرقية غير السوفييتية هناك نسبة كبيرة ممن يتكلمون هذه اللغة.

بالنسبة إلى أوكرانيا بعد فترة استقلالها أي منذ سنة 1991، بدأ اهتمام كبير باللغة الأوكرانية لتطويرها كأحد أسس الهوية الوطنية. وفعلا، تحتل هذه اللغة مكانتها المرموقة وأصبحت لغة علم وتدريس كما كانت فيما قبل لغة أدب وتراث علمي غني أسهم فيه العديد من مشاهير الأدباء والعلماء الأوكران كطراس شيفتشينكو، إيفان فرانكو، نيكولاي غوغل، ليسا أوكراينكا وغيرهم. ويمكن القول إن الشعب الأوكراني ثنائي اللغة (Bilingue) أوكراني – روسي. وفي الفترة المذكورة، تزايد الاهتمام بتدريس اللغات الأجنبية وتعليمها للحاجة الماسة للتعامل مع العالم الخارجي؛ وعلى رأس هذه اللغات تعلما اللغة الإنجليزية، وبقيت اللغة الروسية أداة للتعامل مع باقي بلدان الاتحاد السوفياتي السابق وكذلك إحدى لغات التدريس الجامعي.

يجتاز الطالب الأجنبي سنة دراسية كاملة لتعلم أسس ومبادئ اللغة الروسية، بشكل مكثف على يد أساتذة ناطقين بهذه اللغة، ومع طلاب من جنسيات مختلفة، لتكون اللغة التي يدرسها أداة للتواصل مع المحيط خارج المؤسسة التعليمية في حاجاته اليومية، وكذلك مع زملائه في الفصل، ولا تقتصر هذه السنة على دراسة اللغة الروسية لوحدها (قواعد، محادثة، وغير ذلك)، بل يدرس بالإضافة إلى ذلك موادا لها علاقة بالتخصص الذي يريد متابعة دراسته فيه.

بالرغم من التعدد الثقافي واللغوي للمغاربة، وبالرغم من تفوقهم لغويا بالمقارنة مع باقي الطلاب من باقي البلدان التي يدرس أبناؤها في أوكرانيا (بشهادة العديد من الأساتذة)؛ فإن اللغة الروسية تبقى من التحديات والمعوقات التي تقف أمام العديد من الطلاب المغاربة للتحصيل العلمي، فلا يمكن الاستغناء عنها إلا بإيجادها، الأمر الذي يتطلب من الطلاب بذل مجهودات كبيرة والحرص على الحضور المنتظم والمستمر، والبحث عن فرص للتواصل بها وتطبيقها، ولا يقتصر الأمر على السنة التحضيرية والتي تعتبر أساسية، ولكن حتى نكون صريحين، لا يمكن بأي حال الوصول إلى أعلى مستوى في هذه اللغة في ظرف سنة واحدة، بل الأمر يتطلب نفسا طويلا ومواصلة دراسة اللغة حتى وبالموازاة مع دراسة التخصص، فأمام الطالب فهم الدروس والمحاضرات، اجتياز الامتحانات، وأهم عقبة هي كتابة بحث نهاية المشوار الدراسي سواء تعلق الأمر بمستوى نيل شهادة البكالوريوس، شهادة الماجستير أو شهادة الدكتوراة، فشتان بين مستوى لغة الحياة اليومية والتواصل مع الناس في المواضيع العامة، وفهم الأسلوب العلمي والأكاديمي وكتابة أطروحة لنيل الدكتوراة باللغة الروسية على سبيل المثال.

أوجه التشابه والاختلاف بين اللغتين العربية والروسية

هناك نظرية تقول إنه كلما تعددت اللغات التي نجيدها كلما سهل علينا تعلم لغات أخرى جديدة؛ لأن الرصيد اللغوي يكتسب والقواعد اللغوية تفهم بسهولة أكثر في تعلم لغة أجنبية جديدة إذا كان ما ندرس يذكرنا بما نعرف أو على الأقل يشابه إلى حد ما قواعد متراكمة مما تعلمناه سابقا وذلك عن طريق الملاحظة والتحليل؛ فالطريقة نفسها تقودنا إلى معرفة أشياء مهمة عن اللغة الروسية لها ما يشابهها في اللغة العربية. ومثال ذلك حالات الإعراب، في اللغة الروسية الستة وما يقابلها في الحالات الثلاث في اللغة العربية، فحالتا الرفع والنصب في اللغة العربية تشبه تماما الحالتين الإعرابيتين نفسيهما مع اختلاف المصطلحين طبعا، وحالة الجر تجمع باقي الحالات الإعرابية الأربع في اللغة الروسية، فالطالب المغربي أو أي طالب ناطق باللغة العربية، عندما سيفهم هذا التشابه سيسهل عليه بسرعة فهم لماذا تتغير أواخر الكلمة في اللغة الروسية بما فيها أسماء العلم، الشيء الذي يعتبر إعجازا لباقي الطلاب الناطقين بلغات أخرى كالفرنسية، الانجليزية، الصينية وغيرها من العديد من اللغات.

ما عدا ذلك تبقى أوجه الاختلاف أكثر بين العربية والروسية، وخصوصا إذا تعلق الأمر بالرصيد اللغوي؛ فناذرا ما نجد مفردات روسية لها جذور عربية أو ما يشابهها في اللغة العربية، وهو ما يشكل صعوبة إضافية لحفظ مفردات روسية بسرعة. في المقابل، هناك مفردات روسية مستعارة من اللغة الإنجليزية، على وجه الخصوص ومن اللغات الأوروبية الأخرى.

الحافز نحو التحصيل العلمي والحصول على شهادة عليا تمكنان الطالب من بلوغ مستوى معرفي يؤهله بعد التخرج لولوج سوق الشغل والظفر بمنصب يتناسب مع مؤهلاته هي أحد الحلول لمواجهة عقبات كالمشكل اللغوي وتحديات أخرى، دون أن ننسى مسألة الاندماج في المجتمع للتواصل مع أفراده وهو من أنجع الطرق أيضا لتحسين المستوى اللغوي والتعرف على ثقافة الغير لتسهيل التواصل.

*أستاذ جامعي بالجامعة الوطنية للاقتصاد بمدينة خاركوف بأوكرانيا ======= isfvds









الحمد لله رب العالمين
آخر مواضيعي

0 ​مباراة ولوج سلك أطر التدريس بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين - مسلك التعليم الثانوي الإعدادي - دورة أبريل 2024
0 بيان توضيحي - مديرية مولاي يعقوب
0 الحكومة تصادق على مشروع قانون جديد يهم التأمين الإجباري الأساسي عن المرض
0 موعد زيادة 10 دراهم في “البوطا”.. هذا تعليق الحكومة
0 الكونفدرالية تتهم الحكومة بالعمل على تفكيك الحركة النقابية وافراغ الحوار من مضمونه .. وتستدعي جهازها التقريري إلى دورة طارئة
0 ​نتائـج الاختبـارات الكتابيـة لمباراة ولوج سلك أطر التدريس بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين - مسلك التعليم الثانوي الإعدادي - دورة أبريل 2024
0 مضامين "التربية الجنسية" في تدريب مؤطري المخيمات تثير الجدل بالمغرب
0 زيادة تفوق 1000 درهم... مصادر نقابية تكشف ملامح العرض الحكومي المطروح أمام النقابات في الحوار الاجتماعي
0 مواعيد انعقاد اجتماعات اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء المركزية من أجل النظر في جداول الترقي في الدرجة بالاختيار برسم سنة 2022.
0 ​مذكرة رقم 24-156 بتاريخ 23 أبريل 2024 في شأن محاربة التدخين بمؤسسات التربية والتكوين.

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« على هامش الحراسة | توقيف صرف أجر وتقاعد بنكيران بعد إعفائه من رئاسة الحكومة »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المجلس الأعلى للحسابات يرصد ضعف التكوين المستمر بالجامعات nasser دفاتر أخبار ومستجدات التعليم العالي 0 29-02-2016 15:45
للراغبين في متابعة الدراسة هذه لائحة ماسترات الدراسات الاسلامية بالجامعات المغربية nasser دفاتر أخبار ومستجدات التعليم العالي 1 10-07-2015 01:11
بلاغ للراغبين بمتابعة الدراسة بالجامعات و المعاهد الروسية nasser دفاتر أخبار ومستجدات التعليم العالي 1 03-07-2015 01:25
افتتاح باب الترشح للحصول على منحة متابعة الدراسة بالجامعات التركية في سلكي الماستر والدكتوراه العصيمي دفاتر أخبار ومستجدات التعليم العالي 0 14-03-2013 20:36
دورة البرمجة اللغوية العصبية "معتمدة من المجلس العربي للبرمجة اللغوية" yaso_780 دفاتر الدروس والشروحات 3 02-05-2012 00:14


الساعة الآن 10:55


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة