|
r8 والله انه لعين العقل والصواب.فالامتحانات المهنية لم تحقق مقاصدها وأهدافها في ظل سيادة الفساد والرشوة والمحسوبية وغياب تام للشفافية والمصداقية.فكم من ناجح لا يستطيع كتابة سطر واحد خال من الأخطاء.وكم من راسب يحسب له ألف حساب.وللانصاف والعدل ينبغي اعتماد الأقدية العامة فقط للترقي.حينها سيرضى الجميع بنصيبه وحقه.وتعم الاستفادة الجميع.ويتم الحفاظ على علاقات جيدة بين جميع أطراف الأسرة التعليمية.وقطع الطريق أمام الراشين والمرتشين.من هنا ينبغي انطلاق اصلاح التعليم.ان كانت هناك نية صادقة لتحقيق ذلك.والا سيبقى الاصلاح مجرد سراب لا غير...2kr8d8sdd1. 2k |
|
صدقتم والله .ان الأمة الصالحة من التربية الصالحة..والتربية تتداخل فيها 3 عوامل:عامل أسري بالدرجة الأولى ثم عامل المدرسة بالدرجة الثانية وأخيرا عامل الشارع.
فاذا صلحت تربية البيت للطفل واكتسب تربية صالحة في المدرسة على يد المدرس فلابد أن تكون عنده تربية سوية حتى لو كان الشارع فاسدا لأن الشارع هنا لايمثل الا الثلث في هرم التربية.أما اذا نقصت تربية المدرسة نتيجة لعامل من العوامل فلن تكون تربية الطفل في المستوى لأننا سنكون فقدنا ثلثا آخر في هرم التربية للطفل وما تعلمه في الأسرة من مبادئ خيرة لن يكفي أمام تحديات عدة.
كيف نضمن تربية سوية للطفل في المدرسة: ان استقرار المدرس نفسانيا وماديا من شأنه مواجهة تحديات التربية السوية للأطفال.
فاتقوا الله أيها المسؤولوrs5ن: ان رجل التعليم لايطلب منكم الا حقوقه المكتسبة بعد نضال مرير ومكلف
فمن أجل عطاء أكثر وكفاءة أكبر فلابد لهذا المدرس أن لا يحس بالظلم واحذروا ان الظلم ظلمات يوم القيامة.
جزاكم الله خيرا.