ملاحظات في إعداد جداول الحصص - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر الإدارة التربوية هذا الركن بدفاتر dafatir خاص للتواصل و تبادل المعلومات و التجارب بين السادة مدراء المؤسسات التربوية

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية Tajdadi
Tajdadi
:: دفاتري متميز ::
تاريخ التسجيل: 11 - 1 - 2009
المشاركات: 294
معدل تقييم المستوى: 216
Tajdadi على طريق التميزTajdadi على طريق التميز
Tajdadi غير متواجد حالياً
نشاط [ Tajdadi ]
قوة السمعة:216
قديم 07-10-2014, 19:55 المشاركة 1   
Lightbulb ملاحظات في إعداد جداول الحصص

ملاحظات في إعداد جداول الحصص

بقلم : عبد المجيد التجدادي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تكتسي عملية توزيع التلاميذ و إعداد جداول الحصص أهمية كبيرة في ضمان السير العادي للدراسة بالتعليم الثانوي الإعدادي ، عملية تتطلب قدرا كبيرا من الاهتمام و التركيز ..، و كذلك الإبداع لتجاوز الكثير من المشاكل و الثغرات التربوية .
في إطار مطلب الإبداع هذا أقترح عددا من الأفكار أعتبرها من وجهة نظري مفيدة جدا للتلاميذ . و حتى أكون أكثر دقة ؛ ستكون مفيدة على الخصوص لتلاميذ العالم القروي . فبناء على ما نلاحظه من خلال التتبع اليومي لتردد التلاميذ على المؤسسات ، سواء من حيث ظروف وصولهم إلى أبوابها و انصرافهم عنها ، أم من حيث ظروف بقائهم في محيطها فيما بين حصص الصباح و حصص المساء أسجل المشاكل التالية :
1 ــ بعد المؤسسات عن الروافد ، و صعوبة مسالك الوصول إليها ، و خاصة في الظروف الجوية الصعبة (أمطار و ثلوج و رياح و شمس حارقة ) ؛ إضافة إلى بؤر الكلاب الضالة ، أو حتى "قطاع الطرق" من المنحرفين ... بحيث إن وصول التلاميذ إلى المؤسسة و التردد عليها صباحا و مساء يستنزف الكثير من طاقاتهم ، و يعرضهم بمخاطر كثيرة (و خاصة منهم الإناث) .
2 ــ ضعف النقل المدرسي و محدودية فعاليته ، مع ما يترصده من مخاطر الطريق ...
3 ــ اضطرار الكثير من التلاميذ إلى البقاء في محيط مؤسساتهم و في الأزقة فيما بين حصص الصباح و المساء في حالة أقرب إلى حالات التشرد يكونون خلالها معرضين للخطر في غياب أية مراقبة تربوية ، فهم عرضة للأحوال الجوية في غياب أي مكان يحتمون فيه ، كما أنهم مشاريع ضحايا للانحراف و الاستغلال بشتى أشكاله ، (خاصة منهم الإناث) .
4 ــ اكتظاظ مؤسسات الإيواء (الداخليات و دور الطلبة) مما يحد من فعاليتها و يتجاوز بكثير حدود إمكانياتها البشرية و المادية في تأطير التلاميذ التأطير الأمثل .
فتكون الحصيلة مشاكل أخرى تتولد عنها ، من قبيل :
ــ ضعف حماس الأولياء و حتى الأبناء أنفسهم في الإقبال على الدراسة .
ــ استمرار ظاهرة عدم الالتحاق .
ــ كثرة الغياب و التأخر .
ــ الانقطاع عن الدراسة .
ــ ضعف التحصيل الدراسي .
لهذا كله نقترح الأفكار التالية في توزيع التلاميذ و إعداد جداول الحصص :
1 ــ توزيع التلاميذ على الأقسام بما يراعي أولا مقار سكناهم (الدواوير) لكي نضمن لهم الرفقة و الحمية في الطريق إلى المدرسة .
2 ــ انجاز جداول حصص التلاميذ بشكل يراعي ما يلي :
ــ اعتماد التوقيت المستمر لأكبر عدد من الأقسام (الأمر أسهل للأولى إعدادي و الثانية إعدادي) حيث يعفون من التردد على المؤسسة ذهابا و إيابا صباحا و مساء . هذا الحل يتأتى من خلال قسمة أساتذة كل مادة فوجين ما بين حصص الصباح و حصص المساء .
ــ بالنسبة للمؤسسات ذات البنية التربوية المخففة ، يستحسن تركيز حصص الدراسة في الفترة الصباحية و تخفيفها في الفترة المسائية (إذا كان ذلك ممكنا) طلبا للحيوية التي يكون فيها العمل خلال الصباح ، و تجاوزا للضغط الذي يشكله التوقيت الشتوي على الأساتذة في إنجاز الدروس ، و على التلاميذ في تأخر وصولهم إلى بيوتهم بعد حلول الظلام .
3 ــ ترقيم أقسام التلاميذ بحسب جداول الحصص مع مراعاة أن تكون الأقسام التي تعتمد التوقيت المستمر من نصيب تلاميذ الدواوير الأبعد . أما الأقسام التي تعذر وضعها وفق صيغة التوقيت المستمر فيحال إليها تلاميذ الدواوير الأقرب .
................
و بعد نجاحنا في التطبيق الجزئي لهذه الأفكار لاحظنا ما يلي :
ــ خفة حركة التلاميذ بالمؤسسة ، بحيث أنه بدا لنا أن عددهم انخفض بحوالي النصف عكس ما كان عليه الحال فيما مضى ، هذا ليس بسبب قلة عددهم فعلا ، و إنما لأنهم قسموا فوجين : فوج في الصباح و آخر في المساء ، مما خفف الكثير من الضغوط التي لها علاقة بالحراسة . أما سابقا فكان جميع التلاميذ يحضرون صباحا و مساء ، بعضهم في الحصة الأولى ، و البعض الثانية ، و البعض الآخر في الحصة الثالثة ؛ هذا قسم يدخل و ذاك قسم يخرج ، بحيث إن المؤسسة تعج بالتلاميذ صباحا و مساء بشكل يصعب ضبطه ؛ مما يجعل حالة بعض امؤسسات أقرب إلى الفوضى ... أم بحسب الأفكار أعلاه ، فيدخل التلاميذ في الحصة الأولى و يخرجون في الحصة الرابعة مرة واحدة : لا يفتح باب المؤسسة إلا في بداية الحصة الأولى و نهاية الحصة الأخيرة .
ــ قلة التأخرات و التغيبات و طلبات أوراق التأخر و الغياب . ليس فقط لأن الحالة نفسها انخفضت ، و لكن لأن فرص تكرارها انخفضت بعدما خفضنا عدد مرات تردد التلاميذ على المؤسسة بحوالي النصف .
ــ كان هناك نقاش حول ميل المفتشين إلى فكرة جمع أساتذة نفس المادة في نفس التوقيت لتسهيل اللقاء بهم دفعة واحدة ، غير أننا إذا استحضرنا مبدأ "المصلحة الفضلى للتلميذ" نجد أن مصلحة التلميذ الذي يتردد على المؤسسة يوميا أولى من مصلحة المفتش الذي يقل تردده على المؤسسة إلى أيام قليلة في السنة كلها .









آخر مواضيعي

0 رسالة مفتوحة إلى السيد محمد الساسي
0 من أجل بديل لمذكرة "البستنة"
0 ما حقيقة هؤلاء القوم ؟..(*)
0 سؤال عن استكمال الدراسة بالجامعة .
0 ملاحظات في إعداد جداول الحصص
0 اقتراح في تعزيز مالية المؤسسة التعليمية
0 لأساتذة الاجتماعيات هذا المقترح
0 وجهة نظر في تعليم اللغات بالمغرب
0 توظيف الحس الجماعي لصالح العملية التعليمية التعلمية
0 هل صدرت فتوى المجلس العلمي الأعلى حول التعامل مع البنوك بالفائدة ..؟


sirwa rabat
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 4 - 11 - 2011
المشاركات: 66

sirwa rabat غير متواجد حالياً

نشاط [ sirwa rabat ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 09-11-2014, 16:20 المشاركة 2   

النظارة ومحنة تعديل جداول الحصص

المادة الخامسة من المقرر الوزاري المنظم للسنة الدراسية رقم 189*12 والتي تنص على مايليانظر المقرر الوزاري 2011-2012:
الاشتراطات عادة ما تكون متداخلة ومتناقضة أحيانا. فيكون السيد الناظر أمام خيارات ليست دائما سليمة ولكنها توفيقية تسعى إلى تحقيق أكبر مدى من التوازن .
فلا يمكن مثلا خلق حصص فارغة (ثقب في جداول حصص التلاميذ)تبقي التلاميذ خارج أسوار المؤسسة ،وفي الوقت نفسه لا يمكن منح الأستاذ(ة)حصة من ساعة واحدة ووحيدة ؟
وأحيانا تتناقض التوجيهات والمذكرات وتصادم بعضها بعضا فبينما تنص المذرة 102 مثلا على جعل حصة اللغة الأجنبية الثانية مكونة من ساعة واحدة وتجنب جعلها في ساعتين متتابعتين بالثانوي التأهيلي تأتي المذكرة 142-07 الخاصة بالتقويم التربوي للمادة نفسها بإمكانية جعل حصة المراقبة المستمرة في الفرض الكتابي الاجمالي في ساعتين متتابعتين؟؟!!وأعتقد أن الملاحظة نفسها تطبق على مادة الفلسفة.
ولعل الجميع يحس بمعاناة الناظر مطلع كل سنة دراسية مع آفة تعديل جداول الحصص...
محنة التعديل هاته لابد وأن توضع لها ضوابط....فليس من المعقول ولا من المقبول أن يتعثر السير العادي للدراسة ،وأن يضيع زمن ثمين وجهد جهيد في عمليات تعديل لا تنتهي..
وإذا بحثنا في أسباب ومسببات هاته التعديلات سنجدها كثيرة ومتنوعة. ولعل الضاغط منها ما يكون الداعي إليه حركية الأساتذة من تنقيلات وتكليفات وتفييض وغيرها وهي عوامل تظل خارج إرادة المؤسسات ،فالمسؤولية فيها تتقاسمها الوزارة الوصية والأكاديميات والنيابات التي لا تستطيع تمكين المؤسسات من حاجياتها من الموارد البشرية في الوقت المناسب...
يضاف إلى ماسبق الحالات الصحية والرخص المرضية ورخص أداء مناسك الحج ورخص الولادة وغيرها..
طبعا هناك نوع من التعديلات يمكن التحكم فيه ،وهي التعديلات التي يطالب بها بعض الأساتذة لسبب أو لآخر...فللأسف الشديد فقد تحول جدول الحصص في السنوات الأخيرة وكأنه "مفتاح الجنة «،فترى الأستاذ أو الأستاذة وجهه مسود وهو كظيم إلى أن يأخذ جدول حصصه بين يديه فتراه يحدق فيه ويقلبه ذات اليمين وذات الشمال...ولك ان تتصور ردود الفعل وكلنا نعلمها...
اقتراح بسيط اشتغلت على تفعيله شخصيا، وهو أن أضع بين يدي السيدات والسادة الأساتذة في آخر اجتماع للمجلس التعليمي اختيارين لا ثالث لهما من خلال مطبوع:
-
أن يختار الأستاذ(ة) نصف يوم واحد يريده فارغا ما عدا يوم السبت.
-
أن يختار الأستاذ(ة) المستويات التعليمية و المسالك و الشعبة.
ماعدا ما سلف هو قابل للتداول بين أساتذة المادة بشكل دوري وعادل.
ان الفيصل في اسناد المستويات لاعداد جداول الحصص هو مجالس المؤسسة، ففي آ خر الموسم الدراسي تدعو الإدارة اجتماع المجلس التربوي لمناقشة ترتيبات الموسم المقبل ومن بينها اعداد برنامج الأنشطة المندمجة وجداول الحصص، ليطرح السؤال: هل يتم الالتزام بالحضور؟ وكم هي الإعتذارات المباشرة والتليفونية وكم هي اللا مبالاة؟لكن مع بداية الموسم يقف أستاذ لم يفرغ له مساء يوم الجمعة او السبت فيرغي و يزبد و يهدد قد نصادف حصص مادة علوم الحياة والأرض مذيلة بملحوظة: غير تربوي أن تبرمج ساعاتان متتاليتان من الساعة 9 إلى 11 أو من الساعة 15 إلى 17 ،لن أعقب على هذه الملاحظة لاتنظيما ولاتشريعيا ولا تربويا .فحين تثقل جداول الحصص بالقيود لاتنتج الا المعاناة.في ضل المسؤول التربوي عن المادة في اجتماع المجالس التعليمية أو في اجتماع المجلس التربوي وإن كان الوقت لايسعفه فليطبق ما جاء في المقرر الوزاري ويزور المؤسسة في مستهل الموسم الدراسي. في العديد من المؤسسات لاتعقد المجالس التعليمية ويوكل الأمر للأستاذ الذي يدعى بالأستاذ المنسق والذي لا يستطيع في الغالب التنسيق، إذ كيف سينسق؟ ومتى؟ وأين؟
فعلا ، تعديل جداول الحصص محنة . وقبل ذلك فإن إعدادها محنة أكبر ، يتعذر معها إرضاء متطلبات الجميع : الأساتذة، التلاميذ ، المفتشون والتوجيهات الرسمية ، والبنية المادية ........... ومتى كان جدول الحصص مبني تحت وقع الضرورة . فإن للضرورة أحكام ، وكفى . أذكر على سبيل المثال لا الحصر في ظل عدم احترام نيابة عين السبع الحي المحمدي .خلال موسم 2011-2012مضمون المدكرة 43 :
خصم عدد الحصص في بعض المواد الأساسية منها والثانوية كالفرنسية للثانيات جميع الشعب و الرياضيات للثانيات ادب و علوم انسانية، إلغاء بعض المواد الأساسية ببعض المستويات كمادة الترجمة بالاوليات علوم تجريبية، على سبيل المثال ، او الاقتصارفي مادة الفلسفة على ساعة واحدة بمستوى الجدوع عوض ساعتين مثلا حالة نيابة عين السبع الحي المحمدي نموذجا .خلال موسم 2011-2012إلغاء التفويج نيابيا في المواد العلمية بالجدوع المشتركة و الاوليات علوم و اداب، تدريس المواد من قبل أساتذة ليست من اختصاصهم كمادة الترجمة. تدريس بعض الأساتذة بسلك غير سلكهم الأصلي ، وهلم جرا .
اضف الى ان فروض المراقبة المستمرة لكثير من المواد بالسلك التأهيلي مدة إنجازها ساعتان .
إذن كيف للأستاذ أن ينجز الفرض واستعمال الزمن الخاص بالأقسام التي يدرسها لا يتضمن ساعتين مرتبطتين ..؟
ستقولون : يغير وقت الامتحان أو يقترض الساعة من أستاذ آخر .... وهي كلها حلول غير قانونية وغير تربوية ..
فالنظار بالمؤسسات التأهيلية وهم يعدون جداول الحصص في ظل كل الظروف والإكراهات الضاغطة التي عرضناها، فهي لا تتغيى خرق قواعد العمل أو تجاوز كل الثوابت التربوية المرعية، بل هي تقوم بعملية تدبير وفق ما هو ممكن، تدبير الزمن المدرسي بأقل ما يمكن من الخسائر...
نحن ندرك أن المؤسسة حين ترسل جداول الحصص ،فهو مجرد إجراء إخباري...وردود الفعل عادة تكون معلومة..
الهدف أن نعيد التفكير في هاته الصيغة التلفيقية التي يدبر بها شأننا التربوي...
فمن الغريب ،العجيب حقا أن يظل جهاز التفتيش التربوي خارج المؤسسات، وأن يحاول البعض أن يمارس الوصاية...
انتهى زمن الحجر، والمؤسسة التعليمية بمجالسها وأطرها وتلاميذها ، ودفق الحياة المنهمر فيها ليست يتيمة ليتولى البعض ترشيدها..
من يود خدمة أبناء الوطن ،فليجعل نفسه في خدمة مؤسسات الوطن...أن يساهم في البناء ،أن يواكب، ويصاحب، أن يوجه، ويرشد ويفتي، ويساعد، ويعين .أما أن ينتظر خارج المطبخ، وعلى أريكة مريحة ،ليوضع الطبق أمامه جاهزا، فيطلق العنان لنفسه بالنقد والتجريح واللوم ...من المؤكد لن ترحمه حركة التاريخ...
نحن هنا لسنا بصدد التخوين، فالكثير من الإخوة المشرفين تعلمنا الكثير على يدهم، ولا زلنا ننحي لعلمهم وتواضعهم بوقار ..والكثير منهم لا يبخل على المؤسسات بشتى أنواع العطاء والدعم...ولكن السياق الذي نحن إزاءه هو سياق الحديث عن مؤسسات تتولى رعاية الشأن التربوي: من طرف مسؤولين لا علاقة لهم بالمسؤولية سوى الوشاية بالسادة الاساتدة و اطر الا دارة التربوية كحالة ناظر ثانوية عبد الكريم الخطابي بنيابة عين السبع-الحي المحمدي


التعديل الأخير تم بواسطة sirwa rabat ; 09-11-2014 الساعة 16:24 سبب آخر: نقص فقرات
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« مديرات ومديرو الابتدائي بأصوات متعددة | طلب استشارة »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
انشاء جداول الحصص badaoui62 دفاتر الإدارة التربوية 4 03-08-2015 11:22
ورشة انجاز جداول الحصص للأعدادي TechnoProf مكتب المدير 0 12-05-2014 12:01
مساعدة بشأن إسناد جداول الحصص samawat2 سؤال وجواب , دفتر الاستفسارات العامة 1 16-09-2012 17:23
احياء ورشة جداول الحصص TALEB MOHAMED مكتب المدير 58 04-08-2012 22:13


الساعة الآن 23:38


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة