إرساء علاقة تربوية عن بعد... هل هذا ممكن؟ .........( الجزء 1) - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



الديداكتيك ومنهجيات التدريس هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بالديداكتيك ومنهجيات التدريس

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nasser
nasser
:: مراقب عام ::
تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 72,998
معدل تقييم المستوى: 7521
nasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميز
nasser غير متواجد حالياً
نشاط [ nasser ]
قوة السمعة:7521
قديم 09-04-2022, 23:22 المشاركة 1   
برامج إرساء علاقة تربوية عن بعد... هل هذا ممكن؟ .........( الجزء 1)

إرساء علاقة تربوية عن بعد... هل هذا ممكن؟ ( الجزء 1)
للكاتبة فيولين باج (VIOLAINE PAGE) (كندا)


ترجمة: عبدالسلام اليوسفي
في الاستكتاب الأخير، اختارت مجلة "البيداغوجيا الإعدادية" (Pédagogie collégiale) إلقاء الضوء على العلاقة بين المدرس والطالب ودراسة جوانب الثراء الذي تتمتع بها والتحديات التي تواجهها على وجه الخصوص. وفي إطار التكوين عن بعد حيث يتم الفصل -بالتعريف -بين أفعال (actes) التعليم والتعلم، ترى عن أي علاقة بين المدرس والطلاب يمكن الحديث؟ وما هي الآثار المترتبة عن هذه العلاقة على مجال التربية؟
سنحاول في هذا النص أن نقدم توصيفا للخصوصية التي تميز العلاقة التربوية في سياق التكوين عن بعد من النوع غير المتزامن (asynchrone). ففي خطوة أولى سوف ندرس العلاقة التربوية في ضوء إطار نظري، وفي خطوة ثانية سننظر في الطريقة التي يتم بها التعبير عن هذه العلاقة في هكذا سياق. وأخيرا، سوف ندرس العلاقة السببية الضمنية التي كثيرا ما تنشأ بين علاقة المدرس بالطالب من جهة والنجاح الدراسي من جهة أخرى.
من المثلث إلى المربع البيداغوجي
قبل أن نتناول بالبحث العلاقة التي تنشأ بين المدرس والطلاب، يبدو من الأهمية بمكان إعادة تعريف هذه العلاقة انطلاقا من إطار نظري. وسنستند في هذا على نموذج المثلث البيداغوجي لـجان هوساي J-Houssaye (1988).
إن ما نقترح دراسته في هذا المقال هو العلاقة التي تنشأ بين المدرس والطالب. وبعبارة أخرى، سوف ننظر في العلاقة التربوية المستندة، على حد تعبير هوساي (Houssaye)، إلى سيرورة التكوين (le processus de formation) (المتصلة بفعل " كَوَّنَ" في المثلث الذي صممه هذا الباحث).
لم تصبح هذه العلاقة موضوعًا للبحث إلا منذ فترة قصيرة جدا؛ فمنذ زمن طويل كانت البيداغوجيا تٌدْرَسٌ من منظور العلاقة الديداكتيكية التي تربط المدرس بالمعرفة وحدها. ففي الأعمال ذات الصلة بالبيداغوجيا، كانت مسألة الانضباط والمادة المٌدَرَّسةٌ موجودة في ذاتها ولذاتها، ولم يتم التشديد إلا على الرسالة والمرسل على حساب المرسل إليه.
وحسب الباحث فاليت (Vallet) كان "البيداغوجي" في العصور القديمة -إذا اعتمدنا على أصل المصطلح-هو "ذلك العبد المسؤول عن قيادة الطفل أو المراهق من المنزل إلى المدرسة، وتوجيه ألعابه ومحادثاته. وحتى لو لم يكن البيداغوجي مربيًا (éducateur) ولا مدرسًا، فقد كان يرافق الطفل ويحميه" "(Vallet، 1999، ص 158). لم يصبح البيداغوجي "معلما" إلا بعد ذلك بوقت طويل. وهكذا تعين انتظار نصوص جان جاك روسو، ولا سيما نص "إميل أو التربية"، الذي ظهر في نهاية القرن الثامن عشر، كي تنال العلاقة التربوية المكانة والحظوة. يتمحور هذا الكتاب على موضوعة التطور؛ تطور كائن في طور التكوين، يتقدم في السن من الولادة إلى فترة المراهقة. وقد مهدت هذه المساهمة الطريق لأعمال بيستالوزي (Pestalozzi) أو فرينيي (Freinet)، على سبيل المثال، وهي أعمال ستصبح جزءًا لا يتجزأ من هذا التراث التربوي الزاخر.
والبعد، ماذا نعني به؟ إن هذا العرض التاريخي الموجز يسمح لنا بالإجابة عن هذا السؤال. لقد أحدث ظهور التكنولوجيات الجديدة تغييرا في شكل المثلث الذي شكلته العلاقات التي تجمع بين المدرس والمعرفة والمتعلم، حيث تمت إضافة قطب رابع: الوسائط. (les médias)
وسواء أكانت هذه الأدوات والتكنولوجيات ورقية أو رقمية، فإن ما يستخدم منها في التكوين عن بعد يتدخل في الفعل البيداغوجي. وأكثر من هذا، من دونها لا يمكن لهذا الفعل أن يتحقق. فمن خلال وساطة التكنولوجيا بالتحديد تتحقق سيرورة التعليم والتعلم في التكوين عن بعد (La formation à distance). وعلى أساس هذه الملاحظة، أحصى جلمان (Jelmam) (2011) مختلف الاختلالات التي عرفها المثلث البيداغوجي الذي طوره هوساي(Houssaye)، مستلهما في ذلك أفكار مؤلفين آخرين.
يعتبر فيبربر (Faerber) (2002) من الأوائل الذين شككوا في شكل هذا المثلث في السياق الذي يميز التعليم عن بعد. ويقترح بالفعل إضافة قطب رابع إلى المثلث محولا إياه، في الواقع، إلى شكل رباعي السطوح (tétraèdre). يشير هذا القطب الجديد، الذي يطابق "المجموعة"، إلى الانتشار الجغرافي لـ «الطلاب عن بعد " والتفاعلات التي تربطهم ببعضهم البعض وكذلك مع الشخص المسؤول عن الإشراف عليهم.
وعلى أثر هذا التشكيك الأول، أضاف لومبارد (Lombard) (2007) قطبا رابعا إلى مثلث هوساي (Houssaye)، وهو الطرف الذي أطلق عليه اسم " عدة المعلم السيبراني" (dispositif cyber-prof). ويهدف إنشاء هذا الشكل الجديد إلى السماح للجميع من حساب وتحليل أفضل للتفاعلات بين الفاعلين في العلاقة التربوية: المدرس – التلميذ-المعرفة-عدة المعلم السيبراني" (لومبارد، 2007).
ويمكننا أن نشير هنا أيضا إلى مثلث بواسون (Poisson) (2003) والمثلث التربوي FAID لكيم (Kim) (2008)، لنشهد على حقيقة أن الفعل البيداغوجي في التكوين عن بعد لا يمكن أن يختزل في الأقطاب الثلاثة التي قدمها هوساي.
وبالإضافة إلى هذه النمذجات (modélisations) المختلفة، والتي تستحق المزيد من الاهتمام بالتأكيد، ينبغي لنا ألا نغفل عن موضوع هذا المقال، وهو دراسة الخصائص التي تحدد العلاقة التربوية في سياق التكوين عن بعد غير المتزامن (la formation à distance asynchrone).
وكما سلف الذكر، ففي "التكوين عن بعد، يوجد فصل بين أفعال التعليم والتعلم" (بيرايا،2014، ص 4)، وكما يشير إلى ذلك بيرايا نفسه (Peraya)، "التعليم عن بعد يعني التعليم في صيغة المؤجل (en différé)" (بيرايا، 2011، ص 22)، باستخدام الوسائل التعليمية والتكنولوجيات. إذن، كيف تتجسد العلاقة التربوية في سياق التعليم عن بعد؟
العلاقة التربوية عن بعد: علاقة ثلاثية الأطراف!
في سياق التكوين عن بعد، تختلف العلاقة التربوية تَبَعا للعديد من المعايير، بما في ذلك معيار نموذج تصميم الدروس وتقديمها. فمن حيث التصميم، تؤثر بعض المتغيرات بشكل مباشر على اختيار نموذج تدريس مناسب، وباللزوم على طبيعة العلاقة التي تقوم بين " المدرس – مصمم الدروس" و " الطالب عن بعد".
ومن بين هذه المتغيرات نذكر، على سبيل المثال، اعتماد مقاربة نظرية للتربية، ووضع استراتيجيات تربوية محددة، واختيار وسيلة إعلامية واحدة أو أكثر، أو مستوى التفاعل (interaction) والتفاعلية (interactivité). ويميز التكوين عن بعد في "كوليج التعليم العام والمهني" (Le Cégep) أربعة نماذج للبث لها، في الواقع، تأثير مباشر على العلاقة التربوية.
• التكوين ثنائي الوسائط (Bimodale)
وهو تكوين مخصص، في آن واحد، لبعض الطلاب الذين يتابعون الدروس في الفصول الدراسية، وطلاب آخرين يخضعون لتكوين عن بعد. ولذلك يتميز هذا التكوين ب «الجمع" المتزامن (synchrone) لأفراد متواجدين في أماكن مختلفة، ومن ثم يتم الوصول إلى جمهورين في نفس الوقت.
• التكوين الهجين (hybride)
في الدروس المقدمة حضوريا (النمط المتزامن)، يدمج هذا النوع من التكوين أنشطة تجري عن بعد، وفق النمط غير المتزامن، وقد تتباين كمية الأنشطة المتزامنة أو غير المتزامنة. كما يتم تقديم هذين النوعين من الأنشطة لنفس الأشخاص.
• التكوين الهجين عبر الإنترنت (La formation hybride en ligne)
هو تكوين يجمع بين الأنشطة التي تجرى كليا عن بعد، سواء وفق النمط المتزامن (الفصول الافتراضية التي تشمل استخدام أدوات العمل التعاوني والتبادلات والمناقشات، على سبيل المثال) أو وفق النمط غير المتزامن المدعوم ذاتيا (autoportant) (الذي يسمح للطالب بمتابعة الدروس عن طريق التعلم الذاتي).
• التكوين المدعوم ذاتيا (autoportante)
وهو تكوين يتشكل فقط من الأنشطة التي تجرى عن بعد وفق النمط غير المتزامن (asynchrone). ولذلك يتابع هذا النوع من التكوين بشكل فردي.
وفي بقية هذا النص، سنركز بشكل خاص على العلاقة التربوية التي تنشأ في الدروس عن بعد من نوع التكوين المدعوم ذاتيا (autoportante).
وتلزم الإشارة أولا إلى أن تصميم مثل هذه الدروس يستند إلى مقاربة صناعية من حيث إنها تهدف إلى تكوين أعداد غفيرة من الناس عن بعد؛ كما تندرج أيضا في براديغم معرفي-بنائي يركز على التعلم الذي يمكن للفرد القيام به في نمط غير متزامن.
وعلى العموم، يجمع نموذج التصميم هذا مدرسا (صورة خبير المحتوى) ومصمما تربويا (صورة خبير التعلم عن بعد).
وبناءً على كشف تقديري (devis)، تقني، تربوي، يقدم التوجيهات التربوية والإعلامية لتأطير وتنفيذ الدروس، يقوم الأستاذ والمصمم بإعداد وتطوير المواد التعليمية بشكل مشترك. وفي الغالبية العظمى من الحالات، يلاحظ أن المدرس، وبمجرد إنتاج تلك المواد، يفوض أو ينقل مسؤولية مرافقة الطالب إلى شخص "وصي"، يكون مسؤولا عن تأطير الطالب عن بعد.
وفي بعض الحالات، يتصرف المدرس أيضا بصفته وصيا، ولكن عادة ما يحدث انفصال بين المدرس، الذي صمم الدرس (مكون التعليم)، والشخص الوصي، الذي يدعم الطالب في وقت لاحق طوال فترة تكوينه (مكون التعلم).
وبسبب من هذا التأليف، تصير العلاقة التربوية ثنائية (duelle)؛ تنشأ أثناء التصميم التربوي للدرس في صيغة المؤجل (en différé)، بين المدرس والطالب، وأثناء البث (بين الشخص الوصي والطالب).
والآن دعونا ننظر، بمزيد من التفصيل، في كل من هاتين العلاقتين بدءا من العلاقة الأخيرة، الأكثر وضوحا.
عند بث درس عن بعد، تٌقَرِّبٌ العلاقة التربوية الشخص الوصي من الطالب. ويعني عدم التزامن (L’asynchronisme) أن ليس من السهل على الطالب، في موقف تعلمي، الدخول في علاقة مباشرة مع الأستاذ، لذلك يجب عليه أن يتعلم بمفرده تقريبا: فالأمر متروك له كي يبادر إلى استغلال الوسائل الموضوعة تحت تصرفه (ماير، 1999).
يمكن أن يكون الوصي استباقي التأثير (proactive) أو تفاعليا (réactive) من أجل دعم الطالب في مساره. وحتى لو كان الإشراف الذي يوفره الشخص الوصي يظل مفهوما صعب التحديد؛ إذ " يتغير معناه وفقا للسياق الذي يستخدم فيه، ناهيك عن أنه يمكن أن يأخذ عدة تعريفات اعتمادا على الفاعل المعني [...] (مدير، مدرس، طالب) (نولت، 2007)؛ ويتفق العديد من المؤلفين على أن العلاقة التربوية التي تنشأ عن بعد بين الشخص الوصي والطالب تتجسد على مستويات مختلفة:
• على المستوى المعرفي: تتوافق العلاقة التربوية مع الدعم المقدم للطالب لاستيعاب المعرفة والمعلومات ذات الطبيعة المنهجية (méthodologique)، وأيضا لفهم السيرورات الإدارية المتعلقة بتكوينه؛
• على المستوى الاجتماعي والعاطفي: تَصْدٌرٌ العلاقة التربوية عن القيم والمواقف والعواطف والمشاعر وتقدير الذات، التي لها تأثير على عملية التعلم؛
• على المستوى التحفيزي: تهدف العلاقة التربوية إلى تشجيع انخراط الطالب في تعلمه إلى أن يتم تعزيز هذا التعلم؛
• على المستوى ما وراء المعرفي :
تسمح العلاقة التربوية للطالب بالتراجع خطوة إلى الوراء، وإلقاء نظرة ناقدة على عاداته الراسخة، وأهدافه، ومختلف الأنشطة التعلمية، والاستراتيجيات والمطالب المقترحة عليه. كما تتيح له أن يصير مدركًا لجوانب معينة من شخصيته، والترابطات المعرفية والاجتماعية والعاطفية والتحفيزية التي تنظم مساره الدراسي (مقتبس من Loisier)، 2010)؛)
ودعونا الآن ندرس العلاقة التربوية التي تنشأ بين مدرس ينجز دروسا عن بعد وفق الصيغة غير المتزامنة (asynchrones) والطالب. إن هذه العلاقة أكثر صعوبة على الضبط، ليس لأنها تتم عن بعد فقط، ولكن لأنها تنجز بشكل "مؤجل" (en différé) أيضا.
يتطلب تطوير المواد التعليمية لدرس غير متزامن مراعاة خصوصيات هذا النمط من التدريس. ولذلك، سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن هذا الإعداد يمكن أن يختزل في نقل رؤوس أقلام بسيطة في ملف من امتداد PDF.
ويقع على عاتق المدرسين والمصممين في دورات التكوين عن بعد مسؤولية صورنة (formaliser) المعارف والأهداف وكذا التوجيهات التربوية بطريقة تجعل الوصول إليها متاحا. وهكذا ففي وقت تصميم الدروس عن بعد، تحديدا، حيث يجري إرساء علاقة ستكون، بطريقة ما، وفي وضع التكوين المدعوم ذاتيا (autoportant)، "علاقة تربوية مؤجلة".
ومن أجل أن تكون مواد التعليم والتعلم عن بعد ملائمة وفعالة، يقتضي التصور إنجاز خرائطية دقيقة للمعرفة والمحتويات المطلوب التحكم فيها، وتصميم المكونات المختلفة للتعلم المراد تنفيذه وفقًا لخطة دقيقة وهندسة رفيعة.
ومع ذلك، فإن هذه البنينة المتعالية (hyperstructuration) هي بالضبط ما يتيح استشفاف العلاقة التربوية الخفية التي تجمع الطالب والمدرس عن بعد. إن الطرق المختلفة التي يصمم بها المدرس عملية التعلم، ثم ينظمها، ويبتكر المواد لأغراض التدريس، ويُحَضِّرٌ أنشطة التعلم والتقييم، ويعد الأدوات المناسبة للتكوين، ويهيئ بيئة موافقة لذلك، هي كلها عناصر -من بين عناصر أخرى-تشهد على رؤية وعلاقة تربوية قائمة على "حوار مزاح" (dialogue décalé)، و"تفاعل مؤجل". وهكذا، فإن المواد البيداغوجية لا تحمل فقط عناصر ضرورية للتعلم، ولكن أيضًا صوت المدرس. فمن خلال هذه المواد، وبها، تنشأ علاقة تربوية خاصة في التكوين عن بعد.
وبعد أن وضعنا مفهوم العلاقة التربوية في سياقها مع المثلث والمربع التربويين، ومع الأخذ في الحسبان تشكيلة واسعة، إلى حد ما، من العناصر، وبعد الاهتمام بالطابع المزدوج للعلاقة التربوية في التكوين عن بعد غير المتزامن، نصل إلى هدفنا الثالث: دراسة العلاقة السببية الضمنية التي غالبا ما تنشأ بين محور العلاقة التي تجمع المدرس والطالب والنجاح المدرسي.


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
============================









الحمد لله رب العالمين
آخر مواضيعي

0 مواصلة لقاءات الحوار الاجتماعي.. الاتحاد العام للشغالين بالمغرب يقدم مطالبه
0 الحكومة توافق مبدئيا على الزيادة في الأجور في الوظيفة العمومية
0 منتخب الأردن بقيادة عموتة يحقق فوزا كاسحا في تصفيات مونديال 2026
0 موخاريق بعد استئناف الحوار الاجتماعي: هذه أبرز مطالب الاتحاد المغربي للشغل
0 وزارة بنموسى تتراجع عن شرط يقصي “المتعاقدين” من مباراة لتدريس أبناء الجالية
0 قرار لبنموسى يؤخر المنحة عن الأساتذة المتدربين الجدد (وثيقة)
0 المحكمة الإدارية تُلغي توقيفات بنموسى في حق أساتذة
0 ملف تعاضدية الموظفين.. بلغازي يحصل على 20 مليون درهم قبل البدء في تنفيذ صفقة
0 ​بلاغ إخباري الإثنين 25 مارس 2024 - الإعلان عن اللوائح النهائية للمترشحين الأحرار المقبولين لاجتياز امتحان نيل شهادة التقني العالي (bts) - دورة 2024.
0 نقابات ترفض "استهداف الأجراء" في مخطط إصلاح أنظمة التقاعد بالمغرب

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« إرساء علاقة تربوية عن بعد... هل هذا ممكن؟ ............... ( الجزء الثاني) | كيف ندير فصلا دراسيا صعبا؟ »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إرساء علاقة تربوية عن بعد... هل هذا ممكن؟ ............... ( الجزء الثاني) nasser الديداكتيك ومنهجيات التدريس 0 09-04-2022 23:19
متى نأكل اللحوم؟ وهل أكل اللحم له علاقة بإنقاص الوزن؟ (الحمية) مع د. محمد الفايد nasser دفاتر الصحة والتغذية 0 18-01-2017 15:13
التحفيز/ المردودية: أي علاقة؟ (الجزء الأول: المجال المهني) nasser دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية 0 11-05-2015 21:39
عـــــــاجل x عـــــــاجل :: ممكن المساعدة منكم اخواني في هذه العميلة لرياضية .. التلميذ الشقي الأرشيف 9 12-02-2009 19:18
ممكن خدمة تربوية ؟؟ النسناسي دفاتر المواضيع الإسلامية 3 02-04-2008 23:58


الساعة الآن 13:03


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة