كلمة رئيس المجلس الأعلى للتربية و التكوين بالندوة الدولية حول تقييم البحث العلمي -6 دجنبر 2017 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بالأخبار والمستجدات الوطنية المتعلقة بقطاع التربية الوطنية والتعليم المدرسي و التكوين المهني

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nasser
nasser
:: مراقب عام ::
تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 73,097
معدل تقييم المستوى: 7532
nasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميز
nasser غير متواجد حالياً
نشاط [ nasser ]
قوة السمعة:7532
قديم 06-12-2017, 14:23 المشاركة 1   
ميدالية كلمة رئيس المجلس الأعلى للتربية و التكوين بالندوة الدولية حول تقييم البحث العلمي -6 دجنبر 2017

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ كلمة رئيس المجلس الأعلى للتربية و التكوين بالندوة الدولية حول تقييم البحث العلمي -6 دجنبر 2017
الأربعاء 6 دجنبر 2017 الكلمة الافتتاحية
للسيد رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي
بمناسبة الندوة الدولية حول
تقييم البحث العلمي: الرهانات والمنهجيات والأدوات

الأربعاء 6 والخميس 7 نونبر 2017 بمقر المجلس
السيدات والسادة،

يطيب لي، في هذا اليوم، أن أفتتح أشغال الندوة الدولية حول تقييم البحث العلمي: الرهانات والمنهجيات والأدوات. كما يسعدني أن أعبر لكم عن خالص تشكراتي لقبولكم دعوتنا للمشاركة في هذه الندوة والمساهمة في التفكير حول تقييم البحث العلمي.
كما أود أن أشكر مدعوينا من خارج الوطن على تلبيتهم الدعوة وحضورهم معنا هذا اليوم.
إن تنظيم هذه الندوة الدولية يندرج في الرغبة القوية للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، في فتح باب التفكير والنقاش حول التقييم ورهاناته ومنهجياته وممارساته لأن تقييم السياسات العمومية في مجال التربية والتكوين والبحث العلمي، من المهام الرئيسية المنوطة بالمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي من خلال الهيئة الوطنية لتقييم التربية والتكوين والبحث العلمي.
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
إن الهدف الأساسي، من هذه الندوة، هو تعميق التفكير حول التوجهات التي يجب أن نمنحها لتقييم البحث العلمي والمناهج التي يجب تبنيها، بالإضافة إلى الوقوف على الممارسات الجيدة في هذا المجال.
ونحن واعون كل الوعي بأهمية البحث العلمي في تنمية البلاد وفي مواكبة التحولات التي تحدث على المستوى الوطني والعالمي، ومقتنعون بالدور المحوري الذي يلعبه التقييم في تحسين المنظومة الجامعية وبنيات البحث وفي إنتاجها العلمي.

لقد وضع المجلس الأعلى للتربية والتكوين رؤية استراتيجية 2015-2030، توضح التوجهات الاستراتيجية لمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، وتتلخص هذه الرؤية في مجموعة من التوصيات على بلدنا إنجازها في أفق 2030، و تهدف من بين ما تهدف إليه، تطوير البحث العلمي ببلادنا مع منح مكانة رئيسية لتقييمه بشكل دوري ومنتظم حتى نضمن إصلاحه وتطويره. وتدعو إحدى تلك التوصيات إلى "...وضع نظام للحكامة والتدبير المعقلن بمؤشرات مضبوطة لتتبع وتقييم البحث العلمي والتقني والابتكار."

يعتبر المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي مؤسسة دستورية استشارية مكلفة بإبداء الرأي والاقتراحات والتوصيات الاستراتيجية التي تهم مجالات التربية والتكوين والبحث العلمي. وتتمثل مهمته في إصدار أراء وإنجاز دراسات والقيام بتقييمات لكل أو لجزء من منظومة التربية والتكوين بالإضافة إلى تقييم السياسات العمومية في هذا المجال. كما ينفرد المجلس بتوفره على جهاز الهيئة الوطنية للتقييم المكلفة بتصور وإنجاز تلك التقييمات. وبذلك يكون المغرب متميزا بتوفره على هذا الهيئة المؤسساتية المتفردة والتي تستهدف أساسا منظومة التربية والتكوين في مجملها وبكل مكوناتها.
في هذا الإطار، تضطلع الهيئة بمهمة تقييم البحث العلمي إلى جانب أبعاد أخرى ترتبط بمنظومة التربية والتكوين، فهي تقوم بتقييمات شمولية أو قطاعية أو موضوعاتية لمنظومة التعليم العالي وتكوين الأطر بالإضافة إلى السياسات العمومية في مجال البحث. وتتجلى مهمتها كذلك في تقييم الفعالية البيداغوجية والمالية بالمقارنة مع الأهداف المحددة من طرف السلطات العمومية، بالإضافة لتقييم المردودية الداخلية والخارجية لمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي.




وإذا كان على الهيئة الوطنية للتقييم أن تطور أدوات التقييم لأجل القيام بمهمتها على أحسن وجه، وبالتالي النهوض بمنظومة البحث، فإنه يتوجب عليها الاستفادة من التجارب الدولية، لكي تساهم في التفكير حول المعايير والمؤشرات الدولية المعتمدة في تقييم أنظمة البحث.

وقد تأكد أن تقييم البحث أصبح وسيلة ضرورية لضمان الحكامة الجيدة والمساعدة على اتخاد القرار في السياسات العمومية المتعلقة بالبحث العلمي والتقني، كما أصبح من جهة أخرى، مع مرور الزمن، حقلا معرفيا خاصا وجب التمكن منه ليكون في خدمة النهوض بالبحث.

فالمجلس الأعلى للتربية والتكوين، من خلال الهيئة الوطنية للتقييم، يعمل على وضع تصور لتقييم البحث العلمي مع التركيز على المناهج والأدوات الملائمة والناجعة لذلك ، بغرض تقديم التوصيات التي من شأنها أن ترفع من مستوى البحث الوطني وتزيد من فعاليته ومن تأثيره على النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية.
وانطلاقا إذن، من هذا الإطار المؤسساتي، جاء تنظيم هذه الندوة الدولية لتزويدنا بالمقاربات والأدوات المناسبة لممارسة التقييم، وهي مناسبة جيدة لمناقشة الطرق الناجعة لتقييم البحث.

نسعى أن تكون هذه الندوة فضاءا لتبادل الأفكار حول رهانات ومناهج وأدوات تقييم البحث العلمي، باعتبار أن موضوع التقييم يعرف تطورا مستمرا على مستوى المعارف وتعددا في المناهج. إننا نتوخى الاستفادة من التجارب الوطنية والدولية في هذا المجال مع التفكير في أهميته وفائدته ومداه وحدوده. كما تعد هذه الندوة أيضا، فرصة لربط علاقات التعاون مع الخبراء والباحثين والمؤسسات المتخصصة في تقييم البحث العلمي.
وغني عن القول إننا لا نقوم بالتقييم لأجل التقييم، بل نقوم بذلك لتمكين البحث العلمي من المساهمة في تطوير بلادنا في وقت نحن مدعوون فيه من طرف أعلى سلطة بالبلاد، للقيام بوقفة للتفكير في نموذجنا التنموي لأجل تكييفه مع حاجيات وتطلعات المواطنين. وسيساهم هذا التفكير دون شك في توفير تنمية عادلة ومستدامة ستعطي للمعرفة وللعلم وللتكنولوجيا وللبحث العلمي المكانة التي تستحقها.

إن نموذجنا التنموي رهين بالعمل على تحويل اقتصادنا إلى اقتصاد للمعرفة، وإلى اقتصاد أخضر، وإلى
اقتصاد مواطن وكذا إلى اقتصاد دامج (inclusif). وبالتالي فإن الرهان هو مواءمة البحث العلمي والابتكار
مع جميع هذه الأبعاد، بغاية الوصول إلى الحلول الفعلية والتطورات الضرورية لهذا التحول في توافق
تام مع أهداف الجهوية المتقدمة كتوجه استراتيجي لبلادنا.
كل ذلك يستدعي تتبع وتقييم البحث العلمي بمناهج مناسبة من أجل وضع التوجيهات الناجعة والملائمة لأنشطته، وترشيد موارده، وتبني سياسات منسجمة حتى يؤدي البحث العلمي دوره كاملا باعتباره رافعة أساسية للبلدان النامية كبلدنا.
إن نقاشاتكم وأفكاركم ومشاركاتكم واقتراحاتكم، أيها السيدات والسادة المشاركات والمشاركون، ستكون، دون أدنى شك، ذات أهمية كبيرة لنا، لوضع تصور ملائم لمشروع التقييم القطاعي للبحث العلمي والتقني ببلادنا.
أجدد شكري الخالص لكم جميعا، وأتمنى التوفيق والنجاح لأشغال هذه الندوة الدولية.



تربية ماروك









الحمد لله رب العالمين
آخر مواضيعي

0 الحكومة تصادق على مشروع قانون جديد يهم التأمين الإجباري الأساسي عن المرض
0 موعد زيادة 10 دراهم في “البوطا”.. هذا تعليق الحكومة
0 الكونفدرالية تتهم الحكومة بالعمل على تفكيك الحركة النقابية وافراغ الحوار من مضمونه .. وتستدعي جهازها التقريري إلى دورة طارئة
0 ​نتائـج الاختبـارات الكتابيـة لمباراة ولوج سلك أطر التدريس بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين - مسلك التعليم الثانوي الإعدادي - دورة أبريل 2024
0 مضامين "التربية الجنسية" في تدريب مؤطري المخيمات تثير الجدل بالمغرب
0 زيادة تفوق 1000 درهم... مصادر نقابية تكشف ملامح العرض الحكومي المطروح أمام النقابات في الحوار الاجتماعي
0 مواعيد انعقاد اجتماعات اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء المركزية من أجل النظر في جداول الترقي في الدرجة بالاختيار برسم سنة 2022.
0 ​مذكرة رقم 24-156 بتاريخ 23 أبريل 2024 في شأن محاربة التدخين بمؤسسات التربية والتكوين.
0 ​مذكرة رقم 24-155 بتاريخ 23 أبريل 2024 في شأن قائمة الوثائق المطلوبة للمصادقة على الأنظمة الأساسية للجامعات الرياضية واستفادتها من المنح المخصصة لها .
0 ​مذكرة رقم 24-153 بتاريخ 22 أبريل 2024 في شأن انتقاء مفتشين تربويين للتعليم الابتدائي للقيام بمهام التأطير والمراقبة والتقييم في إطار برنامج تدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لأبناء الجالية المغرب


nasser
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية nasser

تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 73,097

nasser غير متواجد حالياً

نشاط [ nasser ]
معدل تقييم المستوى: 7532
Arrow ندوة دولية - 5 دجنبر 2017
قديم 06-12-2017, 14:26 المشاركة 2   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ ندوة دولية - 5 دجنبر 2017

الرباط- 5 دجنبر 2017- أشرف كل من السيد محمد الأعرج وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي و البحث العلمي بالنيابة، والسيد "كي بوريمة جاك"، الأمين العام لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية، والسيد "إميل تاناوا" مدير المعهد الفرونكفوني للتربية والتكوين، ممثل المنظمة الدولية للفرنكفونية، وكذا السيدة "نادين باتريسيا انجيل أوبامي"، الرئيسة الحالية لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، وزيرة التربية الوطنية بالغابون، على ترؤس حفل افتتاح أشغال الندوة الدولية حول تمويل التربية، تحت شعار: "من أجل نظام تمويلي مبتكر ومستدام للتربية ​ التربية لدول وحكومات الفرنكفونية، والسيد "إميل تاناوا" مدير المعهد الفرونكفوني للتربية والتكوين، ممثل المنظمة الدولية للفرنكفونية، وكذا السيدة "نادين باتريسيا انجيل أوبامي"، الرئيسة الحالية لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، وزيرة التربية الوطنية بالغابون، على ترؤس حفل افتتاح أشغال الندوة الدولية حول تمويل التربية، تحت شعار: "من أجل نظام تمويلي مبتكر ومستدام للتربية ".

وتهدف هذه الندوة الدولية، التي ينظمها مؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالمغرب-قطاع التربية الوطنية- على مدى ثلاثة أيام، من 5 الى 7 دجنبر 2017، الى تحديد السبل الملائمة والكفيلة بتعزيز وتطوير أدوات تمويل التربية، وكذا الى تحليل وتقييم فعالية نفقات التربية خاصة في الدول الفرنكفونية، من خلال التركيز على الخصوصيات والسياقات الوطنية وكذا على الإكراهات التي تعتري هذا التمويل واستشراف آفاقه.

ويتضمن اليوم الأول لهذه الندوة، جلسة عامة سيتم فيها تدارس إشكالية ورهانات التمويل المستدام للتربية في إطار تفعيل الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وكذا مجموعتي عمل سيتركز فيهما النقاش حول مسألة الرفع من الموارد الداخلية المخصصة للتربية وكذا حول الاكراهات والدعامات إلى جانب الموارد الخارجية والتمويل المبتكر.

أما اليوم الثاني فسيتميز بتنظيم مجموعات عمل سينصب النقاش فيها حول مواضيع: التمويل، الإنصاف والجودة، الموارد الداخلية والأدوات المجددة، الموارد الخارجية والتمويلات المجددة، فضلا عن موضوع التمويل الموجّـه ونجاعة الميزانيات المخصصة للتربية، فيما سيخصص اليوم الثالث لإتمام وتجميع أشغال هذه المجموعات.

هذا، وسيشارك في أشغال هذه الندوة الدولية ثلة من المشاركين، من بينهم حوالي عشرة وزراء للتربية الوطنية والشركاء التقنيون والماليون، وممثلو القطاع الخاص والمجتمع المدني والمنظمات الدولية، فضلا عن خبراء دوليين ووطنيين.

لتحميل البلاغ
http://www.men.gov.ma/Ar/Documents/comm5-11-2017.pdf

الحمد لله رب العالمين
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« مراسلة بخصوص مستجدات الحركة الانتقالية بتاريخ 04 دجنبر 2017 | تيزنيت جماعة الممارسات المهنية ابن ماجة تتدارس حصيلة الدخول المدرسي وتعد برنامج عملها السنوي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ندوة دولية حول “تقييم البحث العلمي : 6 و 7 دجنبر 2017 nasser دفتر المشاريع والأفكار التربوية 6 02-12-2017 22:51
ندوة دولية حول تقييم البحث العلمي - المجلس الأعلى للتربية و التكوين و البحث العلمي nasser دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 29-11-2017 18:45
كلمة رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي في افتتاح الدورة السابعة للجمعية العامة nadiazou دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 12-05-2015 10:47
كلمة رئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي في افتتاح الدورة الخامسة للجمعية العامة nasser دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب 0 30-01-2015 14:50
حصري: مشروع قانون رقم 105.12 يتعلق بالمجلس الأعلى للتربية و التكوين و البحث العلمي abo fatima دفـتـر التشريع الإداري و التسيير التربوي 0 19-09-2013 12:07


الساعة الآن 08:49


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة