عاجل الجدولة الزمنية لصرف مستحقات الترقية

[حمزاوي]

تم الكشف عن الجدولة الزمنية لصرف مستحقات الترقية في الرتب والدرجات 2019 2020
التفاصيل
من خلال الرابط
[من هنا[/url]

[nasser]

الجدولة الزمنية لصرف مستحقات الترقية في الرتبة والدرجة 2019 2020

كشف محمد بوتخساين عضو اللجنة الإعلامية بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل عن تفاصيل جديدة بخصوص صرف مستحقات الترقية في الرتب والدرجات.

توضيح بخصوص المستحقات :

استجابة لتساؤلات نساء و رجال التعليم حول تاريخ توصلهم بمستحقاتهم سواء المتعلقة بالرتب أو بالدرجات لسنتي 2019 و 2020 ، كما أحيط المتتبعين على أن مجموعة من التعاليق على بعض التدوينات متطابقة، لهذا يبقى حل تعميم تدوينة توضيحية هو السبيل الأنجع كجواب على المتسائلين .

الرتب : بالنسبة للرتب لا تعتبر مشكلا في حجم الدرجات التي تعتبر مناصب مالية تستوجب عملا شاقا إعدادا و إنجازا و تنفيذا ،لهذا أخبرنا الجميع على أن رتب 2019 ستتم تسويتها نهاية فبراير وهذا ماتم بالفعل ، و رتب 2020 ستتم تسويتها نهاية مارس وهذا ما سيتم ، طبعا ستبقى بعض الحالات لأسباب في أغلب الأحيان مرتبطة ببعض الأخطاء في القرارات يتم تداركها، لهذا لم أكن اتوقف كثيرا على مناقشة الرتب .

الدرجات : لو تم العمل بشكل عادٍ و ماتتطلبه عملية إنجاز تسوية الدرجات، لن تنطلق عملية التسوية إلا ابتداء من شهر أبريل و ماي ، لكن تدخلات و ضغوطات نقابية في مقدمتها الcdt التي اقترحت على وزير التربية الوطنية و التعليم الأولي و الرياضة التواصل مع الوزير المنتدب لدى وزارة المالية و الاقتصاد المكلف بالميزانية لبدل مجهودات قصد تسريع تسويات الأسرة التعليمية ، وهذا ما تم بالفعل حيث ستتوصل نسبة مهمة بمستحقاتها نهاية مارس و ما تبقى نهاية أبريل ، وعندما نقول نسبة هامة فأكيد نقصد 2019 .

كما نخبر المعنيين على أن الcdt كانت ولازالت معانقة لهموم الجميع بالترافع و الدفاع و التواصل موظفة كل طاقاتها خدمة للشغيلة .

[لمراحي]

لم اتوصل بمستحقات الرتبة ١٠ بتاريخ 01/01/2018

[chakil]

لا حق للدولة في الإحتفاظ بالمستحقات المالية لرجال التعليم يجب عليها أن تؤديها في وقتها و تؤدي فوائد إذا تأخرت في صرفها
المواطن إذا تأخر في تأدية ضرائب الدولة تجبره على تأدية فوائد تأخير و غرامات

[aziz_afandi]

لم أتوصل بمستحقات الرتبة 7 منذ شهر شتنبر 2020 إلى الآن.وبذلك سيشكل
متم شهر غشت 2022 عامين بالتمام والكمال.ليس لدي تفسير لذلك سوى أن الوزارة تمعن في احتقار نساء ورجال التعليم.الله المستعان