الموت ويكون له رهبة لا يضاهيها رهبة، فالإنسان لا حيلة له أمامه ولا يستطيع فيه تقديم ولا تأجيل وقد صدق القائل بأن الموت مفرق الجماعات
وهو أيضًا صاحب اللمسة الأخيرة في حياة الإنسان. لأجل ذلك يكون للموتِ رهبته وموت صغيرالعمر يحرق قلب أهله ووالديه عليه،
لذلك يحتاجون دعاء للمتوفي الصغيرعسى أن يخفف الله من هذه الوحشة في قلوبهم، وينزل بردَا وسلامَا عليهم.