دفعني فضولي أن أهتم بموضوع أثار اهتمامي’وأتساءل ما العفة. مع احترامي إلى كل العفيفات.
من المدهش أن تعلم أن حالة من الحالات........................................... ........., هي فتاة شابة ........................
...على علاقة بشاب وصلت علاقتهما, ومغامرتهما الجنسية إلى أعمق مستوى"معاشرة الأزواج"والمفاجئة أن شخصا, تقدم لخطبتها فوافقت، و تمت كل المراسيم، و تم عقد القران، و الأسف ما زالت على علاقة بعشقها, بل حبيبها إن صح التعبير.
من يريد أن يعيش تجربة........................ كهده و أن يكون ضحية, فتاة لا تعرف العفة، و تخدع زوجها، ما ذنبه
لما الخداع، لما الخيانة, لما اللعب بمشاعر الأخر, أسئلة كثيرة............................................. ...................
هده حالة من ألاف الحالات التي لا تعرف العفة أبدا، كل شيء عادي.........................................لكن لا تخدع إلا نفسها و الله يمهل و لا يهمل، أين الضمير، أين الأخلاق، أين التربية، أين التعليم........................................... ........
أقف وقفة احتراما، لكل العفيفات و المخلصات سواء تعلق الأمر بزوج أو حبيب،وماأروع الصراحة.................................
أخي الخداع طبيعة إنسانية لا فرق بين الجنسين فادا كانت هذه هتكت عرضها و سلمت نفسها لحبيبها أو عشيقها فان الرجل كدلك يخون زوجته مع عشيقته او سميها ما تريد . لكن هده هي الدنيا بقدر ما يوجد الشر يوجد الخير هناك فتيات عفيفات طاهرات و هناك شباب ملتزم صادق
اقول لكل فتاة حافط على عفتك فان العفة و الحياء تزيد جمال الحسناء
يعيش المرء ما استحي بخير
وبيقى العود ما بقي اللحاء
فلا والله ما في العيش خير
و لا الدنيا اد ذهب الحياء