إعرف كل شئ عن أزمة صناديق التقاعد بالمغرب وتصورات الكونفدرالية البديلة لإصلاح نظام التقاعد - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر ضد المشروع المشؤوم الخاص بالتقاعد هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بالمتقاعدين وشؤون التقاعد، جميعا ضد المشروع المشؤوم الخاص بالتقاعد

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية naima zahiri
naima zahiri
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 22 - 6 - 2012
المشاركات: 3,514
معدل تقييم المستوى: 504
naima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميزnaima zahiri يحمل عنوان التميز
naima zahiri غير متواجد حالياً
نشاط [ naima zahiri ]
قوة السمعة:504
قديم 17-11-2014, 11:46 المشاركة 1   
هام إعرف كل شئ عن أزمة صناديق التقاعد بالمغرب وتصورات الكونفدرالية البديلة لإصلاح نظام التقاعد




تقرير مفصل: إعرف كل شئ عن أزمة صناديق التقاعد بالمغرب وتصورات الإصلاح عبر العروض المتميزة للأخ عبدالمجيد العموري بوعزة التي يلقيها يؤطرها في العشرات من أقاليم البلاد..
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
مقابل الوصفة الحكومية لإصلاح أنظمة التقاعد المبنية على: "إشتغل أطول، إدفع أكثر ثم ارحل في أقرب وقت!"، الكونفدرالية الديمقراطية للشغل تقدم البديل..
وسط حشد كبير من الحضور، احتضنت قاعة نيابة التعليم بتازة نهاية الأسبوع عرضا هاما حول أزمة صناديق التقاعد أشرفت على تنظيمه الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بالإقليم وأطره عضو المكتب التنفيذي للكدش عبدالمجيد العموري بوعزة.
العرض الذي يأتي في إطار مواصلة التوعية والتعبئة للتصدي للهجوم الحكومي على حقوق مكتسبات الشغيلة في ملف التقاعد، والذي تم تقديمه في العشرات من الأقاليم بالبلاد، تتركز مضامينه حول محورين أساسيين عريضين:
1- أولهما السيناريو الحكومي لإصلاح صناديق التقاعد
2- وثانيهما الموقف الكونفدرالي والحلول المقترحة للإصلاح.
أولا: السيناريو الحكومي لإصلاح صناديق التقاعد:
يؤكد عبدالمجيد العموري على أن مجموع المشاريع الحكومية المطروحة بخصوص إصلاح أنظمة التقاعد مبنية على العلاقة العضوية بين العناصر المقياسية facteurs paramétriques Les للإصلاح الديمغرافي وعناصر المضاربة على الموتLes facteurs de spéculation sur la mort ، أي بعبارة اخرى: ستعمد الحكومة على توظيف المعطيات الديمغرافية واستعمالها كمقاييس لتعجيل أو تقريب احتمالية وفاة المتقاعد كقاعدة للإصلاح. وهنا تكمن خطورة المشروع الحكومي.
ولأجل تفعيل هذه المقاربة في الإصلاح، يوضح المُحاضر على أن الحكومة ستعتمد على تشغيل أربعة آليات رئيسية :
1. مدة العمل أطول:
عبر مراجعة السن القانوني للإحالة على التقاعد، l’âge légal de départ à la retraite، بتمديد مدة العمل بإضافة سنتين إجباريتين (62)، أو خمس سنوات حسب تقرير المجلس الأعلى للحسابات (65 سنة)، مع كل ما يصاحب ذلك من إرهاق جسدي وتعب نفسي وإنهاك مهني.
2. اقتطاعات أكثر:
من خلال زيادة سنتين أو خمس سنوات من الاقتطاعات الإجبارية من الأجر، بالإضافة الى زيادة 4 نقط في نسبة الاقتطاع حسب المتطلبات المقياسية وحالة الاختلال، بما يؤشر ذلك على تدمير ممنهج للقدرة على الحياة وليس فقط القدرة الاستهلاكية.
3. فترة التقاعد أقصر:
عن طريق تقليص المدة الزمنية للحصول على معاش التقاعد؛ بمعنى آخر: البناء على تقريب احتمالية موت المستخدم وصرف معاشه لأقل فترة ممكنة، وذلك بالنطر إلى أن الشخص المتقاعد على سن 60 سنة تصل احتمالية صرف معاشه في الحد الأقصى إلى 10 سنوات بعد التقاعد، أما الشخص المتقاعد على سن 65 فاحتمالية صرف معاشه لا تتعدى في الحد الأقصى 5 سنوات.
4. معاش أقل:
بواسطة تغيير احتساب القيمة المادية للمعاش من مقياس آخر أجر يتلقاه الأجير أو الموظف، كما هو معمول به حاليا، إلى مقياس احتسابه على المعدل الأجري للسنوات العشر أو الخمس عشرة الأخيرة من حياته المهنية، مع تخفيض نسبة الاحتساب السنوي من 2,5 الى 2 في المائة فقط. أي بعبارة أوضح، الحكومة تتوعَّد مستخدميها في مشروعها الجديد للإصلاح ب:
معاش أقل بعد فترة عمل أطول واقتطـاعات أكثر ،
Travailler plus et plus longtemps, pour toucher moins et moins longtemps
ويخلص عضو المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل إلى أن هذه المقاربة في الاصلاح لأنظمة التقاعد لا يجب تمريرها بالمطلق بالرغم من كل الترويج الحكومي لها بشكل هستيري ومتضخم وترهيبي، وتقديمها وكأنها هي الحل الوحيد والممكن لإنقاذ أنظمة التقاعد من الانهيار.
ويشرح بالمقابل بأن الكونفدرالية ترى أن هناك حلول أخرى ليست بالضرورة "مقياسية ديمغرافية"، بحكم أن فرض "الإصلاح المقياسي الديمغرافي" في الحالة المغربية، حتى ولو طُبِّق لن يحل على المدى القريب أو المتوسط وحتى البعيد الاختلالات المالية لأنظمة التقاعد بالمغرب.
ويعطى كمثال الدول التي اعتمدت هذا الحل المقياسي لإصلاح أنظمة التقاعد؛ حيث لم تتمكن من حل إشكالية الاختلالات المالية، بل دخلت بشكل مباشر في ما يسمى بالإصلاحات المتتالية des réformes systématiques (كحالة فرنسا مثلا من حكومة جاك شيراك إلى حكومة ساركوزي إلى حكومة هولاند)، مع العلم أن الحالة السياسية والمؤسساتية والاقتصادية والاجتماعية والديمغرافية لفرنسا مختلفة عن المغرب بدليل أن بنية الهرم العمري للساكنة الفرنسية التي تتجاوز 60 سنة تصل إلى ما يزيد عن 15 مليون (المغرب لا تزيد عن 3,5 مليون)، ومعدل أمل الحياة يصل الى 84 سنة (المغرب بتقدير رسمي لا يتعدى 72 سنة).
ثانيا: الرؤية الكونفدرالية البديلة لإصلاح نظام التقاعد:
في المحور الثاني يستعرض العموري بوعزة بالتفصيل للحلول البديلة للإصلاح التي تقترحها الكونفدرالية الديمقراطية للشغل لإخراج صناديق التقاعد من أزمتها الراهنة. تلك الحلول تتبنى "المقاربة المقياسية السياسية" عوضا عن "المقاربة المقياسية الديمغرافية" للحكومة، وترفض بشكل قاطع أن يتحمل الموظف وحده عبء مسؤولية إصلاح النظام التقاعدي، بل توزع عبء الاصلاح بشكل عادل ومتوازن على الأطراف الثلاثة المتصلة بنظام التقاعد في القطب العمومي أي الدولة كمشغلة، والمؤسسات المسيرة للتقاعد، والموظف النشيط والمنخرط.
هذه المقاربة ترتكز على معادلة استراتيجية تقوم أولا على العمل اللائق، وثانيا على مدة عمل أقل، وثالثا على العمل للجميــع
(Travailler mieux - travailler moins - travailler tous) ،
وتعتمد في أجرأتها على تشغيل ثلاثة "مقاييس سياسية" أساسية للإصلاح وهي:
1. مقياس التشغيل بالإدارة العمومية:
يقوم على وضع مسألة التشغيل العمومي في قلب إصلاح التقاعد بالقطب العمومي وفق برنامج استراتيجي يقوم على:
أ‌. الرفع من نسبة التأطير بإدارات الدولة ونقلها من 27 إلى 40 موظف لكل 1000 نسمة.
ب‌. تشبيب الإدارة العمومية بالانتقال من 13 إلى 40 في المائة لدى نسبة المستخدمين الأقل من 30 سنة.
ت‌. تركيز عمليات التوظيف على القطاعات والسياسات العمومية ذات الاولوية القصوى كالتعليم والصحة والقضاء والخدمات المرفقية.
ث‌. فتح ورش المراجعة الجدرية للنظام الاساسي العام للوظيفة العمومية.
ج‌. مصاحبة عمليات التوظيف بإدارات الدولة ببرنامج وطني للتكوين المستمر الإدماجي وملائم للحاجيات الجديدة.
ح‌. تأمين التوازنات المالية للصندوق والتضامن التوزيعي بين الاجيال وحقوق المتقاعدين وخلق القطب العمومي الموحد للتقاعد عوض التفييئ الحاصل الآن.
ويوضح العموري أن من شأن هذا المقياس أن يعمل على الزيادة الممنهجة والمتراكمة كل عام في عدد المنخرطين عبر توظيف ما معدله 50 ألف موظفا سنويا وبالتالي الزيادة في عدد مداخيل صندوق التقاعد المستخلصة من أجور الموظفين والأجراء الجدد.
2. مقياس هيكلة مؤسسة القطب العمومي للتقاعد (حالة الصندوق المغربي للتقاعد):
هنا يتوقف القيادي النقابي مطولا ليذكر بمسؤولية الدولة عن مجموعة من الاختلالات المالية للصندوق المغربي للتقاعد، والتي يرجعها لأربعة أسباب رئيسية:
أ‌- الغموض الكبير وغياب الافتحاص الدقيق والمحاسبة والشفافية في كل ما هو متصل بالنفقات التدبيرية والقرارات الاستثمارية للصندوق.
ب- سياسة التقشف التوظيفي والتحرر من المسؤولية الاجتماعية للتشغيل التي تنهجها الدولة والتي تؤثر سلبا على تطور عدد المنخرطين بالصندوق.
ت‌ - تخلف الدولة عن أداء مستحقاتها ومساهماتها كمشغلة للموظفين، والتي ترافقت مع فترة تدبيرها المباشر للصندوق (1956 - 1996)، والمقدرة حكوميا بأزيد من 11 مليار درهم بالرغم من أن التقديرات الحقيقية تفوق هذا المبلغ بكثير.
ث‌- الأسلوب اللاقانوني الذي تم به تدبير الأزمة المالية للمعاشات العسكرية (يتقاعدون عن سن 45 سنة) حيث يتم اللجوء في كل مرة إلى تمويل جزء كبير منها مباشرة من مالية نظام المعاشات المدنية للموظفين.
من هذا المنطلق تأتي، بحسب الرؤية الكونفدرالية للحل كما يشرحها عموري، أهمية القيام بإعادة هيكلة كاملة لمؤسسات تدبير التقاعد كمؤشر أساسي في معادلة "المقياسية السياسية" لإصلاح نظام التقاعد العمومي، وذلك من خلال تحريك مركب الإصلاحات التالية:
أ‌. تصميم وتفعيل نظام القطب العمومي للتقاعد في آلية مؤسساتية واحدة تمكن الصندوق المغربي للتقاعد من تدبير جميع الموظفين المدنيين والعسكريين، وإلغاء النظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد، وتصميم برنامج إجباري من داخل المؤسسة للتقاعد التكميلي.
ب‌. إدماج كامل لنظام المعاشات العسكرية في نظام المعاشات المدنية من خلال الرفع من سن تقاعد العسكريين، والرفع من نسبة مساهمات الدولة، مع تسطير آليات تأخذ بعين الاعتبار الطابع الشاق للمهن العسكرية.
ت‌. تمكين الصندوق من آليات محددة تحرر قرارات استعمال الاحتياطات والتوظيفات المالية المضمونة، مع تطوير برنامج للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسة عبر تدبير برامج الاستثمار الاجتماعي وبرامج قروض بفوائد تنافسية لفائدة المنخرطين والمتقاعدين، مع الاستمرار في توظيف الأموال لكن فقط في سندات الدولة والسندات المضمونة لحمايتها من أية مخاطر محتملة.
ث‌. إعادة الاعتبار لمنهجية الحكامة التدبيرية، باعتماد آلية التنظيم المتساوي الأعضاء للقطب العمومي للتقاعد، الموزعة بين ممثلي الإدارة وممثلي الموظفين النشطاء وممثلي المتقاعدين الذين يتم تعيينهم من طرف النقابات حسب الاستحقاقات التمثيلية، على أن يكون رئيس المجلس الاداري رئيس إدارة القطب العمومي للتقاعد، والنائب الأول للرئيس من ممثلي الموظفين النشطاء، والنائب الثاني من ممثلي المتقاعدين.
3. مقياس السن القانوني للإحالة على التقاعد:
يبين العموري أن عملية الانتقال من "المقياسية الديمغرافية" إلى "المقياسية السياسية" لإصلاح نظام التقاعد بالقطب العمومي، تتطلب تحويل مقياس تمديد سن الاحالة على التقاعد (من 60 الى 62 سنة)، في حالة لو تطلب الأمر ذلك، من مقياس ديموغرافي إلى مقياس التضامن ما بين الأجيال؛ بمعنى أنه يمكن تمديد السن القانوني للإحالة على التقاعد من 60 الى 62 سنة لكن وفق ثلاثة شروط مبدئية غير قابلة للتفاوض:
أ‌. الشرط الأول يتمثل في تحويله من آلية التطبيق الميكانيكي العام كما تروج له الحكومة إلى آلية التطبيق الجيلي النسبي الاختياري والتي تأخذ بعين الاعتبار عدة مقاييس كسن الازدياد، وسن التوظيف، والطابع الشاق لكل مهنة وأثرها على معدل أمل الحياة، ووضعية الموظفين ذوي الحاجيات الخاصة، والامهات اللواتي أنجبن أكثر من 3 اطفال، وحرية اختيار السن للإحالة على التقاعد.
ب‌. الشرط الثاني يتجلى في عدم المساس بآلية حساب معاش التقاعد ورفض أية معادلة تؤدي إلى تخفيض القيمة المادية للمعاش، أي الاحتفاظ بأجر الشهر الاخير قبل الإحالة على التقاعد ونسبة 2,5 عن كل سنة عمل فعلية كما هو ساري العمل به حاليا.
ت‌. والشرط الثالث يتعلق برفض مطلق لأية زيادة في نسبة الاشتراكات والمساهمات من طرف منخرطي نظام التقاعد.
خارج هذه التصورات التشاركية، يختم القيادي بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل، لا يمكن أن يستقيم إصلاح أنظمة التقاعد في المغرب بالمحاولات الحكومية الرامية إلى فرض منطق "استبدادي، فسادي، استبعادي، استفرادي" يجعل من الموظف أو المستخدم المتحمل الوحيد لعبء الأزمة، خصوصا عندما يكون هذا المنطق مستوردا بعلامة إيديوسياسية مفروضة من المؤسسات الدولية المانحة، ويفتقد كليا للعدالة الاجتماعية الحامية للحقوق والمكتسبات ويعرض بالتالي البلاد في أية لحظة لارتدادات اجتماعية خطيرة.
عن النقابي الكونفدرالي









آخر مواضيعي

0 سؤال
0 عطب في منظومة مسار
0 إعـﻻن بمناسبة عيد اﻷضحى
0 سؤال حول الترقية باﻹختيار
0 5 أشياء تساعدكم على تربية أولاداً أقوياء عقلياً وفكرياً
0 مباريات الدخول للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين يومي 11و12 يوليوز 2015
0 الحليب البقري يقضي على الحديد عند أطفالنا
0 بيداغوجيا الخطإ
0 خمسة مقترحات كي يستعيد المدرس مكانته.
0 المراسلة بشأن الترشيح للتدريس بالمؤسسات االفرنسية بالمغرب- يونيو 2015


abou âya
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية abou âya

تاريخ التسجيل: 10 - 11 - 2007
المشاركات: 817

abou âya غير متواجد حالياً

نشاط [ abou âya ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 17-11-2014, 14:07 المشاركة 2   

وتقول هذه الحكومة أن النقابات ليس لها مقترحات . إنها الإستبداد عينه
نتمنى أن تثبت النقابات على موقفها ومن وراءها الموظفون


w.adnan
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 12 - 10 - 2008
المشاركات: 6

w.adnan غير متواجد حالياً

نشاط [ w.adnan ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 21-11-2014, 19:29 المشاركة 3   

عدم المساس بآلية حساب معاش التقاعد ورفض أية معادلة تؤدي إلى تخفيض القيمة المادية للمعاش في المقابل ما هو البديل

برفض مطلق لأية زيادة في نسبة الاشتراكات والمساهمات من طرف منخرطي نظام التقاعد نريد بدائل عملية تحافظ على استمرارية الصندوق

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« صندوق النقد الدولي يشجع الحكومة المغربية على إصلاح صندوق التقاعد رغم معارضة النقابات | الرفع من سن التقاعد عبء ثقيل على كاهل رجال التعليم »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وزراء يقترحون لإصلاح صناديق التقاعد توسيع قاعدة المساهمين في القطاع الخاص غير المهيكل nadiazou دفاتر ضد المشروع المشؤوم الخاص بالتقاعد 0 03-11-2014 11:06
اسباب أزمة صناديق التقاعد والإنعكاسات السلبية للإجراءات الحكومية nadiazou دفاتر ضد المشروع المشؤوم الخاص بالتقاعد 0 03-10-2014 12:13
صناديق التقاعد مهددة بالانفجار ورفض نقابي برفع سن التقاعد من 60 إلى 65 سنة التربوية دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 17-05-2012 17:32
حل أزمة صناديق التقاعد يستعصي على الحكومة التربوية دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 12-05-2012 14:31
محنة صناديق التقاعد: اللجنة التقنية لإصلاح نظام معاشات التقاعد تجتمع يوم 26 مارس الجاري التربوية دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 21-03-2012 23:43


الساعة الآن 14:21


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة