طعون الترقية بالاختيار تم تأجيلها إلى يوم 28 فبراير 2008

[أبو صلاح الدين]

ليكن في علم الجميع أن طعون الترقية بالاختيار تم تأجيلها إلى يوم 28 فبراير 2008 ،وهناك رغبة من الوزارة في اعادة النظر في نقط ترقية 2007 ،و اعادة النظر في معايير الترقية بالاختيار و رغم ذلك فالنضال مستمر حتى النصر

[ibnbatouta]

لا تتوهم يا اخي الكريم حتى الكلمة التي استعملتها الوزارة فيها نوع من التحايل ربما اغلب رجال التعليم لم ينتبهوا اليها وهي ان الوزارة لا يمكن لها بتاتا وبقوة القانون تغيير نقط المترشحين كليا اللهم اذا كانت هنا اخطاء لا تتعلق بالسلطة التقديرية للمدير المفتش النائب الاقليمي وانما عند مسك المعطيات وقعت اخطاء . اما الطعون في النقط الممنوحة فمسطرتها معروفة والقضاء الاداري هو الذي له الحق في البث فيها و للتوضيح هناك خمس حالات يكون فيها القرار الاداري معيبا و قابلا للطعن و الالغاء حسب قانون المحاكم الادارية رقم90/41 خاصة المادة 20 وهي
*عيب عدم الاختصاص
*عيب الشكل و الاجراءات
*عيب مخالفة القانون
*عيب الانحراف في استعمال السلطة
*عيب السبب
وللمزيد من التفاصيل الرجاء العودة الى منشورات التضامن الجامعي السنوي/المدرسون و تعسفات الادارة ل ذ محمد السكتاوي
قضايات الهيئة التعليمية من خلال اجتهادات المجلس الاعلى للقضاء والمحاكم الادارية اعداد عبد الجليل باحدو التضامن الجامعي
اصدارات فبراير 2007 اجتهادات قضائية ج1 و 2 تحياتي

[kimou]

حسب فهمي لردك أخي بن بطوطة أن الوزارة ستطبق التنقيط الذي حصل عليه كل مترشح

[ibnbatouta]

التنقيط المعبأ في البطاقات بالله عليك مدير منح لاستاذ نقطة ما ثم يتراجع عنها كيف نفسر ذلك قانونا و اداريا فالمشرع اعطى للمدير السلطة التقديرية لتقييم اداء الموظف حسب معايير البطاقة ولكن مع احترام المساطر القانونية الخروج عنها يحق للمتضرر تقديم طعن في الموضوع الى الوزارة المعنية في حالة عدم اقتناع الطاعن بالجواب او رفض الوزارة الاجابة يحق له اللجوء الى القضاء الاداري داخل الاجال القانونية المعروفة

[بحار محمد]

نحن لانريد أن نحمل عيوب ومساوئ أشخاص مكلفين بالإدارة إلى رؤسائهم لأن هؤلاء الأخيرين هم الذين يملون عليهم مايفعلون كما يصرح بذلك مدير ثانوية الحسن اليوسي بآيت إ**** نيابة خنيفرة ، عندما يصرح وبفخر بأن النائب الإقليمي للوزارة هوالذي يقترح عليه التنكيل ببعض الأساتذة بخفض نقطهم الإدارية وحرمانهم من الترقي ، كإجراء انتقامي لا أكثر و لا أقل . وهناك شهود على ما نقول .