ابتداء من السنة المقبلة الحكومة ستشرع في الاقتطاع من أجور الموظفين

[nasser]

ابتداء من السنة المقبلة الحكومة ستشرع في الاقتطاع من أجور الموظفين

هوية بريس – عابد عبد المنعم
09 ديسمبر 2018
كما كان مخططا له ستشرع الحكومة مع مطلع الشهر القادم، فاتح يناير 2019، في اقتطاع 1% من أجور الموظفين.

وفي هذا الإطار كتب عمر الشرقاوي: “أيها الموظفون غادي تبداو السنة إن شاء الله بحوله وقوته بهدية من حكومة بنكيران، تهم اقتطاع 1% من أجوركم من أجل استكمال إصلاحات التقاعد اللي دار بنكيران”.

وأضاف المحلل السياسي: “حيدو لينا 1% في شتنبر 2016 ثم 1% في يناير 2017، ثم 1% في يناير 2018، ودبا غادي يقتطعوا من أجر 670 ألف موظف 1% أخرى”.

هذا وقد حمل الشرقاوي حكومة بنكيران المس بأجور الموظفين لإصلاح أنظمة التقاعد وقال “ظهر الموظف بشعار يدفع أكثر يحصل يعمل أكثر يحصل على معاش أقل”.

واختتم عمر الشرقاوي تدوينته على الفيسبوك بقوله: “بنكيران حكر على معاشات الموظفين وأبقى معاشات الوزراء، 39 ألف درهم يحصل عليها بمجرد انتهاء ولايته ودون أن يدفع الوزير حتى ريال مساهمة”.
=================================================

[ابو محمد امين4]

ماكرون تنازل تحت الضغط ليحاور النقابات

[ابو محمد امين4]

بعد أسابيع من الاحتجاجات..ماكرون يقرر الزيادة في رواتب الفرنسيين بـ100 يورو شهريا








أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، حزمة من الإجراءات المالية والاجتماعية لمساعدة ذوي الدخل المحدود، في مسعى لاحتواء الغضب الاجتماعي الذي اجتاح البلاد مؤخرا.
وقال ماكرون، في خطاب موجه للشعب الفرنسي، إن "العام المقبل سيشهد زيادة في الحد الأدنى للأجور قدره 100 يورو"، إضافة إلى "اتخاذ تدابير عاجلة لمساعدة من يتقاضون أقل من ألفي يورو".
ووعد الرئيس الفرنسي بإجراء إصلاح عميق للنظام الضريبي "حتى يكون قادرا على مساعدة من يتقاضون أجورا ضعيفة".
وأقر ماكرون بمسؤوليته في "إثارة مشاعر الغضب لدى المحتجين"، لكنه قال إن "العنف والشغب لا يمكن أن يبررا".
وأوضح الرئيس الفرنسي أن بلاده "تعيش حالة طوارئ اقتصادية واجتماعية".
وجاء خطاب ماكرون بعد أسابيع من احتجاجات عنيفة في فرنسا، عقب اعتزام الحكومة زيادة الضريبة المفروضة على المحروقات.
وأدت الاحتجاجات إلى سقوط قتيلين وجرحى واعتقال المئات، وتراجعت الحكومة مؤخرا عن الزيادة الضريبية لكن الخطوة لم تنجح في احتواء الغضب وعاد المتظاهرون إلى الشارع