***افرحي يا دفاتر واسعدي ..بتكريم فؤاد.م امير للقوافي ...وزغردي*** - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية غزال كلميم
غزال كلميم
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 21 - 3 - 2008
السكن: دفاتر...
المشاركات: 4,886
معدل تقييم المستوى: 689
غزال كلميم يحمل عنوان التميزغزال كلميم يحمل عنوان التميزغزال كلميم يحمل عنوان التميزغزال كلميم يحمل عنوان التميزغزال كلميم يحمل عنوان التميزغزال كلميم يحمل عنوان التميز
غزال كلميم غير متواجد حالياً
نشاط [ غزال كلميم ]
قوة السمعة:689
قديم 19-03-2009, 10:42 المشاركة 1   
افتراضي ***افرحي يا دفاتر واسعدي ..بتكريم فؤاد.م امير للقوافي ...وزغردي***

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



اسعد الله اوقاتكم


عشاق الكتابات المميزة , رواد عالمها الكرام ، وعدناكم دائماً للمتميز نصيب و للمبدع الكبير تقدير ..

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
نلتقي هذا اليوم لنكرم
استاذا.. مبــدعادومــا وراقــي جــدا بحضوره متميــز بطــرحه يحمل أمــانه للاقسم الادبي كي يكون وجهة مشرفة لكل زائر وعابر ..
وان يكون دفترا خاصا للمساهمات المتميزة.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
فؤاد المنتدى... تواجده اصاب التميز وما يقدمه لآجل المنتدى
الادبي ليس بالقليل من شعر وخاطرة وقصة وموضوع... فقد وضع بصمة في سماء الادب
قلم افخر بوجوده في دفاتر... ودفاتريفخر بوجوده فيه

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

امير الحروف.. هو من تصير الابيات مطاوعة لما في داخله... قلم نابض بالحياة ... وتواجد ردوده بدفاتر برمتها...فضلا عن تمكنه من اللغتين العربية والفرنسية على حد سواء.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

يطيب لنا في منتديات " الدفاتر التربوية" ان نلتقي هذا اليوم في هذا الصرح الشامخ بالاعضاء الرائعين

لنكرم الاستاذ الشاعر


فؤاد .م "اميرا للقوافي"





ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


استعرض عليكم اعزائي الدفاتريين مجموعة من الابيات التي قيلت في حق مبدعنا



أبو الخير...

قلت : هل للمنتدى فؤاد يخفق...فقيل : انه فؤاد أيها الأحدق
يمد يد المودة بمنتهى السخاء.....سميدغ و الوفاء منه يترقرق
الشعر يا فؤاد أنت أميره...........و الهجاء و المدح و الخواطـــر
تقض مضجع من يبارزك............و ان صفحت , تغمره البشائـر
تنبض ودا يا فؤاد المنــــــــتدى...........و تجود مدحا بمنتهى السخاء
تفيض حبا أيها الفؤاد الصـادق............حتى ظفرت بود كل الأعضـاء
كيف للمنتدى ألا يزداد شموخا............و فؤاده يرويه دماء الارتقــاء
مدح يتلو مدحا يتلو خاطــــرة..............تلك والله سيرة العظمــــــــاء
لك في كل دفتر درر متوهجــة.............و لك في كل قلب وقع و ثنـاء


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


التدلاوية..
فؤاد رؤوف طيب الفؤاد....يلبي إذا جاءه النداء
له في الشعر حس رقيق ........يملأه النوروالصفاء


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ




سلامة..

فمن منا ينكر فؤادا***** وتواجده البناء
قول ونظم********** وكلام شعراء
وفي الهجاء أسد *****يخيف الأعداء
وفي الحسن قمر ****** يجتذب الأضواء
وفي المدح فهيم م ****ن الألف إلى الياء
وأكثر من شرف الدفا***تر كالضياء


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



علال ابن الشرق.....
هذا فؤاد قد أهل مبتسمــــــا **** وللأدهم قربه جذبة وصهيل

ينثر در الكلام بحلو قريضه **** فالفكر خصب و المداد يسيل

فـــــــارس أنت وغير مبارز **** فهل -أخي - إلى لقياك سبيل؟



ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


زياد.....
هل اتاكم حديث امير الامراء؟
نزل مدحا في كل الاعضاء
قلب كبير سمح كله سخاء
طلع في كل الصفحات حسنا وبهاء
هل اتاكم حديث سيد الوفاء؟
يعانق الحب ويخشى الجفاء
بالحب والطيبة رد على كل نداء
في كل صفحة له حضور كله صفاء
هل اتاكم حديث ملاك الخفاء؟
ينثر في دفاتر المحبة والاخاء
يمدح ويواسي وهو للجراح شفاء
يزيح الظلمة بقلم كله ضياء.


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


أبو المعاني.....
فؤاد الشعر؛ فؤاد والهمة...
فؤاد الكلمة تنسيك فالكلمة...
فؤاد السحر؛ فؤاد النغمة...
فؤاد الأخوة الضاوية فالظلمة...
قريت قوافيك بعد رجوعي من الخدمة ..
لقيتها صافية؛ وافية؛ وتزول الغمة
يحفظك الله ويجعل شانك فالسما
ونورك يضوي تكول شمس أو نجمة


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



الغيلاق....
......فؤاد هو أمير القوافي
أبرُّ من شهدت به البلادُ
أبيٌّ حتى يغار منه الإباء
سخيٌّ مافارق بيته رمادُ..



ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


غزال كلميم....
فؤاد يا سيد الحروف....ابداعك تجاوز الحدود
متاْلق بشعرك ومدحك....موفق يا مبدع الحروف

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

اتحفتنا امير القوافي بمواضيعك التي تنوعت بين العربي والفرنسي
وتشهد الردود على تميزها وتاْلقها في سماء الدفاتر..



اشراقة دفاتر

أدمنت حرفك...
عبر مداد سطورك صاخبة....
تتراقص شادية شدوك.....
تعزف أعذب الألحان كي...
تطربني ...وتطربك.....
استلهمت وحيك....
ملاءة حبلى بالزغاريد....
تعلن ميلاد خط.....
كم أسعدت به وأسعدك...
فتزاحمت الحروف وانثالت علي...
وانهمرت...تهفو لمرتعك.....
وتنتقي أجمل ألوان السحر...
في ليالي خريفية كي....
تدفئني وتدفئك.....
يسألني الليل: من أنيسك..ومن أسحرك؟
قلت:أقمار دفاتر الابداع...بددت ...
ضجري وضجرك.....
لذا أهوى سهرك....



فؤاد.م.

01/11/2008

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



ملاكي

أتسمحين لي يا سيدتي أن أرسمك
احرفا في ، هذا الدفتر
وأن أكتب برضابك سيمفونية تتراقص
لها الكلمات وتتماوج فيها الصور
لأفتتن بها واحتضنها كي
أزيح عنها الستار الاحمر
انا يا سيدتي ناسك العشق يبحث عن
مقام عينيك كي افنى فيه حتى لا أثر
لأبلغ ذروة الحلول والانتشاءة
فأتعبد فيك واتنسك أكثر
في معبدك فساتين أرجوانية من
النار وأخرى تمتح من ضوء القمر
وبريق عينيك تسابيح يستجديها
كل فاقد للبصيرة و البصر
عيناك يا سيدتي سوسنتان
أشرقتا بهاء ليلة السحر
أو سلتا ن من النبيذ
البابلي فاضتا سكر
ثملت شفاه البدر حسدا
منهما واستهام هو الآخر
تريدينني نسيانهما
حتى لا أرى لهما أثر
وتسألنني العذارى عنهما
فأجاهر بلا وجل ولا خفر
إني أعشق الموت فيهما
وأنتشي من خمرهما و أسكر
تسافر مقلتاي فيهما صبابة
وأهوى لديهما الفتنة و السهر
فيلونان
المساء ويملآنه ارجا مغربيا
يضوع بالمسك والعنبر
أغار من كل اغفاءة رمشك فأغرق
في لهيب اليأس ثم أظهر


فؤاد.م

الرباط :21/02/2009
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


Le 08 Mars ...Et puis voici des fleurs

Et aujourd’hui, voici des fleurs

Pour toi, la flamme du bonheur.

Mère, sœur, compagne ou amie,


Ta présence est source de vie.

Je déclare sans nul ombrage,

Suprême exemple de courage,

Que ceci est bien peu de choses,

Pour les maints défis que tu oses

Relever tous les jours, sans cris.

Et le plus tendrement ….Merci

Fouad M. A Rabat: Le 08/03/2009
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

انت من انت؟



أنت من أنت؟
غابة وحشية الأزهار والأشجار أنت
غابة من شوكها كم سال دمي
غابة أوقطعة من الخشب
غابة تستلذ في استزادة ألمي
أنت من أنت؟
وشوشة النسمة العابرة
تركض فوق أجفاني و أحلامي الزاهية
أم فراشة تمتص رحيق دموعي الغالية
وتنتشين بسحر الجفا في ليال ماسية
أنت من أنت؟
غيمات سوداء أستسقي بها مطري
أخصب بها مساحة عشقي
كلفي من أجل سفري....
أم أقول همت على وجهك
أتفحص فيه فلم أجد أثري...
أنت من أنت؟....
أنت قدري.....

فؤاد.م 22/11/2008
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


J’ai dans l’âme
<B>


J’ai dans l’âme…Un amour si grand qui resplendit


D’une lueur céleste qui jamais ne pâlit.




Il sommeillait avec une langueur sereine



Attendant patiemment pour émerger sans peine



Que les chants de la jeunesse s’estompent et fuient



Le calme de l’automne et la paix de la nuit.









J’ai dans l’âme…Un regret si grand des jours profanes



Gémissant sur le sort des années ou se fanent



Le plus pur enthousiasme et les vaines passions.



Prosterné, confus dans l’absolue soumission,



Je me traine, implorant et alourdi de pleurs



Ma rédemption annihilant toute douleur.









J’ai dans mon âme apaisée un bonheur si grand



Le cœur enfin allégé de tous ses tourments,



Imprégné du parfum des vertus il chemine



Vers l’unique certitude qui l’illumine.



Rayonnant de paix le repentir du rebelle



Aspire, humble à la clémence de l’Eternel



Fouad.M



Rabat le 09/02/2009


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ





هيام





لمحت غادة فاتنة
مغربية القسمات

جميلة المحيا طلقة
أطلسية النسمات


وشم التاريخ مجد
أجدادها رموز البطولات
وحور عينيها يحكي
زهو الكرامة والفتوحات
تتمايل اختيالا في مشيتها
ويضوع عطرها في كل الجنبات
يطيروجدي محلقا
اليها فرحا نشوان بلقاها
ويتهتك ثوب الشوق
اليها ويهفو لمداها

ظمآن يرجوعبابا
فلا ألقاه إلا في شذاها

أعذب المنى حين
أقبلها وأرتشف هواها

تتماجن ألوان السحرفيها
وأنتشي لألوذ في حماها

مغربية ملكية الطباع
تزهو في أبهى رداء
باسمة...شامخة بين
الازمنة بكل إباء
أنا إن استنطقت التاريخ
والمكان لشهدا أنها أجمل النساء
عروس يزدان كل مغربي بها
ويعلو شأوه كالقمة الشماء...
أهيم وأعشقها...وحين أسمع
اسمها ..أفخروأستجيب لكل نداء..

فؤاد.م : الرباط في :07/02/2009



.............!!!!!!!!Gloire


من أجل دماء أطفالنا في غزة وشهدائها....كتبت هذه القصيدة الشعرية بالفرنسية تتغنى بمجد وشجاعة وصمود الأبطال المغاوير الذين رفعوا الهمم العربية الاسلامية عالية... وتدين السلوك الصهيوني الهمجي الذي سيبقى وصمة عار في التاريخ الانساني......أتمنى ان تتفاعلوا معها.....


La ville blessée se recueille, brave …austère…

C’est le soupir d’adieu de la Nation altière.


Nos âmes meurtries de douleur accumulée…

Contemplent leurs vies lucides et désabusées.

Fausses illusions : On ne tue pas impunément…

Où le glas des sentences sonne promptement ;

Les crimes perpétrés surgissent accusateurs ;

Combien vains deviennent les rêves de grandeur.

Les flots de l’orgueil ont voilé le Bien Suprême ;

D’amour ou de haine ; l’issue est toujours la même.

Qu’avez-vous donc fait , vous ,les pleutres et les héros ?

Ainsi que vous tous ? Les martyrs et les bourreaux ?

Nous avons marché sur notre mère La Terre …

Les uns, le front bien haut, intrépides et fiers ;

Les autres muets et rampants nous contemplèrent,

Impassibles devant notre lente extinction.

Privilégiant quelques viles et fausses passions

Acclamant nos bouchers avec résignation.

Pourquoi ce carnage ? Tout n’est que désolation !

Même l’oiseau sur la branche pleure de compassion.





La vue de notre sang nourrissant notre terre

Procura –t-elle à ce point un frisson si fier ?

Foulés !!!Nos corps !! !Mais c’est là que nous sommes nés !!!

C’est ici que nous avons vécu, menacés

Constamment par la haine de l’ingratitude,

Sans geindre, courageux, niant la servitude.

Rayonnants et dignes pour notre noble cause ;

Sublimant La Liberté avant toute chose.

Despotes et assassins sont tout aussi mortels,

Et le Châtiment Divin sera éternel !!!

D’avoir osé enfreindre ouvertement Sa Loi,

D’avoir omis que du monde vous n’étiez point rois.

D’avoir été l’objet de votre tyrannie

La Promesse de Dieu est pour nous le Paradis.

Vos bas instincts seront glorifiés en Enfer !

Quelle importance d’avoir péri sous votre fer ;

Si sur vous choit la malédiction des damnés,

Dûment récompensés, engloutis à jamais

Par les noirs abîmes que vous narguiez tant ;

Vous croyant invincibles, implacables tyrans !

Fauchant et semant le chaos avec dédain

Esprits du Mal se délectant du joug humain !

Impatient de laver l’outrage aux innocents,

Monstres infâmes, le brasier infernal vous attend !

Le sceau du déshonneur et la honte accomplie

En lettres écarlates sur vos fronts inscrits !!!

Nos âmes gisent dans une extase infinie ;

Ardente est leur joie devant cette gloire, impies
!!!!!


Le 25/01/2009 Fouad.M.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ




اعذريني......................

أعذريني يا حبيبتي إن أنا أسأت فهمك


فأنا في عشقك أهيم ولا أحتمل صدك
أعطيتك كل حياتي وفؤادي المجنون لأ ستهوي قلبك

وأهديتك قصائد ربيعية الأقمار لأتغنى لك
لففتها في أحرف حريرية ونسجت منها ملاءة مغربية علها مقاسك

حتى استوت فوق أنغام بيان

عزفا ساحرا ينشد اسمك

فحلمك بمريدك الواهن الذي أفناه بعدك

قالت لي وقد استكبرت: هيامك يا هذا قد ضيعني وضيعك

قلت وقد وضعت يدي على قلبي تألما:

كيف تستنكرين بوحي في قصائدي وقد جملك؟


والآن تقولين أنا آسفة بعدما ألقيت حبي هائما يقتفي أثرك

بعد أن عببت أنهار الصبابة رقراقة قربك

أنا ما عدت أطيق على الفراق هجرك

لأني ارتشفت من أجمل أزهار روضك..رحيقك

اعذريني فأنا المذنب...الذي يرجو من بعد الله عفوك

اعذريني..فأنا أحتاج حبك....
فؤاد.م في الرباط

23/12/2008

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

Les ruines de l'hospitalité..


Rien n'est beau que le Vrai: Le Vrai seul est aimable; Il doit régner partout, et même dans la fable....Et que mon cœur, toujours conduisant mon esprit, ne dit rien aux lecteurs qu'à soi-même il n'ait dit. Ma pensée au grand jour partout s'offre et s'expose, Et mon vers, bien ou mal, dit toujours quelque chose». Boileau. Epitre IX

A la mémoire des miens


.

Une immense bâtisse se dresse encore aujourd'hui au milieu d'une plaine paisible. Sa grande muraille défraîchie et l'arcade de son immense portail, en pierre brute, abritent l'écurie avant le Riad, trahissant l'importance accordée, alors, aux chevaux, par cette tribu de cavaliers et particulièrement par le patriarche qui vivait derrière ces remparts et dirigeait le clan.
Si de nos jours le passant ou le voyageur, traversant la petite route de campagne qui serpente le long de cette forteresse, y jette un œil indifférent, il ne pourra toutefois manquer de ressentir une étrange impression de nostalgie devant ce vestige d'un autre temps, porteur d'histoire et de traditions passées .Car ces ruines murmurent et ra******* à qui veut entendre, l’histoire des grandes âmes qui y ont vécu.
Cet endroit était célèbre ,jadis ,notamment auprès des voyageurs et des nomades pour qui il représentait le refuge ou ils pouvaient s'abriter des bandits de grand chemin (au temps de la Siba).Le gîte et le couvert leur y étaient gracieusement offerts par le maître des lieux qui avait pour cela, instauré au sein même de sa maisonnée ,un règlement qu'aucune de ses quatre épouses, ni sa concubine ne pouvaient enfreindre au risque d'essuyer l'une de ses terribles et célèbres colères .La stature imposante et la forte voix de ce vaillant guerrier en dissuadaient plus d'un de braver ses décisions.
Cette habitude avait revêtu, au fil du temps, une allure sacrée .Et celle qui était de corvée ne pouvait manquer de s'occuper du menu des voyageurs avant même celui du clan car la générosité et l'hospitalité étaient les maîtres mots de cette époque révolue.

Le vieux chef du clan avait eu sept fils et presque autant de filles .Chacun avait suivi un chemin de vie différent .L’aîné était mon père .Les premières années de sa vie furent empreintes d’une éducation rigoureuse à l’école coranique et tous les "traitements de faveur" étaient accordés à son statut de premier mâle de la famille. Cet enseignement, à la limite de la maltraitance fut certainement la raison qui le poussa ,une fois jeune adolescent ,à choisir de poursuivre ses études à la ville .C’est ainsi qu’il quitta le domaine familial à la rencontre du destin tracé pour lui par Le Très-Haut .Quelques années de lycée plus tard, une malencontreuse ,ou peut-être bienheureuse, remarque de son père ,lui fit prendre, brutalement , comme il était de mise chez les gens de la campagne ,conscience de ses responsabilités d’homme.Ce qui l’incita à s’engager sur un coup de tête mais définitivement à travers le chemin qui allait décider de toute son existence .Mais ceci est une autre histoire…..

J’avais donc, ainsi grandi loin de cette campagne perdue. J’étais encore enfant quand, après la disparition de ce grand-père que je n’avais pas eu le temps de mieux connaître, nos parents prirent l’habitude de nous y emmener mes frères et moi, durant les vacances. Nous ne cessions de déplorer notre sort d’être obligés de passer tout notre temps libre dans ce bled perdu. &Eacute;tant le benjamin de notre fratrie, j’eus droit à ces séjours forcés beaucoup plus longtemps que mes aînés qui avaient eu l'opportunité de quitter le noyau familial, bien avant moi .Adolescent, je continuais donc, seul, à y accompagner mes parents .Toutes mes tentatives et mes ruses de jeunesse afin d’échapper à cet exil forcé restaient vaines .Je m’y pliais, donc, bon gré ,mal gré. Je ne comprenais pas cette obstination de mon père, ni son attachement à cet endroit. La multitude de questions qui me venait à l'esprit face à l'incommensurable joie que je lisais dans ses yeux, à chaque retour chez lui, resta longtemps sans réponse.......................................

Durant ces intermèdes à la campagne, j’apprenais plus sur mon père que dans notre vie quotidienne, au sein de notre environnement habituel. Je découvrais l’homme dans son élément naturel, sans fioritures ni fausses valeurs. Bien que mon admiration sans bornes pour cet homme de valeur à la personnalité hors du commun fût déjà établie depuis mon plus jeune âge, je ne cessais d'en découvrir au fil du temps des facettes qui la consolidaient chaque jour un peu plus.

La célébration du printemps ou la campagne revêt le plus beau de ses atours, la période de la tonte ou celle de la moisson représentaient autant de prétextes à de gigantesques réunions de famille qui étaient pour moi, entre autres, maintes occasions de voir ou de revoir oncles, tantes, cousins et cousines. La moisson était, à elle seule toute une histoire et avait cela de particulier, qu’elle réveillait le véritable paysan tapi au fond de chacun d’entre nous , qui, à cette occasion , remontait sans crier gare à la surface et dont toute la fratrie se revendiquait, pour avoir l’honneur de participer à cette noble tâche .Pour mon père, c’était certainement le moment ou il laissait libre court à la générosité dont il possédait assurément les gènes. Le dixième sac que la moissonneuse mettait de coté était seulement formel .Mon frère, Omar avait pris coutume, depuis quelques temps, d’aller au souk dont il appréciait particulièrement l’ambiance à l’aube. Un jour, en rentrant, il m'avait confié, sous le sceau du secret, que ce qui restait de la moisson pour la vente était bien maigre comparé à ce qu’il avait emmagasiné. Bien entendu, la moindre remarque de notre part aurait eu de fâcheuses conséquences que l’on préférait prudemment éviter. Omar avait été le premier à succomber à la magie de l’endroit. En ayant pris l’habitude de seconder notre père dans tout ce qui avait trait à la campagne, c'était devenu une passion dévorante.

La saison ou la chasse était ouverte était de loin celle que je préférais .Mon frère, féru de ce sport depuis son adolescence m’y avait initié, tant bien que mal. Nos virées nocturnes dans la forêt avoisinante, située sur une magnifique colline ,en amont de l’oued Oum rabii ou foisonnaient le lièvre et le renard et ou se nichent encore les vestiges de ce qui fut l’un des palais du Sultan noir(Abou al Hassan :sultan de la dynastie mérinide qui régna de 1331 à 1351), resteront, à jamais gravées dans ma mémoire comme l’un des plus précieux souvenirs de mon Omar, bien portant, avant le terrible accident qui allait bouleverser le cours de sa vie...

Ce n’était donc plus contraint et forcé que j’accompagnais ma famille, mais avec un plaisir certain et bien plus de choses à découvrir et à apprécier. D’autant que mes parents, n’ayant plus d’attaches ni d’obligations en ville, accentuèrent le rythme de leurs allers –retours. Mon père désormais à la retraite eut plus de temps à nous consacrer. Nous, qui le voyions si peu souvent .C’est à partir de ce moment qu’ il prit l’habitude ,de nous rappeler à l’ordre ,de temps à autre, pour une petite leçon de vie ou de religion .Cela pouvait se produire à tous moments .La simple visite matinale, dorénavant instaurée par notre mère, pouvait s’éterniser et s’étaler sur plusieurs heures .Il nous faisait d’abord attendre le temps de finir patiemment plusieurs tours de chapelet ,dans le silence le plus absolu ,avant d’entamer un long discours. Toutes nos gesticulations ou nos soupirs, à peine perceptibles (bien sûr) ne pouvaient nous apporter ce que nous pensions être, alors, le salut. Nous prenions notre mal en patience, en nous forçant à écouter d’une oreille attentive, la moindre parole, beaucoup plus par crainte de provoquer de sérieuses réprimandes que par véritable intérêt pour le sujet du moment…Nous n’avions pas conscience, à ce moment - là, que ces leçons allaient avoir un effet à retardement, sur nous tous. Lui, le savait. Il savait que les graines qu’il semait patiemment, allaient germer et porter leurs fruits un jour prochain. Insouciance ou bêtise de la jeunesse qui nous empêchait de boire avidement chacune de ses précieuses paroles .Je suis persuadé aujourd’hui, que cet homme de foi, étonnamment lucide et sage et qui en avait tellement vu durant sa vie, digne d’un scénario de film d’aventures ou à sensations, n’en était pas dupe. Et, c’est la raison pour laquelle il nous gavait de mots. Pour que plus tard, nous en gardions une partie non négligeable : L’Essentiel.

Parfois, j’avais droit à des cours particuliers, durant de longues promenades à travers champs en compagnie de ce fantassin de formation qui me paraissait étonnamment plus accessible, au sein de la nature sereine et hors du temps. Temps béni ou, mon merveilleux père m’apprit ce qu’il y a de plus précieux que ce que l’on découvre dans les livres. Il m’aida ainsi à me forger une personnalité. Il m’apprit l’amour et le respect d’autrui. L’humilité et le don de soi. Il m’apprit, aussi le Génie de la simplicité, la beauté sans artifices et surtout à toujours privilégier les relations humaines au-delà des apparences. Me prouvant, à maintes reprises que la foi inébranlable peut déplacer les montagnes et rendre invulnérable .Et, surtout que le Droit Chemin apporte l’unique richesse en ce bas monde : L’estime de soi.

Aujourd’hui, j’ai enfin toutes les réponses aux questions qui me taraudaient, adolescent. Je puis affirmer, avec la conviction la plus absolue, plusieurs années après le décès de feu mon père, que de tous les lieux ou nous avons vécu, le seul d’entre tous que j’associerai, tant que je vivrai à celui qui m’a tant donné et tant appris, à celui qui fut incontestablement mon maître à penser, sera cette banale maison de campagne, bien que mon véritable monument fût et soit toujours lui avant tout. Il y était parvenu, finalement, à nous la faire aimer, sa maison. Aucun de nous n’a échappé à sa magie .La magie de la terre d’origine .Nous ressentons exactement le même bonheur que lui, à chaque retour. Elle exercera sur nous un attrait duquel nous ne pourrons jamais nous défaire. Enfants, petits-enfants, arrières petits-enfants iront, là ou le destin les portera sans jamais oublier, à l’instar de leur père et grand-père, d’ou il est venu ...D’ou ils viennent…..Ce petit bled perdu, au milieu d’une campagne oubliée qui n’a de particulier, que le fait d’avoir été Le Berceau de Ses origines ...Le Berceau de Leurs origines.

Là-bas et nulle part ailleurs .Leur maison .La maison du généreux patriarche : Là, ou se dressent encore, fièrement,

Les Ruines De L’Hospitalité




Fouad.M

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


رقصة الزمن


واصلي عنادك فهو يفنيني


ها قد مضت الأسابيع وأقبلت رقصة العام الجديد


أفلا يرق قلبك لفؤادي الحزين؟


ناجيت طيفك وشكوتك للبلبل الغريد



كي ينصفني منك فأنت نقطة ضعفي وجنوني



رحماك فهواك مقيم ليس يبرح من قلبي إلا على الامد



البعيد



تمهلي يا سيدتي فصدك كاد يضجرني



وابتسامتك المقمرة تذبحني من الشريان إلى الوريد



فقد عرفت فيها سحرالشعر والمجون



فلم يعدأي شيء يخيفني إلا قلبك العنيد



ترفقي بناسك في محراب حبك ياجميلة العيون


لنفنا معا ونستقبلا العام السعيد


فضميني إلى صدرك دفئيني ولملميني...
واسكبي على شفتي عطرك ورحيقك فهل تستزيدي؟



أقصى مناي رضاك يا حبيبتي ، فهذا يكفيني



لنسترق لحظات زاهية من الزمن العتيد..



ونغتنم أقلها ونكسرالحزن وكل أنين



لنرقص معا على نغمات العام الجديد
ونعزف أعذب ألحان السنين


فؤاد.م.في الرباط 27/12/2008

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

همسات حب

في سكون الليل وتحت سنا النجوم وضوء القمر



يتهادى طيف حبيبتي متراقصا على نغمات الوتر



يتمايل بأريحية بين الستائر الماسية ويتبخثر




يداعب أجفاني الحيرى كوشوشة النسمة ساعة السحر


يقول لي في استحياء وغنج وقد ألجمه الخفر:



لما تتخفى وراء أشعارك تشكو لوعتك وتتضجر؟



وتنتشي بتأملاتك العذبى ، وترى العشق بلون آخر؟


قلت:لأجلك يا حلوة الابتسامة ، سافرحرفي فيك وما انتظر


وعزفت ايقاعات العشق والوجد على أنغام الغجر


لأحملك فوق نسمات الهوى وأبعدك عن عيون البشر


وأنقش اسمك بجوارحي على الصخور وفوق الحجر



قالت: أترى عشقك للشعر استزاد بي أم ضمر؟


قلت: لحمرة وجنتيك الدافئتين وفستانك الأحمر


واسوداد صدغيك في واضح الخد أهيم على وجهي واستهيم أكثر




أرسم لوحات مختلفة عوالمها وأحلق فوق حقائب السفر


تحتلين فيها كل زاوية باستبداد كفاتح مزهو يتعنتر


أقدم لك ولاء الطاعة طوعا في استيلاذ واستسلم للقدر


نستطيب عبق اللقيا ونتهامس بالعيون ونستزيد في إمعان النظر


ونقتطف أعذب اللحظات ونرتشف كؤوس الهوى في أبهى الصور


يمينا مثل حبك ما أصاب فؤادي ولا في مخيلتي قد عبر

فهواك علتي الحرى التي لا أريد شفائي منها يا [IMG]http://www.************/vb/images/editor/menupop.gif[/IMG]أحلى قمر

فؤاد.م في الرباط:09/01/2009

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


اغار عليها

أغار عليها


من البدر إذا لاح


فقبلها


وأغار


إذا رقت حواشيه


فتململ


ولملمها


وأغار


من نسمة الجنوب


تداعب أجفانها


فتهدهدها


وأغار


من الشمس تشرق


كي تحدق فيها


وتمتص رحيقها


وأخاف


من فتنتها تغريها


فتنسيها فؤادها


وأغار


من حمرة الشفق


إذا انحنى كي يتسحب


وينتزع لماها


أخشى


لحظة البين


اذاأقبلت واقتحم


الأماكن صمتها


فهل للوجود يا ترى عطرا


دون استنشاق



هواها...؟




فؤاد.م الر باط : 08/03/2009

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
Hommage:Heros!!!






A mon frère, Omar.
Repose en paix .....maintenant.



"Vivre .J’ai mal à vivre. Mais

C’est bon !!!Mes écorchures me font crier. Crier, c’est vivre ! Je suis, et

Je veux être….Avançons" !!

.



Héros !!!!

Cruelle nécessité d’ouvrir les yeux, différent mais non moins encore le même. Continuer à vivre, la rage au ventre, mais y croire malgré tout, toujours……Prisonnier d’un corps étranger, vaincre par révolte au-delà de ses limites, et défier le sort sournois et cruel pour ne pas sombrer. Avoir eu le temps de contempler le livide visage de la mort, à loisir………là ou le seuil de la douleur rend invincibles ceux qui souffrent sans gémir ….Là ou sera réclamé la rançon de la vie pour un sursis tant espéré…..Chasser les amers et vains regrets après la sentence pour se dépêcher de prendre sa revanche, à bras le corps …..Courageux et toujours brave .Faire du tragique sa force, pour jouir pleinement des précieux instants achetés si onéreusement…..

Libéré, ainsi des vertiges de la vie, débarrassé définitivement du superflu pour enfin, atteindre la maturité de l’âme et de l’esprit…Sortir victorieux, blessé, meurtri, écorché, mais surtout VIVANT !!!!!!!

Réclamer son dû à la vie , inlassablement, toujours en souriant …Ne plus jamais perdre un seul instant dans les plaintes et les inutiles gémissements…..

O triste voyageur ,sur le malheureux chemin de ta vie !!!Ton fardeau devint soudain trop lourd tu le portas stoïquement, pourtant….Brandissant fièrement ce trophée inestimable, lourd tribut ,sésame des portes des jardins secrets qui te firent entrevoir LA VERITE. !!

Et, sur le bûcher des vanités, tu fis des adieux déchirants à la folie, à l’insouciance et au passé….Et comme la gloire est toujours acquise aux cœurs vaillants même désarmés, le combat acharné débuta ,compagnon d’infortune désormais …….. :

Le héros était né

Le 17/11/2008

Fouad .M.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ





مجد القلعة

كذب الواشي اذ قال:قلعة دفاتر آيلة للهدم



فبناتها أيهذا... أحرار وسيوفهم شديدة الحسم



ألم تر كيف أسسها مهندس المعمار في أحسن رسم؟



وأخرجتها حورية حرة في أروع حلة من النغم




ألا فاقصر.. واعلم أن حماتها من فرسان العفة والقلم

*


لا يزايدون في أمر تنوول إلا بروية ودراسة أهل العزم




اذا شمرت الحرب شمروا لها ولا يحنثون بأعظم القسم....



فدومي أيتها القلعة كما عهدناك أبية ..شامخة فوق القمم...





عصية على كل دخيل متطفل عديم الفهم و الكرم





واعصفي بهم والقي سفيههم في بركان من الحمم






أنا الفارس الذي أفنى شعره فيك من كثرة النظم





يا من تحضنين فرسانك بكل اعتزاز دونما سأم





حاتمية العطاء لكل مريديك وزائريك والمكروب والشهم






أقصى مناك يا دفاتر الخيرات أن تثري العلم وتتغني بالعلم






حفظك الله من أعدائك وأبقاك جنة للفكر وذخرا للأمم





فهذي هديتي اليك قلعة دفاتر الإبداع...



عسى أن يروقك وشمي يابلس


مي......



تحياتي الأخوية...........



في17/12/2008 الرباط

فؤاد.م.


أتمنى أن تروق كل محب وغيور على دفاتر.........


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

Nos jugements en disent long sur nous!!!!!!!!!




Membre depuis plusieurs mois déjà sur Dafatir ,j’ai remarqué que notre forum laisse transparaître une personnalité propre .Nous communiquons ,nous nous jugeons les uns les autres et nous nous évaluons les uns les autres sans vraiment chercher à savoir ce que cela signifie dans le sens profond de la nature humaine .Certains parmi nous auront tendance à être tolérants et chaleureux ,d’autres , plus exigeants et plus frileux, adopteront, inconsciemment peut-être, une attitude défensive .Comment pouvons –nous expliquer ,alors nos différentes réactions et nos jugements respectifs ?


Si Nietzsche condamne sans appel, le jugement dans sa notion d’objectivité en démontrant son caractère utopique essentiellement quand il s’agit de juger nos semblables ;Kant lui,( le philosophe du jugement) considère le jugement, naturel ,et surtout comme un devoir indispensable à la condamnation de toute transgression sans toutefois omettre l’humilité et la tolérance nécessaires à notre évolution émotionnelle .



Juger est à l’origine une opération de distinction .Cela permet à tout individu d’identifier qui est l’autre par rapport à lui-même. Quelles sont nos similitudes ou nos différences ? Ce genre de jugement est essentiel,naturel et vital tant qu’il n’aura pas comme objectif l’action d’altérer l’image de l’autre . Pour tout être humain, assumer la ressemblance ou la non ressemblance restera toujours une tâche ardue car juger l’autre revient à se juger soi-même.
C’est ainsi que la condamnation des défauts d’autrui nous permettra de différer éventuellement une remise en question personnelle trop douloureuse .Et vice versa, la reconnaissance des qualités chez l’autre nous valorisera tout en nous sécurisant. Et ce besoin de sécurité variera d’un individu à l’autre selon le degré de confiance en soi et l'autonomie.



Quand le jugement cesse d’être une simple différenciation, il revêt alors un caractère arbitraire. Dans ce cas, le salut bénéfique sera dans la prise de conscience de cet égarement,dans l’autocritique voire même dans l’autodérision.
Somme toute, la meilleure façon, selon la psychanalyse classique, de rendre notre juge intérieur plus indulgent est de tenter par tous les moyens de comprendre ce que nous jugeons, mêmes les actes les plus condamnables .
A mon humble avis,pacifions nos cœurs avant d’émettre le moindre verdict !!!De cette façon ,notre forum bien-aimé deviendra t-il alors (peut-être) plus chaleureux et cordial???



Fouad M.







ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

عبق الذكريات




قالت أميرتي: ألا زلت تحبني بعد الذي كانا؟





قلت : إني أعشقك حتى تفنى نفسي فيك ولا أرجو منها استكانا





فشرفتك وبستانك وعبير الشوق رفيق نجوانا





أهيم بك واصارع الوشايا ت وابدد الشك فيك حتى يصبح عندي ايمانا





عربدة الاشواق تقتلني فاثمل في سحرك واتيه سكرانا





فلازلت باقيا على العهد ولو مرت السنين والازمانا





تثور مشاعري فتجتاح خلجاتي واستحضر العناق والمكانا





اتذكرين السهل والمنعرج كم شهدا لقانا





والعصافير تشدو ترحيبا والياسمين عبقا نشوانا





أتصدقين اننا كنا طفلين في همساتنا وتجاوزنا



المعقول احيانا





وكم تبادلنا الكلمات وتراشقنا القبلات حتى فقدنا الاتزانا




فسلي السواقي كم ارتوينا من عذب شلالاتها فاحتضنتنا وازهرنا المكانا




من أجلك يا كحيلة العينين أفنيت عمري فيك وعلي ما هانا




وتزهدت في كل عاشقة وسهر الليالي مع الغواني الحسانا




فاختليت لنظم سحر الكلام اتغنى فيك حتى تزدادين افتتانا




توقف الزمان في راحتيك صاغرا لجمالك فطلب الامانا




لنعد يا حبيبتي إلى الصفو ننعشه بالتلاقي ونستحضر ما كانا




فنستلذ بعشق الصبابة ولا نبالي بموجه حيثما رمانا

جمع الزمان فيك يا فردوسي المفقود فكنت الدفئ والحنانا



فؤاد .م. الرباط :31/01/2009


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ




بلديييييييييييييييييييي



من لي سواك يحتويني
ويأويني يا بلدي


يا بلد العزة والشموخ
الذي استقر في خلدي


هي مغرب الاطلس والريف
والصحراء يقينا بلا تردد

عملاقة انت بكرمك وجودك
فاكفها يارب من الحسد

شيم الجدود على محياك
وهديك على السنن المحمدي

رائحة المسك تضوع منك

وتنعش الروح وكل الجسد

أنا ان غبت عنك لحيظات
استشعرت بالقهر والكمد

أهواك وأعشقك
وأهيم فيك بكل تودد

أشهد التاريخ ويخبرني

بفتوحاتك وزهوك دون مدد

فدمت لي حضنا دافئا

يا قبلتي وسندي

حماك الله من كل مستنصر
عليك ظلما وكل مستبد

يشهد الله أني مقيم
على حبك بكل تزهد

مهما تعاظمت عليك الاعداء
فأنت صامدة بكل سؤدد

مغاربة نحن من سلالات يجمعنا
دين الله والعرب في أطلس الأسد

كل شبر فيك وكل حبة
رمل هي وجودي وعضدي

حياتي في غير ترابك

سيدميني وحق الواحد الأحد

لو نزع شبر منك لفقدت
كل هويتي و بثر نسلي الى الأبد
فأنت والله فكري ودنياي
وآخرتي وكل معتقدي
سألت الدهرعنك فقيل لي:
أنت فخري واعتزازي ومعتمدي

الرباط فؤاد.م :16/02/2009

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


بريق عينيك


أحب عينيك وبريقهما بكل الألوان

ففي رسمهما أعشق الشعر وأحزاني

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

وأصب سليقتي وعطري على

أفانين القول في كل بستان
لأهديك باقة ورد وقصيدة
تحير في جمعهما كل إنسان
فلا تعبثي بعشقي لفتنتهما وسحرهما
فأنا لست أملك سوى فؤادي ولساني
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
فلا تخجلي ولا تخفري
وأر فعيهما
كي أذوب فيهما واصنع ألحاني
وأحطم قيود الإحراج واخرس
الألسنة
وأؤسس مملكة النظم عذبة المعاني
ترفل في حلل قشيبة..زاهية
تستقطب كل حالم ومبدع وفنان
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
فلا تعرضي عني...ولا تحتجبي
فقد عرفت ألان في غوريهما عنواني
أسكب منهما خمور بابل وأفرش بهما قصائدي
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
من سجادات الشيخ كسرى وأنو شروان
ويعللاني و يسقياني من شراب خالد
يعطرني بالياسمين والأقحوان
فلا حرمت منك ولا من بريق
عينيك
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ











فأنا المتيم الكلف الذي تهاوى

في هيامك وأعلن استسلامه بكل إذعان

ستظلين قابعة في روحي ووجداني وكل كياني

رفقا مولاتي بقلب أضناه العشق والوجد

ورمته سهامك القواطع واخترقته بلا حنان
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
إني أغرق...أغرق ....أغرق
في بحور عينيك.... بلا أمان...
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ









rs5فؤاد.م. في الرباط...
07/12/2008

هديتي لكل الدفاتريات والدفاتريين علها تصادف هوى في نفوسهن (م)...كما أشكر الأخت ليبرتي على اخراجها الرائع....
تحياتي ومودتي وعيدكم مبارك سعيد.............


ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



الا تخجل؟............؟


أيها الرمز العربي الأبي ألا تخجل؟

تتأمل سفك دماء ابنائك ولا تسأل

يكفيك نبلا أن تصرخ وتزرع الأمل


في قلوب الثكلى والأطفال .ألاتمل؟

من مصافحة بني صهيون تتزلف اليهم دون وجل

عار عليك فقد أصابتنا واياك لعنة الله... أفلا تكل ؟

فانفض عنك غبار الهوان واستبسل كي لا نذل

فما عادت تغرينا خطبك الجوفاء فنجمها قد أفل

وانظر مايفعله الأسود في غزة بين التلال والجبل

يسقون أرضهم دماء وفية مزكاة بشهد العسل

لمثلهم تخلد المآثر والشجاعة بين الدول

وتدق أجراس النصر عبر التاريخ للشعب البطل

فؤاد.م في الرباط 13/01/2009

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



الكرامة



مالي أرى نور العرب قد باخ ضياؤهم


فبت لا أعرف السيد من المسود



الخشوع والركوع وإلى ربك الرجوع



رحماكم يا أهل النخوة من هذه البنود



ألا كففتم عنا معشر الحكام من غلوكم



وأعنتم إخوانكم في غزة من قهر اليهود



تسحق دباباتهم هامات الرجال



والنساء والاطفال وتهان كرامتهم بلا حدود



أطفال مشردون ملأ صراخهم من الجوع



فلسطين والأمة العربية التي تستنكر إخلاف الوعود



فإلى متى نصم أذاننا عن غزة المجد



والعالم يغط في نومه ويستبيح أعنف الردود



يقينا سيأتي يوم يا فلسطين الكرامة



وتنتشين بحلاوة النصر و عزك على مدى العقود


ستحكيه عبر التاريخ كل مجلدات المجد


و يفخر به الأطفال والنساء و كل الجدود

سيأتي حتما نصر الله الذي لا يرضى


لعباده الأتقياء بالذل على مدى العهود


فلن تراق دماؤكم عبثا...وستبقون عنوانا لكل صمود


وتنعشوا كل القلوب الحرى يا غزة الأسود







فؤاد.م 30/12/2008





ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



صحوة عربية




نامي فلسطين الشهداء نامي



فقد غفلت عنك عيون العرب والشعب السامي





نامي فلن يزيل عنك ستار الظلام





إلا أياد الفرسان النشامى الكرام





نامي واهدئي فقد اعتصرت من بكائك ألامي





نامي فقد ولى زمن صلاح الدين والشهام





ونما شعور بهيمي لا يفرق بين الحلال والحرام





نامي وسط موات الضمائر وأصحاب السلام





نامي وسط هول مدافع العار والحطام





واستنجدي برب العزة ورسوله خير الانام





لينصر رجالاتك وينتشلك من هول الزحام





نامي ضمائر العرب والمسلمين نامي





فقد ألفنا مساعدتكم فقط بالأدوية والطعام





ناموا واستنيموا فالخلاص لا يأتي إلا بالحسام





ناموا فعليكم ألف رحمة يا جهابذة الخصام





والخطابات العصماء والوعود دون التزام





ثم اطلبوا ربكم أن يغفر لكم سوء الذمام






فلن يخذل الله أبدا أمة العرب والإسلام






وأنت يا فلسطين يا أقدس وخير مقام






فؤاد.م: في الرباط 30/12/2008




ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



لحظة وداع











حين تغمض عيني في النور قبليهما




طويلا وعميقا لأنهما أعطياك حبا وهياما





وضعي خدك الناعم على جبيني




كي تلامسك روحي ونستعذبا الغراما





ستكون حتما آخر نظرة وآخر الشوق إليك




قبل أن تفارق روحي وتعلن الاستسلاما





ودعيهما وانحني حولهما بوجهك




الحزين والجميل وتعلقي بهما فلطالما





أمطراك بوحا وشوقا وحنينا وعشقا خرافيا وابتساما





كي لا أحس فوق لحدي وقبل




أن أوارى التراب باللحظات السآما





وضعي يديك فوق يدي دفئيهما قبل




أن يتحول جسمي الأبيض المجثى عظاما





حتى تكون آخر صورة تحتفظ بها عيناي




قبل أن أرحل مع قلبي بعيدا لتنير لي الظلاما





ويرافقني شوقي اليك ونكون أجمل قصة حب





لم يعرفها التاريخ الإنساني في الوجود الا لماما






فؤاد.م الرباط: في 26/01/2009

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ



مملكة العشق


من أجلك يا أميرتي...
أسلت بشعري الدموع من الأحداق

أجدت فيه وطيبته بأحلى و أعبق العطور من كل الأسواق

فحبك يا سيدتي أصاب خاصرة فؤادي وتملكني من الأعماق

لا مست جمرته نفسي، وكل كياني واستزاد في الإحراق

وكتبت فيك شعرا فؤاديا استعذبته، وتغنى به كل العشاق

زاهيا بالصور العشقية التي لملمتها من كل زاوية و رواق

يتنفس عبير الوجد ولهفة المدنف الكلف، وأخرجته في أبهى إشراق

لا يسبر أغواره إلا كل حالم، ومبدع وأديب وكل ذواق

يستهوي الناظرين إليه، وكل عابر لم تمسسه لظى الأشواق

عذراء فاتنة تخترق الأعراف، والقوانين وكل ميثاق

لتلهج باسمك.. وتخلد ذكرى عشقي وتفتن كل المآقي

من أجلك أسست مملكة العشق بصدق حروفي دون نفاق

لأفرشها لك ورودا، وزهورا من الياسمين والنوار والدراق

فهيا لتتربعي على عرش مملكتي، ونذوب الشوق في أحر عناق

ونثبت أركان الهيام، وننثر أعبق اللثمات في صرح عشقي العملاق



فؤاد.م
الرباط
2/1/2009
















وفي الصمت ستر للغيّ وإنما صحيفة لب المرء أن يتكلما..!!
آخر مواضيعي

0 احتفي يا دفاتر بأسبوع تكريم ***بليغ المنتدى ***على صرحك الشامخ
0 احتفي يا دفاتر بأسبوع تكريم ***بليغ المنتدى ***على صرحك الشامخ
0 كـلـمـيـم.........................
0 اللي قلبو صحيح يدخل ....غيييييييير يدخل ممنوع دخول الحوامل
0 كــــــــــــرســـــــــي الاعـــــــــــتــــــــرافــــــــــــــــــ..
0 فـــــــي محطــــــــة كلــــــمــــــــــيــــــــم.
0 شنط روعــــــــــــــة من تجميعــــــــــــــــــي..دخلي وخودي اللي عجبتك!!
0 لعبة جديدة اللي وصل لخمسة يشارك بنكتة .....
0 ويتوالى تكريم المميزين..فشاركونا فرحة تكريم مميز من الدفتر الادبي..
0 ويتوالى تكريم المميزين..فشاركونا فرحة تكريم مميز من الدفتر الادبي..


التعديل الأخير تم بواسطة غزال كلميم ; 20-03-2009 الساعة 07:56

batiwien
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية batiwien

تاريخ التسجيل: 21 - 2 - 2008
المشاركات: 628

batiwien غير متواجد حالياً

نشاط [ batiwien ]
معدل تقييم المستوى: 260
افتراضي
قديم 19-03-2009, 10:52 المشاركة 2   

سيكون لي الشرف كي اكون اول من يكرمك (بعد الغزال طبعا)
فؤاد... بماذا ساناديك؟ اخي ام صديقي؟... ام انا اخر تجسد على دفاتر؟
فؤاد... بماذا سالقبك؟ امير الشعر ام امير النثر؟... امير الضاد ام امير لغة موليير؟
فؤاد... كيف ساصفك؟ ذو الحس المرهف ام ذو الذكاء الثاقب؟
فؤاد... توجوك اميرا للحب... لكن عن اي حب يتحدثون؟ حب الدين ام حب الوطن ام حب الاهل و الاصول ام حب المراة ام حب الاصدقاء ام حب المنتدى؟
فؤاد... انت كل هذا و يزيد فما عرفت عنك الا حميد الخصال.
تقبل مني في موسم تكريمك سلامي و مودتي و اعتزازي بك .

في مقلب القمامة ،
رأيت جثة لها ملامح الأعراب ،
تجمعت من حولها النسور والذباب ،
وفوقها علامة ،
تقول هذي جثة كانت تسمى سابقا كرامة
اذا كنت تعمل في برشيد او النواحي
فساهم معنا في تاسيس الفرع الاقليمي لجمعية دفاتر
(اضغط على الصورة)
^^^^^^^^
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

التعديل الأخير تم بواسطة batiwien ; 19-03-2009 الساعة 11:09

Azzeddine.I
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية Azzeddine.I

تاريخ التسجيل: 13 - 11 - 2008
السكن: rabat
المشاركات: 1,110

Azzeddine.I غير متواجد حالياً

نشاط [ Azzeddine.I ]
معدل تقييم المستوى: 302
افتراضي
قديم 19-03-2009, 10:53 المشاركة 3   

بارك الله فيك اختي غزال كلميم, بادرة جاءت في وقتها وازاحت عن قلبي ضبابا ما علمت مصدره.
تكريم الاخ فؤاد هو تكريم للنفس الزكية والردود العطرة والغضب المعاتب ببلسم الكلمات والخجل من الغرور والكبرياء
والرفق والكرم والجود وحسن السلوك والاخلاق والاقدام على المدح والاحجام عن الهجاء.
فبوركت اختي وبوركت مبادرتك.
اخوك زياد.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

غزال كلميم
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية غزال كلميم

تاريخ التسجيل: 21 - 3 - 2008
السكن: دفاتر...
المشاركات: 4,886

غزال كلميم غير متواجد حالياً

نشاط [ غزال كلميم ]
معدل تقييم المستوى: 689
افتراضي
قديم 19-03-2009, 10:54 المشاركة 4   

سعيدة جدا وانا اقوم بتكريمك بمساعدة من الغاليةsoulama
مع تحياتي

غزال كلميم.

وفي الصمت ستر للغيّ وإنما صحيفة لب المرء أن يتكلما..!!

m.hajjaji
:: دفاتري ذهبي ::


تاريخ التسجيل: 3 - 9 - 2008
المشاركات: 1,208

m.hajjaji غير متواجد حالياً

نشاط [ m.hajjaji ]
معدل تقييم المستوى: 312
افتراضي
قديم 19-03-2009, 11:14 المشاركة 5   


تقليد جميل ، ينم عن الاعتراف بالفضل لأصحاب الفضل .

الاختيار، وإن كنت لا أعلم معاييره، في محله تماما .
فالأستاذ فؤاد م. مواظب على الحضور في منتدانا بالإبداع والمواضيع النظرية والتطبيقية والردود والمناقشات والمتابعة ... والانتفاضة للكرامة أيضا .

أستاذ مثقف مستنير ، مبدع رقيق، محاور لبق، مثر للمساهمات، متذوق للأدب الرفيع الجميل، ردوده إضافات نوعية لمواضيع الدفاتريين الآخرين ... ومساهماته تستقبل دائما بالترحاب والتلقي المكثف ...

بهذه المناسبة، أهنئه شخصيا بهذا التكريم المستحق وأقول له مزيدا من العطاء والتألق والإبداع ونثر أزاهيره على المتلقين .

وشكرا للأستاذة الكريمة : غزال كلميم، على الاقتراح .



موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للقوافي, الحر, افرحي, بتكريم, دفاتر, فؤادم, واسعدي, وزغردي

« ***اسعدي يا دفاتر وهللي بتكريم محمد معمري وانتهلي*** | احتفي يا دفاتر بأسبوع تكريم ***بليغ المنتدى ***على صرحك الشامخ »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اسعدي يادفاتر..وافرحي..بتكريم أم منصف..وابتهجي.. oum othmane دفاتر عالم المرأة 158 28-06-2009 18:37
***اسعدي يا دفاتر وهللي بتكريم محمد معمري وانتهلي*** غزال كلميم أرشيف الدفتر الأدبي 281 26-05-2009 20:08
ابو المعاني ,امير زجل دفاتر,زغرد معنا بحلول العيد السعيد أم ايمان أرشيف الدفتر الأدبي 56 01-05-2009 17:13


الساعة الآن 13:27


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة