:: دفاتري متميز ::
تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2008
السكن: الناظور
المشاركات: 237
|
نشاط [ chal78 ]
معدل تقييم المستوى:
212
|
|
13-06-2009, 22:30
المشاركة 5
حقيقة أخي خير الأمور أوساطها ، لا ضرر و لا ضرار. و الواقع يشهد على هو موجود الآن من مدللين لا يقدرون على تحمل أدنى المسؤوليات و لو الشخصية منها و يعج بالظواهر الشادة التي لم نعهدها من ذي قبل ، فكلما تيسرت الحياة كلما ظهرت سلوكات التقليد الأعمى لأبناء الطبقة الميسورة.. مشكـــور أخي على الإفادة القيمة و طرح الموضوع الذي يستحق أكثر مناقشة و أـكثر بحث على سبل تربية ناجحة تنمي روح تحمل المسؤولية لدى الطفل أولا. كي لايبقى اتكاليا في أسرته من جهة و سلبيا في المجتمع ككل من جهة ثانية. تحياتي.
|