لا اصلاح لمجتمع متعفن فالعقل السليم في الجسم السليم
بعد اعفاء اعوان المؤسسات التربوية من مهامهم او بالاحرى تغيير اطارهم الى مساعدين تقنيين اصبحت المدرسة عبارة عن مزبلة وجنبات اسوارها تستغل من طرف التلاميذ بدل المراحيض التي اغلقت ابوابها لانها لم تجد من ينظفها اما فصولها الدراسية بعد امطار الخير وكانك في موسم للتبوريدة لقد اصبح اغلب التلاميذ وكذا الاطر التربوية يعانون من الحساسية من جراء الاتربة المتطايرة والروائح الكريهة فأينكم يا من تهمهم مصلحة التلميذ يا من ينادون بالاصلاح يا جمعيااااااااااااات؟ جمعيةالاباء جمعية ماتقيش ولدي حقوق الطفل وزارة التربية وزارة الصحة ام مجرد تسميات وشعارات زائفة