|
السلام عليكم ورحمة الله
عملت هناك سنة 1989وعانيت الكثير صحبة مجموعة من الأصدقاء..
نستعمل الدراجة النارية ونقطع بحيرة السد بواسطة /بركاصة/كما يسمونها انذاك وإذا أصيبت بعطل نستعمل /لفلايك/ ذهابا وايابا ..ونتجاوز بوشوطينة الى فدان الزيت ....لكن كلنا كنا رجالا ولا أنثى واحدة...
أختنا فاطمة نموذج الشجاعة وتتمتع بضمير مهني حي تشكر عليه..ونتمنى لها التوفيق في الانتقال للتخفيف من معاناة طفلها والتنقل .ومثيلاتها كثر يعملن في صمت في الفيافي والقفار حيث لا ماء ولا كهرباء ولا طرق معبدة ..والله المستعان....
تحية للمناضلين والمناضلات أخواننا وأخواتنا في المهنة والمحنة....
شكرا للأستاذ السلاوي على طرحه لهذا الموضوع الذي يعكس معاناة الأستاذ/ة/
تقديري الكبير
|
|
العالم قرية صغيرة خويا الفاضل
جميل أنك عملت في نفس ظروف الأخت فاطمة مولات الموطور في منطقة تعد من أصعب المناطق بضواحي مدينة سلا ...فقد سمعت عن وجود عبّارة / بركاسة لنقل الركاب و العربات بين ضفتي بحيرة سد سيدي محمد بن عبد الله , و لكنها أصبحت في خبر كان بعد جنوحها في الوحل ...
تحية تقدير لك أخي أحمد و أنت من قيدومي الأساتذة .