جميل ان ترصع نقابة كتيبا بايات بينات من الدكر الحكيم او احاديث نبوية شريفة لتعتمده كدليل لرؤيا نقابية لكن من العار والجهل ان يعتمد كتميمة او طلسم لتضليل منخرطيها كما تفعل الجامعة الوطنية لموظفي التعليم في تظاهرها بمبادئ سامية لا يظهر منها في ممارستها سوى النقيض.
فظاهرها هيكل نقابة مقراتها ومحركها لحركة او حزب (لامواقف لي منها لا سلبا ولا ايجابا بل احترمها احتراما لقناعات اصحابها ) فاين هي الاستقلالية ؟
ممثلوها على مختلف مستوياتهم في الجهة الشرقية من الاقليمية بالناظور والجهوية بوجدة وحتى الوطنية بالرباط مبرمجون على التكالب على كل من سولت له نفسه فضح خروقاتهم او عصيان شيوخهم بصمت الجبناء ولا يابون حتى على احترام قانون سطروه بانفسهم( قانون Untm).فاين هو الالتزام والمسؤولية؟
منخرطوها في الجهة جلهم زبناء من طالبي انتقالات بملفات صحية او اجتماعبة زائفة لا يخافون ان يبتلبهم الله بما هم به يتظاهرون شانهم مع نقابتهم شان متسولة تجر طفلا تحمل رضيعا او تتظاهر بعاهة تثير بها شفقة المحسنين لتنال من مالهم. فاين هي مشروعية الوسيلة ؟
وباختصار مامحل الاسلام في ممارساتكم يا اصحاب التحية الاسلامية لاغير؟
التفاصيل والحجج في مقالات قادمة بحول الله .
من مواضيعي