"من ا لميثاق الوطني للتربية والتكوين إلى ميثاق المدرسة" عبد اللطيف خطابي/ مفتش التعل - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفـتـر التشريع الإداري و التسيير التربوي هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بالتشريع الإداري و التسيير التربوي

أدوات الموضوع

التربوية
:: مراقبة عامة ::
تاريخ التسجيل: 11 - 1 - 2008
المشاركات: 10,765
معدل تقييم المستوى: 1292
التربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداع
التربوية غير متواجد حالياً
نشاط [ التربوية ]
قوة السمعة:1292
قديم 24-10-2008, 20:20 المشاركة 1   
افتراضي "من ا لميثاق الوطني للتربية والتكوين إلى ميثاق المدرسة" عبد اللطيف خطابي/ مفتش التعل

على هامش مناقشة تقرير المجلس الأعلى للتعليم
"من ا لميثاق الوطني للتربية والتكوين إلى ميثاق المدرسة"
في سياق الحوار الوطني الذي افرزه صدور تقرير المجلس الأعلى للتعليم تعالت كثير من الأصوات لتعبر عن ملاحظات أو اقتراحات ليساهم الجميع في إعادة كتابة مشروع جديد لمدرسة جديدة... فإذا كان تقرير المجلس الأعلى للتعليم قد كشف عن المظاهر المتعددة لازمة التربية والتكوين في بلادنا من خلال استحضاره مجموعة من الاختلالات التنظيمية والتدبيرية فانه قد بات من الضروري إعادة تحليل أسباب الفشل وضعف المردودية الداخلية والخارجية لمنظومة التربية والتكوين.


في هذا الإطار استحضر مظاهر الأزمة كما أوردها التقرير السالف الذكر وهي:
  • 1. حكامة لا تمكن من المسؤولية
  • 2. شروط عمل صعبة للمدرسين
  • 3. نموذج تربوي في مأزق
  • 4. نموذج مالي غير فعال
  • 5. أزمة ثقة في المدرسة .
كل هذه المظاهر تؤكد حقيقة واحدة يعرفها جيدا رجال ونساء التعليم عن قرب هي أن الإصلاح الذي جاء به الميثاق لم يصل مضمونه بالقدر المطلوب إلى التلميذ وحتى إلى المدرس.
إننا إذن, في حاجة إلى تناول الموضوع بكل روح المسؤولية وبكل مهنية لانه غير قابل للمساومة وهو يرهن مستقبل ملايين التلاميذ, بل يرهن حاضر ومستقبل البلاد ولا يصح لأي كان تناوله من باب الخطاب الديماغوجي.


إن تقييم نتائج الميثاق عمل جبار ويشكل مجهود المجلس الأعلى للتعليم خطوة أولى و جريئة كان لابد منها للكشف للرأي العام عن بعض أعراض الجسم التعليمي استحضر منها:
  • 1 النسبة العالية للهدر المدرسي 400.000 تلميذ يغادرون المدرسة بدون أدنى قدرات للاندماج في المجتمع .
  • 2 تزايد عدد تغيبات المدرسين منذ انطلاق الميثاق بشكل مهول .
  • 3. نسبة النجاح في الباكلوريا 13°/°بالنسبة لعينة 100تلميذ يلجون القسم الأول
  • 4. انحطاط مستوى التلاميذ وفق النتائج الدولية
  • 5. أزمة الثقة في النظام التعليمي الخ
فبالتالي إننا ندرك ما أورده تقرير البنك الدولي الذي بدوره اعتمد على مؤشرات ذات أهمية تمكن من مقارنة نظامنا التعليمي مع دول أخرى.هذا الوضع المتردي أثبته كذلك تقرير التربية للجميع لسنة 2008 الذي كشف بدوره عن تراجع موقع المغرب مقارنة مع سنة 2005 إذ كان المغرب يرتب في المرتبة 97 انتقل إلى المرتبة 109سنة 2008
إذن لماذا هذا التراجع الذي تثبته جميع التقارير الوطنية والدولية ؟
وفي سياق الحملة التواصلية التي نظمتها الوزارة على الصعيد الوطني والجهوي والمحلي بشان صدور التقرير لابد من الإشارة إلى مجموعة من الملاحظات : بالنسبة لإشكالية للحكامة : لقد أصبح من الضروري أكثر من أي وقت مضى أن يأخذ التعاقد معناه الضروري على ارض الواقع وبمضمون جديد تلتزم المدرسة توفير النجاح للجميع دون أي إقصاء وبالتالي فان منطق الحكامة يلزم بتبني الشفافية ما يعني توفير المعلومات للرأي العام والمتدخلين مما يدفعنا إلى المطالبة كي تقدم كل مدرسة تقريرا سنويا حول نتائجها المحصل عليها للآباء والجماعة المحلية. في ذات السياق فقد بات من المستعجل إحداث مركز لتكوين الأطر الإدارية ذات كفاءة عالية لإحداث القفزة النوعية على مستوى الريادة بالنسبة للتدبير المحلي والإقليمي والجهوي ليكون مركز تكوين وتدريب وبناء القدرات المهنية اللازمة.
كما أن على مجلس الأكاديمية أن ينشر تقريرا مفصلا يوضع رهن إشارة الآباء والشركاء لان بدون إدماج المحاسبة في سيرورة عمل المنظومة سيفقد الحديث عن الحكامة كل معناه.
لماذا التدبير الحالي لا يمكن من المسؤولية ؟ من هم المستفيدون من هذا الوضع؟ إن التعامل مع الموضوع يقتضي تعاملا نسقيا, فنظام الضبط إما أن يكون شاملا أو لا يكون, ففي الديمقراطيات العريقة يساءل الوزير كما يساءل أي مواطن ويطبق القانون على الجميع, أما الثقافة التي تغلغلت داخل المجتمع منذ عقود هي التي أوصلت الوضع الذي نعيشه اليوم وبدأنا نخجل من تسمية الأمور بأسمائها مما يستدعي مراجعة كثير من النصوص التنظيمية التي تحدد المسؤوليات في مختلق مراكز القرار التربوي.
بالنسبة لشروط عمل المدرسين:و بغض النظر عن المطالب النقابية التي هي موضع حوار اجتماعي, فان شروط العمل التربوي موضوع جدير بالاهتمام فالمعلم الذي يملك صبورة وطباشير ماذا يمكنه أن يحقق في زمان" الطباشير الرقمي".....انه لابد من وضع مجموعة من المعينات التربوية تكون متوفرة داخل القسم وليس خارجه كما أن الوقت قد حان لتغيير كيفية اشتغال التلاميذ.
بالنسبة للنموذج التربوي فهو فعلا في مأزق ساهمنا نحن جميعا في خلقه.كنت بصدد الحديث مع مدير مدرسة ابتدائية أعرب لي عن تخوفه من الإصلاح المرتقب بشان تقليص نسبة التكرار.أردت إقناعه بان جميع التلاميذ لهم الحق في النجاح وان المعلم الكفء لا يمكن أن يفشل في هذه المهمة, فأجابني المدير بالرفض:لان الآباء لا يساعدوننا حتى في انجاز التلاميذ لتمارينهم المنزلية بحكم أميتهم.هذا ما جعلني أمام واقع جبار بحكم أن المنطقة تضم اكبر نسبة من الأمية في البلد. فتوصلت إلى قناعة أن اتخاذ القرار الصائب لا يمكن أن يكون إلا محليا , مما يقتضي منح مزيد من الصلاحيات لمجلس المدرسة ليحدد مداخل البرنامج الدراسي ومضامينه عملا بمبدأ الليونة وتكييف البرنامج مع خصوصية التلاميذ مع العلم أن تقرير المجلس الأعلى للتعليم ذكر بالضعف الحاصل في نشر التعليم الأولي.
بالنسبة للنموذج المالي الذي ا وصف بغير الفعال فثمة خلل لابد من الكشف عنه وبدون الدخول في تفاصيل هذا الملف الذي يحرج و يزعج فان خير سبيل لتجاوز هذا الوضع هو فرض نظام شفاف لا يترك مجال للنزاع بين أي طرف كان وفي هذا السياق فقد كشفت دراسة لخبراء من منظمة اليونسكو عن الاختلالات المالية والفساد المالي في كثير من الدول ومنها الرشوة أفلا يمكن اعتبار الشهادة الطبية مظهر من هذه المظاهر حتى نصل إلى هذا العدد الهائل من التغيبات.....إن التدبير الأخلاقي أصبح اليوم شرطا أساسيا من التدبير الحديث ونجاحهmanagement إننا لازلنا" نربي" في مدرسة يطلب فيها المدير من النائب إذن بصرف ثلاثة دراهم من ميزانية التعاونية المدرسية, في الوقت الذي تبعد هذه المدرسة بما يزيد عن 150كيلومتر.لقد أدرك تقرير المجلس الأعلى للتعليم تعقيدات البيروقراطية القديمة التي لازالت سارية المفعول, لذلك خلص إلى ضرورة قلب معادلة التخطيط والعودة إلى القاعدة.أي الانطلاق من المدرسة وليس العكس وتقريب اتخاذ القرارات من أصحاب الأمر الذين هم معنيون به بالدرجة الأولى.
بالنسبة لازمة الثقة فهذا هو جوهر الأزمة باعتبار أن المجتمعات التي تقل فيها الثقة يتعثر فيها التقدم والتضامن, وقد أظهرت دراسات أن المجتمعات التي استطاعت أن تعرف نموا اكبر للشركات هي المجتمعات التي تنامت فيها الثقة مثل المجتمع الياباتي على سبيل المثال.
فالثقة لا تبنى إلا عندما يكون التعاقد واضحا وعندما تحدد المسؤوليات وتتم المحاسبة ويخضع الجميع للقانون. الثقة تتم عندما تكون المدرسة تستجيب لطلب الناشئة وتمكن من الترقية الاجتماعية وتؤهل للاندماج الاجتماعي, أما اليوم فالمدرسة لا تستطيع إلا إيصال 3 في المائة من التلاميذ للحصول على شهادة البكالوريا ليجدوا أنفسهم أمام مغامرة طويلة الأمد بسبب ضعف التداريب الميدانية والتأهيل الفكري وتراكم المعلومات العقيمة التي لا تفيد المتعلم في شيء . الأمر الذي أصبح يحتم ربط التكوين بالمقاولة وتطوير الفكر الإبداعي لان المجتمع اليوم لم يعد في حاجة إلى عقول مشلولة.


إذن لا بد من ميثاق جديد للمؤسسة, و قد أقدمت على الاستئناس ببعض التجارب الدولية في هذا المجال بالإضافة إلى توصيات تقرير المجلس الأعلى للتعليم لإعداد تصور حول كيفية قلب المعادلة القديمة وإعطاء دفعة جديدة للاتمركز واللامركزية من خلال صياغة ميثاق جديد للمدرسة: :
  • <LI class=spip>1- يشكل ميثاق المدرسة رؤية المستقبل بالنسبة للمدرسة. إنها الوثيقة- المفتاح للتخطيط و المسؤولية. <LI class=spip>2- يحدد اختصاصات مجالس التدبير باعتبارها هيئات تقريرية.
  • 3- كل مجلس يقدم تقريرا للنتائج الدراسية وفق معايير وطنية من خلال تقديم تقرير سنوي مفصل
  • .4- تتم مراجعة الميثاق كل ثلاث سنوات.بحيث إن هذه العملية من شانها تتبع تحسين نتائج التلاميذ
  • . 5- يسهر المدير على تحفيز المسار المهني و تطويره بالنسبة للمدرسين.
  • 6- تقرر الجماعة المدرسية في شان استعمال الموارد.
إن ميثاق المدرسة يهدف بالدرجة الأولى تحسين جودة تربية التلاميذ بمنع المؤسسات التعليمية مسؤولية اتخاذ القرارات و تحديد الموارد. على المؤسسات التعليمية أن توفر فضاءات أكثر راحة بالنسبة للمدرسين و أكثر جاذبية بالنسبة للمتعلمين و أكثر انفتاحا و تواصلا مع المجتمع.


إن هذا التصور يشمل أربعة محاور:
  • البرامج الدراسية: إعادة النظر في مضمون البرامج الدراسية والتأكيد على المواد الأساسية: اللغات الرياضيات والانفتاح العلمي. التقليص من الغلاف الزمني المخصص للبرنامج الوطني ورفع السقف للمنهاج المحلي مع إدماج مبدأ المواد الاختيارية مع إعطاء مجلس المؤسسة هامشا من الحرية في هذا الشأن.
  • الموارد البشرية: العمل على النقل التدريجي لتدبير الموارد البشرية إلى الجماعات المحلية ومجالس الجهة بشان انتقاء المدرسين(لمعالجة ترشيد الخصاص والتغيبات بشكل نهائي).منح صلاحيات أوسع لمديري المؤسسات في تدبير الساعات الإضافية وتفويضهم غلافا زمنيا احتياطيا لتدبير حالات الطوارئ والدعم .
  • نقل التدبير المالي للمؤسسات وتفويضهم ميزانية التسيير(مواد المكتب,المعينات الديداكتيكية,الماء, الكهرباء ,النظافة,المطاعم ,الساعات الإضافية...)
  • يحدد ميثاق المدرسة المسؤوليات كما يتم إعداد تقرير سنوي يعرض على جميع المتدخلين. الآباء, الجماعة المحلية, الطاقم التربوي بالإضافة إلى إرساء آليات المراقبة الفعالة من خلال مؤشرات وطنية . إذن يعتبر ميثاق المدرسة وثيقة تحدد التوجهات الإستراتيجية لمدة ثلاثة سنوات. تكون بمثابة المرجع لإعداد مخططات عمل سنوية مفصلة وتمكن من التعرف على الاجراءات للوصول إلى الأغراض والأهداف ذات الطابع الأولوي المرتبطة بالبرنامج والوسط المدرسي و التدبير وتوزيع الموارد وتتبع العمليات.
كل هدف يرتبط بمجموعة من المؤشرات التي تمكن من تقويمه. إن الميثاق يضع المدرسة أمام التزاماتها ونتائجها لتحديد أولوياتها. ضمن هذا التصور يعاد النظر في إسناد المستويات للأساتذة ليتتبع كل أستاذ التلاميذ لمدة ثلاثة سنوات كاملة في شان تدريس اللغة أو الرياضيات وفق التجربة التي أقدمت عليها كوبا والتي برهنت عن نتائج جد هامة, من هذا المنطلق تقدم المدرسة نتائجها وتتم المحاسبة من طرف الشركاء المباشرين وغير المباشرين بالإضافة إلى نتائج المراقبة من طرف مكتب مختص في تقييم المؤسسات التعليمية. فهل ستستجيب السلطات المختصة بإحداث خلية تخطيط لمشروع مشترك بين وزارة الداخلية (مديرية الجماعات المحلية) ووزارة التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي والمجلس الأعلى للتعليم لإعداد تصور جديد يضع اللامركزية واللاتمركز على سكة التنفيذ والفعل ضمن قانون جديد يترجم تصور تقرير المجلس الأعلى للتعليم إلى إجراءات عملية .
عبد اللطيف خطابي/ مفتش التعليم الثانوي
http://www.tanmia.ma/article.php3?id...=15708&lang=ar









آخر مواضيعي

0 ورشة التقاسم و التعميق و التصويب في مجال tice
0 مقاربة النوع بمنظومة التربية والتكوين الدورة الخامسة لمسابقة الفن والآداب في خدمة المساواة
0 مشروع دعم تكوين المكونين في اللغة الفرنسية
0 المراسلة رقم 006-15 الصادرة بتاريخ 26 يناير 2015 بشأن تكوين الأساتذة المتدربين في الإسعافات الأولية و الإنقاذ
0 'الدروس الخصوصية' تسقط 18 أستاذا في نيابتي سطات وسلا
0 المراسلة رقم 225-14 الصادرة بتاريخ 10 دجنبر 2014 بشأن تنظيم المسابقة الوطنية الخامسة لفن الخطابة
0 المراسلة رقم 227-14 الصادرة بتاريخ 11 دجنبر 2014 بشأن الاحتفال بأسبوع الساحل
0 المراسلة رقم 226-14 الصادرة بتاريخ 10 دجنبر 2014 بشأن الثقافة المقاولاتية
0 هذه خطة بلمختار لـ«إنقاذ» التعليم في أفق 2030
0 غاز البوتان يتسبب في مقتل معلمة شابة باقليم شفشاون


التعديل الأخير تم بواسطة التربوية ; 24-10-2008 الساعة 20:25

شهرزاد
:: دفاتري بارز ::

الصورة الرمزية شهرزاد

تاريخ التسجيل: 5 - 7 - 2007
المشاركات: 157

شهرزاد غير متواجد حالياً

نشاط [ شهرزاد ]
معدل تقييم المستوى: 220
افتراضي
قديم 25-10-2008, 13:24 المشاركة 2   

شكرا على الموضوع اختي التربوية

rs5 demain sera

karl
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 10 - 1 - 2008
المشاركات: 4

karl غير متواجد حالياً

نشاط [ karl ]
معدل تقييم المستوى: 0
مقال délégation d'errachidia
قديم 25-10-2008, 14:27 المشاركة 3   

bonjour
quand on parle de la charte nationale il faut toujours croire au changement puis travailler pour atteindre l'objectif de cette charte ou de n'importe quelle politique éducative;effectivement que vous etes d'accord sur ce point,là je m'adresse à tous les enseignants et surtout aux délégués. or quand ces derniers demandent aux professeurs de travailler avec du n'importe quoi, travailler plus de 24 heures sous pretexte qu'un autre professeur ne veut pas travailler et chaque fois il envoie des cetificats medicaux ou tout simplement réduire les heures de français de 4 heures par semaine à 3heures pour subvenir aux besoins des autres classes exemple delegation d'errachidia car le seul prof du français au collège n'est qu'un instituteur licencié. je vous donne mes amis l'exemple de la bonne gestion du systeme éducatif à errachidia et ce n'est pas encore fini... non monsieur le délégué harcha,comme le montre déjà son nom qui veux dire fluide ou une chose qui ne tient pas bien,viens de résoudre à la fin de l'année 2008 le probleme du mouvement de l'année 20062k bravo monsieur.peut etre que lrs participants de cette année seront satisfaits en .............2012 qui sait.
comment voulez vous que le maroc fasse un pas en avant alors que HARCHA est fier de son marche arrière. comment voulez vous qu'on dise ça marche l'enseignement alors qu'il y a un manque de 2 instits au centre de tinjdad et 5 profs de français.
comment voulez vous investir dans nos petits si vous ne les mettez pas sur le point d'égalité avec les autres enfants du maroc
cessez de dire monsieur : c'est que errachidia c'est un bled qui ne figure sur aucune carte et que meme ayt errachidia MA3ARFINCH FINE KAYNA ERRACHIDIA. monsieur harcha vous etes entouré pas quelques wlad laharam dial les syndicats certe mais vous aussi vous etes un incapable alors faites votre valise; conseil de grand mère comme on dit.si27


aboubakr
:: دفاتري بارز ::

الصورة الرمزية aboubakr

تاريخ التسجيل: 8 - 9 - 2008
المشاركات: 103

aboubakr غير متواجد حالياً

نشاط [ aboubakr ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 25-10-2008, 21:09 المشاركة 4   

بارك الله فيك


rai3
:: دفاتري جديد ::

تاريخ التسجيل: 27 - 12 - 2007
المشاركات: 29

rai3 غير متواجد حالياً

نشاط [ rai3 ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 25-10-2008, 21:33 المشاركة 5   

مامعنى instituteur؟راجع النظام الاساسي .و ادا كان استاد التعليم الابتدائي المجاز الدي تحتقره قد تكلف بالتدريس في الاعدادي او الثانوي فالاغلبية العظمى من المدرسين في الاعداديات و الثانويات المغربية هم حاصلون على الباكلوريا فقط و في أحسن الاحوال على deug

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مفتش, اللطيف, التعل, خطابي or, عبد

« الميزانية الجديدة | ترسانة قانونية مهمة »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العدد الأول من "المدرسة المغربية" يفتح ملف "المدرسة المغربية.. أسئلة ورهانات" عبد العالي الرامي دفاتر الأخبار الوطنية والعالمية 0 25-06-2009 16:13
"أمنستي" ترفع تحدي إرساء "المدرسة الصديقة لحقوق الإنسان" بمراكش آثار على الرمال دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 20-06-2009 16:53
من ا لميثاق الوطني للتربية والتكوين إلى ميثاق المعبد اللطيف خطابي/ مفتش التعليم الثان ابن خلدون دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 4 04-02-2009 23:38
قراءة في الميثاق الوطني للتربية والتكوين أو نهاية المدرسة NOUR10 الأرشيف 2 08-12-2008 00:42
"الميثاق الوطني للتربية والتكوين" سنوات بعد التطبيق، أية حصيلة؟ الفائض دائما الأرشيف 6 12-11-2008 11:54


الساعة الآن 12:03


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة