اكيد ان فاتح ماي عيد للشغالين بجميع انحاء المعمور تعبر فيه الطبقة العاملة عن غضبها وتطلعاتها......لكن على المستوى الوطني عيدنا ليس كباقي الاعياد اد تزامن مع الحوار الاجتماعي المغشوش ،اين النتائج ؟اين الشعارات التي تآكلت و الغريب ان النقابات لا تزال ترددها ك=اللي بغيناه اكون اكون=انه شعار كبير و قديم و لا يليق بمقام من يسمون انفسهم متحاورين و ممثلين للشغيلة .كفاكم تصافحا و ولائما ،بقيت فترة انتخاب اللجان الثنائية ،اتمنى صادقا ان تحمل ما تصبو اليه الشغيلة المقهورة و التي بحت حناجرها دون الاكتراث بصراعات الاحزاب و النقابات و الحسابات الضيقة،mt2