الإدارة والإداريون - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين


أدوات الموضوع

fombab
:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 10 - 10 - 2007
المشاركات: 29
معدل تقييم المستوى: 0
fombab في البداية
fombab غير متواجد حالياً
نشاط [ fombab ]
قوة السمعة:0
قديم 28-10-2008, 11:40 المشاركة 1   
مقال الإدارة والإداريون

لقد كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن إصلاح التعليم، وبذلت جهود رسمية كبيرة نحو هذا الهدف، لكن لا أحد يعرف مدى نجاح هذه الجهود في تحقيق مرادها. وإذا اعترفنا بوجود فساد في التعليم فلا بد لنا من العودة إلى الأساسيات، والعناصر التي تعرضت للتلف والفساد أو الخلل بشكل أو بآخر. ولا بد لنا من طرح العديد من التساؤلات المبدئية، من أجل تركيز الاهتمام على القضايا الأساسية، ومن بينها الإدارة الجيدة والتخطيط السليم، أساس نجاح أي عمل كان، حتى ولو كان ذلك العمل عبارة عن إعداد وجبة "كسكس" من قبل ربة البيت. فإذا لم تتم إدارة أعمال التهييء والإعداد جيدا وبطرق سليمة، فلن تكون تلك الوجبة شهية ولن يكون مصيرها إلا في صندوق القمامة!!
الإداري هو المسير (كيفما كانت تسميته وزيرا أو كاتبا عاما أو خاصا، رئيسا أو قائدا مديرا أو مندوبا ) التسمية ليست مهمة، المهم هو أن يفهم المكلف بالمهمة، أنه من أوجب الواجبات أن تكون له إستراتيجية محددة، وأن يحدد طريقة تسويق منتوجه مهما كان نوع هذا المنتوج وفق أسس علمية مدروسة شاملة لكافة جوانبه.
فليس المهم إمتلاك الموارد الطبيعية ورأس المال، بل المهم هو كيفية إدارة هذه الموارد حتى ولو كانت محدودة، وليس المهم أن تتوفر المشاريع والخطط الاقتصادية التنموية، بل الأهم هو كيفية إدارة هذه المشاريع، وكل هذا لا يتحقق بدون مدير مسؤول متعلم قادر على الإبداع والإنتاج وإتخاذ القرارات السليمه.
لكن وللأسف الشديد هناك العديد من المؤسسات التي يتعلق عملها ببناء الدولة وإظهارها بأفضل شكل يتناسب مع التطور والتنمية، لا تتخذ الإدارة الجيدة الكفأة وسيلة أولية لأي إنجاز ترومه.

واذا نحن تعرضنا بالنقد الموضوعي لمدراء المؤسسات الحكومية ومردوديتهم المتواضعة، يجب أن نقر وفيكل الأحوال أننا أمام أزمة إدارية تستنزف من الميزانية العامة مبالغ طائلة دون نتائج متميزة تذكر.
قد يكون جمع الموظفين في مؤسسة ما ومتابعة شؤونهم ضرورة طبيعية غير مقصودة لذاتها. لكن بعض الإداريين ينسون الهدف الأساسي من إنشاء هذه المؤسسة وينشغلون عنها بتسيير شؤون الموظفين بشكل مبالغ فيه. وكأن دور المدير لا يقوم مع الأسف إلا على فكرة جمع عدد من الناس في مكان واحد لمراقبة سلوكياتهم ومتابعة شؤونهم، و"تبركيكهم" وكأنهم مجموعة من المجانين أو المرضى النفسيين.
ومن دون أن نقع فيفخ التعميم فإن القراءة المتأنية التييمكن أن نستنتجها من مراقبتنا للمشهد الإداري في بلادنا، فسوف نلاحظ أنه رغم التطور المتسارع لعلوم التسيير والاقتصاد وفلسفة وتكنولوجيا الماركوتينج، يظل العديد من مديري الإدارات والهيئات وعلى رأسهم مديرو ومديرات الكثير من المؤسسات التعليمية ينتهجون الأسلوب الحجري في التعامل مع الموظفين والتلاميذ والطلبة، حيث يتعاملون معهم معاملة يعاقب عليها القانون: من احتقار، وتعال، وتجريح، وفوقية، ظناً منهم أنها الطريقة المثلى لحفظ الألقاب، وجلب الاحترام، و لزوم الهيبة و البريستيسج..
فالصراخ وسيلتهم الإدارية الوحيدة التي يتقنون تصريفها، والعنف النفسي والجسدي، ورفض الديمقراطية والمناقشة والحوار وحرية إبداء الرأي سمتهم البارزة، مما ضيع العلاقات الحميمة الطيبة بينهم وبين مرؤسيهم والتلاميذ، حين حصروا علاقتهم بهم فقط في إعطاء الأوامر، وكأنهم حراس سجون نازية لا رجال تربية وتعليم. في حين أن رسالة مدراء المؤسسات التعليمية ليست قاصرة على التسيير الإداري الجامد، وإنما تتعداه إلى التعليم و التثقيف و الاستماع..
وهنا تبرز إشكالية المعيار الذي يبنى عليه اختيار معلم أو أستاذ ما، لتتم ترقيته ومنحه هذا الشرف العظيم ليكون قائدا لصرح تعليمي نضع فيه فلذات أكبادنا ونحن مطمئنون انهم بأيدٍ أمينة رحيمة متفهمة ومتفاهمة، تتعامل معهم كأطفال مختلفين في حياتهم عن حياة الكبار، يُسمعون ويُفهمون بجدّية، وتتاح لهم فرص التعبير عمّا يرغبون، وفق أعمارهم وحسب تفكيرهم وبكلماتهم " هم " ؟
ليس صعبا على كل مدير الإنصات لما يقوله الأطفال وتشجيعهم على تشغيل عقولهم ليفهموا ما يحوم حولهم ويستوعبوه، والابتعاد بهم عن كل "حشو" لأدمغتهم الصغيرة بما لا يفهمون من تعليمات ؟ لكن أكثر المدراء فشلوا في ذلك ولم يفلحوا في إدارة شؤون المؤسسات التي تولوا مسؤولية تسييرها، ودفع بهم فشلهم ذاك لبناء حواجز بينهم وبين مرؤوسيهم من خلال الأعوان " الشواش" المحيطين بهم، رغم ما يعلنونه-رياء- بأن أبوابهم مفتوحة للجميع، إلا أنهم في الحقيقة يتفننون في إيجاد السدود المنيعةمن الجفوة وعدم الثقة ليتخفوا وراءها من تبعاتفشلهم الذي يتقاذفونه مع الآخرين،حتى باتوا محترفين فيالتملص من المسؤولية،التي لا يجعلون الآخرين شركاء لهم فيتحملها. فأكثرهم يتهرب من التعامل مع الموظف الواعي، و يفضلون، الاشتغال مع موظفين "على قد الحال" ليست لديهم خلفية ولا دراية بقوانين العمل، حتى لايناقشوهم ولايجادلوهم فيمايستحقون، فالنقد كان عندهم وما زال قدحا في المواطنة ونكرانا لما تحقق من معجزات. يريدون موظفين إذا وقفوا أمام "السيد المدير" ارتعدت فرائصهم من الخوف، يتكلمون معه همسا وإن علا ضجيجه، يتبسمون له وإن تجهم في وجوههم، يلينون له جانب الحديث وإن أغلظ عليهم..
في حين يبحث الكثير ممن يديرون الأعمال الكبيرة، الذين يرغبون في النتائج الجيدة الصالحة، عن موظفين أكفاء، ويطلبون بشدة مديرين واعين بكل القوانين يستطيعون الاعتماد عليهم، والثقة بهم. وقد اتفق علماء الإدارة على صفتين مشتركتين لا بد من توفرهما في كل مسير لأي شان كان، هي: 1 ـ قدرته على إنجاز الأعمال الموكولة إليه بكل دقة واحتراف.2 ـ وكذلك أمانته في إنجازها على الشكل الأمثل الذي تتطلبه مصلحة المؤسسة. هاتان الصفتان الرئيسيتان هما التي يبحث عنهما كل رب عمل عاقل؛ وقد جمع بينهما القرآن الكريم بإعجاز عجيب، حين قال على لسان ابنة النبي شعيب عليه السلام حين قالت لأبيها: (يا أبت استأجره، إن خير من استأجرت القوي الأمين)، فقد جاءت صفة القوة والأمانة كركيزتين اعتمد عليهما القرآن في تلخيص صفات الأفضلية في المدير وهما القوة والأمانة. أما الصفة الثانية فهي الأمانة، فلا شك أنها صفة متلازمة مع الأولى، لأن القوي قد لا يؤدي أعماله بكفاءة إن لم يكن أميناً مع أنه قادر عليها. وكذلك الأمين لا يمكن أن ينجح في أداء عمله إن لم يمتلك القدرة على الأداء الجيد بالرغم من صدقه وأمانته، لذلك علينا عند اختيار مدراء المؤسسات التعليمية أن لا نكتفي بالأقدمية -التي يقضيها رجال التعليم كمدرسين- كعنوان للثقة أو الأمانة، وإنما لا بد من صفة القوة والدربة، أي القدرة والخبرة والاحترافية، وهذا ما ينقص الكثيرين من مدراء مؤسساتنا التعليمية، لأن جلهم أفنى عمره وأنهك قواه بين جدران أقسام التلقين، وكما أنه لا يمكننا تولية الخبير الضعيف رغم صدقه وأمانته وإخلاصه ،فإنه من العبث تولية من أنهكه التدريس بالأقسام ولم يبق على تقاعده إلا سنة أو سنتين..
وقد تحدث ريتشارد فلوريدا مؤلف كتاب «صعود الطبقة الخلاقة» في مقالته التي نشرت في مجلة هارفرد بيزنس ريفيو والمترجمة الى اللغة العربية في مجلة الثقافة العالمية عدد مايو 2006، بصراحة عن خطر يهدد الولايات المتحدة... هذا الخطر ليس من جانب الصين أو الهند وليس من جانب تداعيات الحرب في العراق، وليس من مخاطر الحرب على الإرهاب أو التهديد النووي الإيراني، إنما من الخطر المقبل من دول أخرى على رأسها ايرلندا وفنلندا وكندا واستراليا ونيوزيلندا حيث تحتل الولايات المتحدة المرتبة الحادية عشرة بعد هذه الدول في مؤشر الطبقة المبدعة عالمياً.
يقول الكاتب بأن مصدر معجزة النمو الاميركي هو أن كل التطورات الكبيرة تأتي دائما من الافكار ولاتهبط من السماء، وان مصدر كل التطورات هو الإنسان، لهذا فإن المعجزة الاميركية في الفترة الماضية تعود لعامل أساسي هو انفتاحها على الأفكار الجديدة التي تسمح بمرونة الحركة وتوظيف طاقات شعبها الخلاقة، لهذا يؤكد بأنه لكي تحافظ أميركا على طابعها الإبتكاري يجب أن تستمر في استقطاب أذكى العقول من جميع أنحاء العالم.

ويفسرالكاتب مدلول الطبقة المسيرة المبدعة او الخلاقة التي ساهمت في التفوق الاميركي بأنه ليس من الموارد من نفط وموقع ومواد خام وإنما من الطبقة المبدعة..
لاشك أن المغرب عرف عبر السنوات الماضية وفيمختلف المجالات مدراء كانوا نموذجاًللمسؤولين الأنيقين المهذبين،المتمتعين بالذكاء و الأخلاق وعلى صلة بالثقافة والمعرفة الإدارية،وعلى قدر كبير من الروح الاجتماعية،ويكفيأن ملابسهم كانت أنيقة نظيفة و ألسنتهم أنظف،وثقافتهم تشمل السياسة والاقتصاد والعلوم،فكانوا رغم الاختلاف معهميشرفوننا -كرجال تعليم-ويشرفون البلاد وإدارتها أينما تواجدوا. فماذا حل بهذه الصورة الجميلة المشرقة فيالسنوات الأخيرة التيجلبت لنا أنواعاًمن المديرين يحضرون للمؤسسة بملابس رثةيرتدونهانفسها طوال السنة الدراسية، ويتجولون بها بين التلاميذ، وهي ملطخة بالدهون والمرق؟؟

ماذا حل بالمغرب ورجالاته؟ وما ذنبه لينتكس في هذا المجال؟ حيث التخلف لم يشمل المظهر فحسب؛ وإنما شمل العقل والذكاء والسلوك والأسلوب.فقد تراجعت صورة المدير من حيث الشكل والمظهر وكأننا من الدول الفقيرة المتخلفة. فإذا أنت دخلت اليوم إلى مؤسسة تعليمية حكومية صدمك مسؤولها الأول بمظهر اقرب الى العاطل عن العمل منه الى مدير مؤسسة تربوية، لميحلق ذقنه منذ عقد من الزمن، ثيابه ملطخاةببقع زيت الطعام وبقايا المرق.
رحم الله أيام زمان حينما كان "الشاوش" العاديفيالمؤسسات التعليمية الحكوميةيتمتع بمظهر المدير،وكان المسؤول على قدر من الهيبة والأسلوب فيالمظهر والجوهر،يشرف بالهندام واللسان العذب والثقافة والمعرفة،وحسن السلوك، هذا المظهر الداخليوالخارجياللائق الذي ينعكس على فلذات أكبادنا المتأثرين بمرؤوسيهم ومعلميهم قدوتهم في كل شيء، إنهم مدراء زمان حيث كان إختيار الشخص المناسب في المكان المناسب يتم حسب معايير موضوعية تتناسب والمسؤوليات الموكلة إليه، مع التتبع و التكوين المستمر ليصل إلى النجاح المطلوب؛ لأن الإدارة ليست هي " التخنزيرة " بل تحفيز مجموعة من الأشخاص لأداء مهمات محددة تنتظر نتائجها. فالكثير من المقاولات تحاول حاليا الاشتغال وفق أسلوب تحديد الاختصاصات والمسؤوليات والعمل الجماعي الذي يفجر الطاقات الخامدة ويطور الكفاءات ويشعر العاملين في حقل ما بالطمأنينة والأمان أكثر فينعكس ذلك على الإنتاجية
فتحية لكل هؤلاء الذين استطاعوا بنبلهم، ورقيهم، ودماثة أخلاقهم، وفهمهم لروح علم الإدارة المغلف بالإنسانية الضافية، أن يجمعوا قلوب مرؤوسيهم وتلاميذ المؤسسة على حبهم واحترامهم والقيام بواجباتهم كاملة في آن واحد. لازلت أذكر أحدهم، الأستاذ عبد اللطيف برادة الذي كان نموذجا ومثالا للمدير الكفء الذي كان أثره جليا في كل من عمل بإعدادية صلاح الدين الأيوبي بمدينة فاس، حيث كان يعرف أصول الإدارة على أكمل وجه، لبق في الحديث مع الناس، كلامه راق جداً، كان مبهرا بحركاته وتصرفاته ولباسه، لقد كان جنتلمان من "ساسه إلى رأسه"!! ومن هنا أرى ضرورة وضع معايير صارمة لتعيين رجل التعليم للمنصب الإداري التريوي، حيث يجب أن يكون ذا قوة وقدرة وكفاءة عالية على التأثير في الطلبة، ويمتلك مهارات التحفيز على التعلم وإيجاد الفرص الإبداعية، ومكافأة من يبدع ومعاقبة من يخطئ عقاباً تربوياً وليس نفسياً أو جسدياً، بعد التحقق الجيد من أسباب الخطأ ودوافعه، قبل العقاب. فأين لنا بمثل هؤلاء.
جل مدرائنا أكاديميون تقليديون، لا يعرفون في معاني التسيير وأساسياته أبعدَ من أنوفهم، منفذون فقط دون أن يكونوا مخططين لرؤى مستقبلية قادمة، لا تهمهم إلا الكراسي التي يجلسون عليها لقضاء ما تبقى من الخدمة. مكررين أنفسَهم كل يوم، أفكارهم ليست جديدة ولا مبادراتهم.. حركاتهم متشابهة وحتى ضحكاتهم محسوبة.. تكوينهم الإداري و ذهنيتهم التسييرية مشبعة بثقافة المؤامرة المكرسة نظرية التبرير السائدة بين الفاشلين والكسلاء الذينيحيلون أسباب خيباتهم على الغير، و يعلقون على شماعة ذاك الغير كل اسباب عجزهم وفشلهم . هم نمط من الموظفين تعودوا على الجاهز والمعلب من التحليلات الهروبية التيتكفيالمؤمنين القتال، تحولوا بذلك إلى جحافل من المسؤولين تجيد التقليد وتتوجس من الإبداع وتتخوف من تقصيأسباب العجز والتخلف والتعطل، والبحثعن الأسباب الجوهرية لفشل أي مشروع،، وإيجاد السبل القمينة لاخراج الإدارة من أزماتها بقدرتها الذاتية دونما اعذار وهمية.
مدراء سلبيون و نتائح مخجلة،لن نتخلص منها ما دمنا نعيد إنتاج مثل هذا النوع من المسؤولين الذين ارتضوا أنيكونوا مجرد آلة تعمل متى ما أراد لها الغير أن تعمل، والذين يتم اختيارهم دون اعتبار للخبرة ولا المعرفة بفن وعلم التسيير والإدارة، بل لأقدميتهم العامة في منصب مدرس.
عن مجلة هيسبريس الالكثرونية
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ









آخر مواضيعي

0 استشارة عاجلة
0 من أراد خيرا فل يدخل
0 بين dacia و kia
0 نضالات و احتجاجات فم الحصن-طاطا- تتصاعد
0 استشارة عاجلة
0 واقع جامعة ابن زهر، بين صراعات الفصائل والنزاعات الأثنية
0 الإدارة والإداريون
0 الجامعة الحرة للتعليم تعقد لقاء تواصليا مع النائب الاقليمي بطاطا
0 بيان توضيحي من النيابة الا قليمية بطاطا


التعديل الأخير تم بواسطة أبونسرين ; 28-10-2008 الساعة 14:52 سبب آخر: حذف إحالة على موقع غير تربوي تماما

أبونسرين
:: دفاتري ذهبي ::


تاريخ التسجيل: 15 - 12 - 2007
السكن: KHENIFRA
المشاركات: 941

أبونسرين غير متواجد حالياً

نشاط [ أبونسرين ]
معدل تقييم المستوى: 298
افتراضي
قديم 28-10-2008, 15:06 المشاركة 2   

شكرا على النقل اولا
ثانيا الاحكام المسبقة والعامة التي خلص إليها المقال غير منطقية . وهي حسب رأيي تحامل مجاني من طرف كاتب المقال على المديرين كلهم باستثناء صاحبه "برادة"بإحدى الاعداديات بفاس.
في نهاية المقال نقلت أخي خطأ على ما يبدو إحالة إلى موقع غير تربوي تماما لقد قمت بحذفه .


التعديل الأخير تم بواسطة أبونسرين ; 28-10-2008 الساعة 15:08

anassona
:: دفاتري متميز ::


تاريخ التسجيل: 24 - 10 - 2008
المشاركات: 183

anassona غير متواجد حالياً

نشاط [ anassona ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 28-10-2008, 20:25 المشاركة 3   

ما يتحدث عنه كاتب المقال هو حالة خاصة لا يمكن تعميمها كما لايمكن ربط فشل الساسة التعليمية في المغرب بشخص المدير وحده بل تتداخل فيها عدة عوامل ويبدو أن الأخ ينقل تجربته الشخصية ويعممها على كل الجميع فالمرجو تحري الموضوعية والابتعاد عن الذاتية وشخصنة المشاكل

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الإدارة, والإداريون

« إحصاء عام: بطاقة المعلومات الخاصة بمؤسسات التعليم الإعدادي | القراءة المدرسية للنصوص »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النجارة الحص التكوين المهني 5 28-06-2009 22:22
وقد...وقد... الإدارة شرف أم قرف ! محمد السبيطري دفاتر الإدارة التربوية 2 25-06-2009 11:37
الإدارة و الإضراب abderrazak الأرشيف النقابي 20 15-02-2009 22:26
فن الإدارة Ayoub Salah دفاتر الإدارة التربوية 1 22-12-2008 18:45


الساعة الآن 22:04


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة