أمزازي: إدراج الثقافة اليهودية في البرامج الدراسية يثبت الهوية الوطنية - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بالأخبار والمستجدات الوطنية المتعلقة بقطاع التربية الوطنية والتعليم المدرسي و التكوين المهني

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nasser
nasser
:: مراقب عام ::
تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 72,998
معدل تقييم المستوى: 7521
nasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميز
nasser غير متواجد حالياً
نشاط [ nasser ]
قوة السمعة:7521
قديم 18-12-2020, 12:52 المشاركة 1   
متابعة أمزازي: إدراج الثقافة اليهودية في البرامج الدراسية يثبت الهوية الوطنية

أمزازي: إدراج الثقافة اليهودية في البرامج الدراسية يثبت الهوية الوطنية


الجمعة 18 دجنبر 2020 م / 3 جمادى الأولى 1442 ه


قال السيد سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، إن “سياق إدراج التعبيرات الثقافية للرافد اليهودي وتاريخ اليهود المغاربة ضمن البرامج الدراسية يأتي للتأكيد على انخراط المدرسة المغربية في تثبيت الهوية الوطنية، متنوعة المقومات، والموحدة بانصهار كل مكوناتها”.

و أضاف السيد الوزير في حوار له مع جريدة هسبريس الالكترونية
“ارتأينا أن يكون الإدراج الأول مقتصرا على الدولة العلوية وعهد السلطان سيدي محمد بن عبد الله ضمن إستراتيجية استشرافية دقيقة، وهدفنا في هذه المرحلة التذكير بقيم التعايش والتسامح التي تميز بلادنا وترسيخها، ومنهجيتنا هي إدراج الرافد اليهودي في المناهج الدراسية للمنظومة بغية ملاءمتها مع مقتضيات الدستور وتثمينا لزيارة جلالة الملك لبيت الذاكرة”.


و أضاف السيد سعيد أمزازي سياق إدراج التعبيرات الثقافية للرافد اليهودي وتاريخ اليهود المغاربة ضمن البرامج الدراسية هو للتأكيد على انخراط المدرسة المغربية (العمومية والخصوصية) في تثبيت الهوية الوطنية متنوعة المقومات، والموحدة بانصهار كل مكوناتها كما عَرّفَها دستور المملكة المصادق عليه سنة 2011 . وهذا الأمر غير جديد على المغرب وملوكه العلويين الذين كانوا عبر التاريخ يولون عناية خاصة للرافد اليهودي. وأكبر دليل على ذلك تدريس اللغة العبرية في الجامعات المغربية مند سنين.

و أكد السيد الوزير أننا نتوفر على صعيد بلادنا على متحف للتراث اليهودي بالدار البيضاء، وعلى بيت الذاكرة بمدينة الصويرة، وعلى مئات المواقع الدينية والثقافية اليهودية، وعلى الأحياء الخاصة باليهود في المدن الكبرى. وقد أنجزت عدة دراسات تاريخية وأنتربولوجية حول هذا الرصيد الوطني الممتد عبر العصور. ومن وأولوياتنا، أثناء إعداد البرامج الدراسية الجديدة للسلك الثانوي، الاعتماد على الخبراء والأكاديميين المتخصصين، والاسترشاد بهذا الرصيد الوطني تنفيذا لما نص عليه القانون الإطار 17-51 في دمج البعد الثقافي ضمن المنهاج الدراسي. وهذه المراجعة سوف تتواصل في الزمن لتشمل كل المستويات الدراسية من التعليم الأولي الى التعليم الجامعي. وبالنسبة للامتداد التاريخي، فرغم أن تاريخ اليهود في بلادنا يعود إلى 2000 سنة أو أكثر، وهو ما تثبته العديد من القرائن الثابتة؛ وهنا تحضرني زيارة متحف الخربات بإقليم الرشيدية خلال السنة الماضية وما يختزنه -على غرار متاحف أخرى عبر ربوع الوطن- من تراث عبري مغربي يؤرخ للعلاقة الطيبة التي ربطت على الدوام بين المغاربة على اختلاف عقائدهم وأديانهم، ارتينا أن يكون الإدراج الأول مقتصرا على الدولة العلوية وعهد السلطان سيدي محمد بن عبد الله، ضمن إستراتيجية استشرافية دقيقة. هدفنا في هذه المرحلة التذكير بقيم التعايش والتسامح التي تميز بلادنا وترسيخها، ومنهجيتنا هي إدراج الرافد اليهودي في المناهج الدراسية للمنظومة بغية ملاءمتها مع مقتضيات الدستور، وتثمينا لزيارة جلالة الملك لبيت الذاكرة.

و علاقة باتفاقية وقعتها وزارة التربية الوطنية مع جمعيتين يهوديتين مغربيتين بشأن تعزيز مفاهيم التسامح و التنوع و التعايش في المؤسسات المدرسية و الجامعية و ذلك في بيت الذاكرة بالصويرة أكد السيد الوزير أن هذه الاتفاقية تتضمن تعميم أندية “التسامح والتعايش في التنوع” داخل المؤسسات التعليمية، كما تنص أيضا على انفتاح المدرسة المغربية على مؤسسة بيت الذاكرة بتنظيم زيارات لتلاميذ المدارس لهذه المعلمة الثقافية، وكذا القيام بأنشطة مشتركة من خلال برنامج عمل سنوي يتضمن لقاءات علمية وأدبية وثقافية وفنية حول التسامح والتعايش في التنوع، وأيضا الإشراف المشترك على مشاريع بحثية حول الموضوع .

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
========================
tarbiyamaroc









الحمد لله رب العالمين
آخر مواضيعي

0 مواصلة لقاءات الحوار الاجتماعي.. الاتحاد العام للشغالين بالمغرب يقدم مطالبه
0 الحكومة توافق مبدئيا على الزيادة في الأجور في الوظيفة العمومية
0 منتخب الأردن بقيادة عموتة يحقق فوزا كاسحا في تصفيات مونديال 2026
0 موخاريق بعد استئناف الحوار الاجتماعي: هذه أبرز مطالب الاتحاد المغربي للشغل
0 وزارة بنموسى تتراجع عن شرط يقصي “المتعاقدين” من مباراة لتدريس أبناء الجالية
0 قرار لبنموسى يؤخر المنحة عن الأساتذة المتدربين الجدد (وثيقة)
0 المحكمة الإدارية تُلغي توقيفات بنموسى في حق أساتذة
0 ملف تعاضدية الموظفين.. بلغازي يحصل على 20 مليون درهم قبل البدء في تنفيذ صفقة
0 ​بلاغ إخباري الإثنين 25 مارس 2024 - الإعلان عن اللوائح النهائية للمترشحين الأحرار المقبولين لاجتياز امتحان نيل شهادة التقني العالي (bts) - دورة 2024.
0 نقابات ترفض "استهداف الأجراء" في مخطط إصلاح أنظمة التقاعد بالمغرب


التعديل الأخير تم بواسطة nasser ; 18-12-2020 الساعة 13:13

nasser
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية nasser

تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 72,998

nasser غير متواجد حالياً

نشاط [ nasser ]
معدل تقييم المستوى: 7521
Arrow أمزازي: إدراج الثقافة اليهودية في البرامج الدراسية يثبت الهوية الوطنية
قديم 18-12-2020, 13:23 المشاركة 2   



أمزازي: إدراج الثقافة اليهودية في البرامج الدراسية يثبت الهوية الوطنية

أمزازي: إدراج الثقافة اليهودية في البرامج الدراسية يثبت الهوية الوطنية
حاوره: لحسن أمقران
الجمعة 18 دجنبر 2020

قال سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، إن “سياق إدراج التعبيرات الثقافية للرافد اليهودي وتاريخ اليهود المغاربة ضمن البرامج الدراسية يأتي للتأكيد على انخراط المدرسة المغربية في تثبيت الهوية الوطنية، متنوعة المقومات، والموحدة بانصهار كل مكوناتها”.

وأضاف الوزير ذاته، في حوار أجرته معه هسبريس: “ارتأينا أن يكون الإدراج الأول مقتصرا على الدولة العلوية وعهد السلطان سيدي محمد بن عبد الله ضمن إستراتيجية استشرافية دقيقة، وهدفنا في هذه المرحلة التذكير بقيم التعايش والتسامح التي تميز بلادنا وترسيخها، ومنهجيتنا هي إدراج الرافد اليهودي في المناهج الدراسية للمنظومة بغية ملاءمتها مع مقتضيات الدستور وتثمينا لزيارة جلالة الملك لبيت الذاكرة”.

وهذا نص الحوار:

بداية نتساءل السيد الوزير، ما سياق هذا الإدراج؟ وهل يمكن اعتباره خطوة نحو مصالحة المدرسة مع العمق التاريخي والتعدد الثقافي لبلادنا؟.
إن سياق إدراج التعبيرات الثقافية للرافد اليهودي وتاريخ اليهود المغاربة ضمن البرامج الدراسية هو للتأكيد على انخراط المدرسة المغربية (العمومية والخصوصية) في تثبيت الهوية الوطنية متنوعة المقومات، والموحدة بانصهار كل مكوناتها كما عَرّفَها دستور المملكة المصادق عليه سنة 2011. وهذا الأمر غير جديد على المغرب وملوكه العلويين الذين كانوا عبر التاريخ يولون عناية خاصة للرافد اليهودي. وأكبر دليل على ذلك تدريس اللغة العبرية في الجامعات المغربية مند سنين.

لن نختلف حول وجود بل وتجذّر “الرافد اليهودي” في شتى أشكال الثقافة المغربية، بدءا بالطبخ ومرورا بالموسيقى والأزياء والعمارة، وانتهاء ببعض الطقوس والعادات، ما جوانب الثقافة اليهودية التي ركّزتم على إكسابها للمتعلم المغربي وما مدى امتدادها التاريخي؟.
نتوفر على صعيد بلادنا على متحف للتراث اليهودي بالدار البيضاء، وعلى بيت الذاكرة بمدينة الصويرة، وعلى مئات المواقع الدينية والثقافية اليهودية، وعلى الأحياء الخاصة باليهود في المدن الكبرى. وقد أنجزت عدة دراسات تاريخية وأنتربولوجية حول هذا الرصيد الوطني الممتد عبر العصور. ومن وأولوياتنا، أثناء إعداد البرامج الدراسية الجديدة للسلك الثانوي، الاعتماد على الخبراء والأكاديميين المتخصصين، والاسترشاد بهذا الرصيد الوطني تنفيذا لما نص عليه القانون الإطار 17-51 في دمج البعد الثقافي ضمن المنهاج الدراسي. وهذه المراجعة سوف تتواصل في الزمن لتشمل كل المستويات الدراسية من التعليم الأولي الى التعليم الجامعي. وبالنسبة للامتداد التاريخي، فرغم أن تاريخ اليهود في بلادنا يعود إلى 2000 سنة أو أكثر، وهو ما تثبته العديد من القرائن الثابتة؛ وهنا تحضرني زيارة متحف الخربات بإقليم الرشيدية خلال السنة الماضية وما يختزنه -على غرار متاحف أخرى عبر ربوع الوطن- من تراث عبري مغربي يؤرخ للعلاقة الطيبة التي ربطت على الدوام بين المغاربة على اختلاف عقائدهم وأديانهم، ارتينا أن يكون الإدراج الأول مقتصرا على الدولة العلوية وعهد السلطان سيدي محمد بن عبد الله، ضمن إستراتيجية استشرافية دقيقة. هدفنا في هذه المرحلة التذكير بقيم التعايش والتسامح التي تميز بلادنا وترسيخها، ومنهجيتنا هي إدراج الرافد اليهودي في المناهج الدراسية للمنظومة بغية ملاءمتها مع مقتضيات الدستور، وتثمينا لزيارة جلالة الملك لبيت الذاكرة.

طبعا ستأتي خطوات أخرى يشمل فيها الإدراج مستويات ومواد أخرى، كاللغتين العربية والفرنسية. مجمل القول أن عقيدتنا هي أن التعايش والتسامح اللذين منحا للمغرب التميز والاستثناء يجب أن نثمنهما ونرسخهما لدى الناشئة.

كيف تفاعلت الجالية اليهودية المغربية مع قرار وزارتكم؟.
عبرت عبر مختلف ممثليها داخل المغرب وخارجه عن الشكر والامتنان لصاحب الجلالة على هذه الخطوة التي اتخذتها المملكة المغربية. وقد تم نشر عشرات الاستجوابات والمقالات الصحافية لشخصيات مغربية وازنة من المقيمين بالمغرب، وكذا من مغاربة العالم، تشيد بهذه الخطوة التي تم وصفها بـ”العملاقة”، وهذا يعد مفخرة للمدرسة المغربية وإنجازاتها التي تستنير بالتوجيهات الملكية السامية وترتكز على الأحكام الواردة في دستور المملكة. كل هذا كما قلت يدخل ضمن سياق عام هو إسهام المدرسة بشكل قوي في تثبيت الهوية المغربية الموحدة بانصهار كل مكوناتها، والتربية على العيش المشترك وترسيخ قيم التسامح ضمن التنوع.

كنتم قد وقعتم مع جمعيتين يهوديتين مغربيتين اتفاق شراكة “لتعزيز مفاهيم التسامح والتنوع والتعايش في المؤسسات المدرسية والجامعية”؛ وذلك في بيت الذاكرة بالصويرة، وهو طبعا متحف مكرس للتعايش بين اليهود والمسلمين، لماذا مدينة الصويرة وبيت الذاكرة بالذات؟.
لن يقتصر العمل على مدينة الصويرة وحدها، كانت فقط البداية لما يجسده تاريخ وتراث هذه المدينة من أمثلة حية لصور التعايش والاستضافية (convivialité) بين مختلف مكونات الشعب المغربي. هذا لن ينسينا طبعا أن في كل منطقة من مناطق المغرب تراث أمازيغي، وتراث يهودي، وتراث عربي إسلامي، يجب أن يستثمر داخل البرامج الدراسية في التعرف على تاريخ الأمة المغربية وحضارتها عبر العصور.

هل يمكنكم إطلاع قراء هسبريس على الخطوط العريضة لهذا الاتفاق؟.
تتضمن هذه الاتفاقية تعميم أندية “التسامح والتعايش في التنوع” داخل المؤسسات التعليمية، كما تنص أيضا على انفتاح المدرسة المغربية على مؤسسة بيت الذاكرة بتنظيم زيارات لتلاميذ المدارس لهذه المعلمة الثقافية، وكذا القيام بأنشطة مشتركة من خلال برنامج عمل سنوي يتضمن لقاءات علمية وأدبية وثقافية وفنية حول التسامح والتعايش في التنوع، وأيضا الإشراف المشترك على مشاريع بحثية حول الموضوع.

ختاما، ما تعليقكم على التوجه الجديد لبلادنا في علاقتها بدولة إسرائيل؟.
أولا كمواطن مغربي معتز بالانتماء إلى هذا الوطن وتاريخه المجيد في التعايش والانسجام بين مختلف مكوناته، وثانيا كوزير في حكومة جلالة الملك، مُستأمن على مجال التربية والتكوين والبحث العلمي، لا يمكنني إلا أن أنوّه وأفتخر بالمجهودات التي قام ويقوم بها جلالة الملك للدفاع على مصالح المغرب العليا في صيانة وحدته الترابية وما يصبغه من عطف على رعاياه أينما وُجدوا داخل وخارج المغرب، وعلى سعي جلالته الدائم إلى إحلال السلام وحسن الجوار بين مختلف الشعوب، وبالخصوص بمنطقة الشرق الأوسط، من خلال دعم مبادرات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بإعمال حل الدولتين كي يَعُمَّ السلام والتعاون في مختلف الميادين بين مجموع دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط..
هسبريس
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
====================

الحمد لله رب العالمين

التعديل الأخير تم بواسطة nasser ; 18-12-2020 الساعة 13:37

nasser
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية nasser

تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 72,998

nasser غير متواجد حالياً

نشاط [ nasser ]
معدل تقييم المستوى: 7521
افتراضي
قديم 18-12-2020, 13:48 المشاركة 3   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

الحمد لله رب العالمين
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« لوائح المترشحين المقبولين لاجتياز الاختبارات الشفوية لمباراة ولوج مركز تكوين مفتشي التعليم - برسم دورة : 2020 | الوزارة تؤجل امتحانات الكفاءة المهنية 2020 لأساتذة البعثة بالخارج »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وزارة التقافة و الاتصال قطاع التقافة تحت إشراف وزارة الثقافة والاتصال (قطاع الثقافة) تنظم مجلة «الثقافة المغربية»، ندوة في موضوع "ثقافة التسامح" nasser دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية 1 22-05-2018 23:01
عدة تشخيص المكتسبات الدراسية القبلية لإنجاز البرامج المقررة برسم السنة الدراسية 2016/2017 nasser دفاتر أساتذة و تلاميذ التعليم الإبتدائي 0 02-10-2016 12:46
بوصوف يدعو وزارة التربية الوطنية إلى إدراج تاريخ الهجرة المغربية في المقررات الدراسية nasser دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية 2 20-04-2016 15:36
يوم دراسي حول الثقافة اليهودية المغاربية محمد خير الدين دفاتر أخبار ومستجدات التعليم العالي 0 27-05-2009 20:02
إدراج التربية الجنسية ضمن البرامج التعليمية ، هل لنا خيار....؟ bouyou الأرشيف 0 28-09-2008 02:25


الساعة الآن 23:37


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة