صيد السمك بالقصبة مع الشريف السلاوي ...متجدّد

[الشريف السلاوي]

أفضل العقدات Les noeuds

Noeud d’alouette :


Nœud baril:


Nœud boucle sur âme:

Nœud émerillon baril:

[الشريف السلاوي]

Nœud émerillon simple:


Nœud émerillon sur âme:


Nœud émerillon:


Noeud grappin:


Nœud lochage d’une sardine:
_

[الشريف السلاوي]

:




Nœud d’œillet avec sleeve:


Nœuds hameçons à palette:


Nœud potence sur âme:


Nœud pour saisir un objet:


Nœud raccord fil fin sur épais:


Noeud stewart:

[الشريف السلاوي]

أيها الصيّاد !
تعرّف على قناديل البحر
" كائنات سامة "

قناديل البحر من الحيوانات البحرية الواسعة الانتشار حيث توجد في جميع بحار العالم وتطفو سابحة في المياه الضحلة، وقد تقذف بها الأمواج على رمال الشواطئ، وسميت بقناديل البحر لاستدارتها ولونها المائل إلى البياض الشاحب أو الزرقة شبه الشفافة.

من الحقائق التي يجب علىالصيادين و السباحين معرفتها عن هذه الكائنات الهلامية، إنها ليست صديقة، وتساعد خلايا هذا الحيوان اللاسعة في الدفاع عن نفسه، أو اصطياد الفرائس أو الالتصاق بالجسم، وهذه الخلايا تسبب ألماً وحروقاً لجلد الإنسان عندما تقترب منه، وذلك لأن الأكياس الخيطية تحتوي، إما على مواد شديدة القلوية، شرهة جداً للماء تساعد على اندفاع الخيط بدخول الماء إليه عند الإثارة.أو على سوائل بروتينية سامة تنغمس فيها أطراف تلك الخيوط التي تنطلق ناقلة تأثير تلك المواد إلى جسم الإنسان أو الحيوان، مسببة له الحروق والالتهابات المؤلمة التي تؤدي أحياناً إلى الوفاة.
وقد انتشرت هذه الكائنات مؤخراًبشكل لافت للنظر، نتيجة لتغير حالة البحر وارتفاع درجات الحرارة. للتعرف على مدى الخطر الذي قد يلحق بالإنسان نتيجة تعرضه للدغة القنديل والأعراض الناجمة عنها، وطرق علاجها كان لـ «الصحة أولا» بمجلة البيان هذا التحقيق:

إسعافات أولية عن كيفية إسعاف المصاب بلسعة القنديل : إن هناك أنواعاً عدة للقناديل، والشيء الجيد أن معظم القناديل المتواجدة على شواطئ الدولة هي من النوع غير السام. أما السام منها فهو قليل ولا يتواجد إلا في الأعماق، لذا فإن تعرض مرتادي الشواطئ للسعات القناديل السامة نادر جداً، ولا يتعرض له إلى من يغوصون في أعماق البحر، وبخصوص الأنواع المتواجدة على الشواطئ.
وتعرض أي شخص للسعاتها، عليه استخدام الليمون أو خل الليمون مباشرة، ووضعه على المكان الملسوع، وكذلك، فإن الماء البارد والديتول يخففان من وطأة اللسعة، وظواهر الإصابة بسيطة، وهي عبارة عن تحسس واحمرار في الجلد، ولا تأثير لها على الجسم من الداخل، ويفضل التوجه لطبيب الجلدية لأخذ العلاج المناسب. وعموما فإن أعراض اللسع لا تتجاوز اليومين، إذا تم إجراء الإسعافات سابقة الذكر.

العلاج

وعن كيفية علاج لسعات القناديل،: عند التعرض للسعات القناديل ينْصَح المصاب بالقيام ببعض الإجراءات لتخفيف هذه الآثار وهي:

- عند اللسع يغمر الجزء المصاب بماء البحر، وليس بالماء العذب الذي يحفز انطلاق الخيوط اللاسعة.
- عدم محاولة إزالة أجزاء القناديل الملتصقة بالجسم بأدوات حادة، وعدم لفها بالفوط أو دعكها بالرمال، لأن كل هذا يؤدي إلى انطلاق المزيد من الخلايا اللاسعة، فيزداد التأثير اللاسع.
- يستحسن أن تزال أجزاء القناديل الملتصقة بالملاقط، أو بالحافة الخلفية غير الحادة للسكين إن أمكن.
- معاملة الجزء المصاب بمحلول مخفف (5%) من حمض الخليك لمنع انطلاق الخيوط اللاسعة وإزالة السموم.
- عدم استخدام الكحول الإيثيلي، أو العطور أو كريمات الحلاقة لأنها تزيد من تأثير اللاسعات.
- عدم تحريك الجزء المصاب لمنع انتشار السموم.
- دهن الجزء المصاب بالكريمات المسكنة للآلام مثل كريم اللجنوكايين بتركيز .5.
- بمجرد التزام الشخص المصاب بالهدوء، استخدام كريمات موضعية تحتوي على الكورتيزون.
- في حالة إصابة العيون يجب معالجتها بقطرات ومراهم مسكنة مثل الهيدروفينوكول والسفراديكس.
ـ تهدئة المصاب وتدفئته حتى لا يصاب بصدمة عصبية وتشنجات.
- نقل المصاب إلى أقرب مستشفى لإجراء العلاج اللازم

[الشريف السلاوي]

تحديد أماكن الصيد

بسم الله الرحمن الرحيم

من المعروف أنه عندما تأتي الى أي شاطىء جديد لتصطاد فيه , يصعب عليك تحديد المكان المناسب ؛ لهذا تجد بعضالصيادين لا يستقرون في أي مكان ,ويضيع منهم كثير من الوقت في البحث هنا وهناك فيبدأون بما نسميه بالصيد العشوائي.
و في الحقيقة يمكننا أن نحدد مكانا أو على ألأقل ألأماكن التي تتردد عليها ألأسماك وهذا يتم حينما يكون البحر في حالة الجزر.
إن كنا نصطاد في الصخور يجب ان نبحث عن ألأماكن التي حصدتها ألأسماك في الصخور, حيث إن ألأسماك التي ترعى في الصخور غالبا ما تتغذى على بلح البحر الطري والذي يوجد في ظل الصخور وليس البلح الخشن الذي يتعرض لأشعة الشمس , لهذا يجب هنا أن نميز بين ألأماكن المحصودة قديما والمحصودة حديثا...
أما إن كنا في الشواطيء و دائما في حالة الجزر يجب أن نبحث عن الوديان التي تتكون بفعل قوة التيارات المائية والتي بدورها تساعد على إخراج بعض الديدان والسراطانات المختبئة داخل الرمال,و عندما تبدأ الوديان في التكون, تتحرك ألأسماك بحرية .
و يجب على الصياد بعد تحديد المكان أن يبرز رائحة الطعم الذي سيصطاد به عن طريق عملية " الرّش " لإرغام السمك على تناوله ..

متمنياتي لكم بصيد وفير و آمن .