نحافة المراهقـــات..مشكلة يسببها التلفزيون ! - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر التربية الصحيحة هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بقواعد التربية الصحيحة والقويمة للأبناء والبنات

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية صـــقـــــر المنتـــــدى
صـــقـــــر المنتـــــدى
:: دفاتري بارز ::
تاريخ التسجيل: 11 - 5 - 2007
السكن: Agadir
المشاركات: 135
معدل تقييم المستوى: 219
صـــقـــــر المنتـــــدى على طريق الإبداع
صـــقـــــر المنتـــــدى غير متواجد حالياً
نشاط [ صـــقـــــر المنتـــــدى ]
قوة السمعة:219
قديم 04-11-2007, 12:13 المشاركة 1   
افتراضي نحافة المراهقـــات..مشكلة يسببها التلفزيون !

اليوم و بفضل الفضائيات التي احتلتها الجميلات لا الذكيات .. أصبح جمال الفتاة الشرط الأهم لتقرير مصيرها و مستقبلها..لم يعد أحد يهتم بذكائها في الدراسة و لا إلى إنجازاتها العلمية ..و لا منصبها الوظيفي..حتى الأخلاق أصبحت تأتي في الدرجة الثانية عند شبان اليوم الذين يبحثون أولا عن الفتاة الجميلة عند الزواج"..

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
بهذه العبارة تلخص إسراء (16 عاما) أسبابها و مبرراتها التي جعلتها تتواجد في واحدة من عيادات التجميل بحثا عن طريقة تخلصها من وزنها الزائد!..و في الواقع مشكلة إسراء ليست مشكلة فردية بل مشكلة الكثير من الفتيات المراهقات الباحثات عن جسم مثالي و قوام رشيق يشبه عارضات الأزياء و جميلات الأزياء و الإعلانات و الفيديو كليب..و قد تختلف هذه المشكلة من بلد لآخر بسبب عوامل اجتماعية واقتصادية و وراثية . لكنها مشكلة قائمة و موجودة بالفعل حتى في أغلب المجتمعات حتى المتحضرة منها ..و من أسبابها المعروفة العادات الغذائية السيئة و الريجيم القاسي و غيرها..
النحافة مشكلة كل المجتمعات..
تبدو نحافة المراهقات مشكلة فعلية تتفاقم يوما بعد يوم ينبغي التنبه إليها خصوصا في ظل افتقارنا إلى دراسات عن طرق تفكير المراهقين وبرامجهم المستقبلية ،وغياب برامج التوعية المكثفة بالنسبة لهذه الفئة و ما يقابله من تفكير طفولي سائد لدى شريحة واسعة من المراهقات المتأثرات بثقافة الفيديو كليب الذي جعل جسد المرأة سلعة رخيصة و مبتذلة ..
و قد يكون الثمن باهظا فعلا بعد خضوع الفتاة مثلا لريجيم قاس في هذا العمر المبكر الذي يتطلب غذاء صحيا و متوازنا يحتوي على الكالسيوم والحديد و البروتينات و الفيتامينات و غيرها من العناصر الغذائية لضمان نمو جسم الفتاة على أسس سليمة.
و ربما تكتشف الفتاة في وقت متأخر أنها جعلت نفسها عرضة لأمراض عديدة و اضطرابات صحية و خلل في عمل بعض الغدد التي تضطرب كثيرا في هذه المرحلة وخصوصا الغدة الدرقية فضلا عن مشكلة النحافة الزائدة و فقر الدم الغذائي الناتج عن عدم تناول ما يكفي من الوجبات الغذائية الغنية بالحديد، أو بسبب عدم الوعي في المحافظة على فوائد الغذاء بتناول الشاي مع الوجبة التي تعوق امتصاص الحديد، وفقدان كمية كبيرة من الدم أثناء الدورة الشهرية.

و التلفزيون هو السبب..!
أظهرت أحدث الدراسات الطبية في الولايات المتحدة الأمريكية أن التلفزيون هو العامل الرئيسي المسبب في :" إصابات المراهقات باضطرابات الأكل و النحافة"، و قد أكد العلماء في كلية هارفارد الطبية أن معدلات الإصابة باضطرابات الأكل وضعف الثقة بالنفس وعدم الرضا عن شكل الجسم وصورته العامة زادت بشكل كبير بين الفتيات منذ أن تعرفن على التلفاز..و أكد الباحثون أن الكثير من الفتيات ممن :" يملكن أجساما عريضة وشهية جيدة بصورة تقليدية ووراثية يملن إلى تشجيع أنفسهن على التقيؤ بعد تناول الطعام رغبة في السيطرة على أوزانهن, أو يتجهن لبرامج الحمية السريعة وغير الصحية لإنقاص أوزانهن والتخلص من السمنة". ولاحظ هؤلاء أن الفتيات اللاتي يعشن في بيوت تملك جهاز تلفزيون أظهرن أعراضا لاضطرابات الأكل بمعدل :" أكثر بثلاث مرات من غيرهن". و أوضح الخبراء أن سبب هذا التوجه لدى البنات يعود إلى :" إعجابهن بالشخصيات التلفزيونية والممثلات والعارضات والرغبة في تقليدهن والوصول إلى مستوى رشاقتهن, أو إلى رغبتهن في ارتداء ثياب الموضة أو الدخول إلى مجالات الفن والإعلانات المصورة ".
و في الإطار ذاته و بشكل متوازي ..تبين للباحثين بعد متابعة مجموعتين من بنات المدارس في جزر فيجي الباسيفية بين العامين 1995 و1998 -أي قبل وبعد إدخال التلفزيون فيها أن عدد الفتيات اللاتي :"يسيطرن على أوزانهن بالتقيؤ كان صفرا في عام 1995, غير أنه زاد بنسبة 11% بعد ثلاث سنوات من انتشار التلفزيون" !و في بريطانية أشار ت دراسة علمية حديثة نشرتها المجلة البريطانية للطب النفسي إلى أن :"للتلفزيون تأثيرا سيئا على الفتيات وخاصة عند الجلوس أمامه لفترات طويلة"و وصفت تلك الدراسة فتيات الإعلانات بأنهن :"قنابل موقوتة في المنازل "...
و لا يختلف المشهد كثيرا في بلادنا العربية ..حيث تغص عيادات التجميل – و خصوصا في السنوات الأخيرة - بفتيات صغيرات متأثرات بسحر التلفزيون و فتيات الفيديو كليب و برامج تلفزيون الواقع التي تخصص حيزا هاما لمتابعة جسد المرأة من خلال التركيز على المتباريات في مسابقات الجمل و الأزياء و الرقص و الغناء.. و هؤلاء المراهقات يلجأن إلى أساليب متعددة غير صحية و صحيحة للحصول على قوام رشيق و جسد مثالي في محاولة منهن للتشبه بهذه الفنانة أو تلك تحت وطأة الإحساس بأهمية الحصول على الجمال مهما كان الثمن و و الرفض لمظهرهن و عدم الرضا عن شكلهن و أجسادهن بسبب شعورهن بالإحباط و اليأس بعد مشاهدة "الموديلز"اللواتي يتسللن إليهن عبر التلفزيون كنموذج مثالي للمرأة الجميلة..خاصة و أن الكثير من الأهالي يتركون بناتهم المراهقات لوقت طويل أمام التلفزيون لأنهم يفضلون أن تقضي البنت أوقات فراغها في البيت و تحت أنظارهم معتقدين أنهم يسيطرون باطمئنان على تربيتها بهذه الطريقة .. لكنهم لا يدركون في الوقت نفسه أنهم بذلك يكرسون ثقافات خاطئة و ضارة و غير واقعية يبثها التلفزيون حول المرأة و جسدها تجعل الفتاة المراهقة تنجذب حتما إلى نماذج غير صحيحة للمرأة و تتأثر سلبا بها فتبالغ في الاهتمام بمظهرها إلى درجة غير مقبولة حيث تلغي عقلها تماما حين تلجأ إلى حلول سلبية في سبيل الحصول على قوام رشيق.لكونها تعتقد في اللاشعور بأن المجتمع يتعامل مع المرأة على أنها سلعة و ليست قيمة كما يفترض..
وهذا خطأ شائع يقع فيه الكثير من الأهالي في المجتمعات العربية المحافظة التي تفضل أن تقضي البنت أوقاتها داخل المنزل و كيف تشاء لصرفها عن التفكير بالخروج و الاستمتاع بنزهة ما مع صديقاتها ..و لذلك تتسمر الفتاة أمام التلفزيون لعدة ساعات يوميا بلا رقيب و يترك لها الحبل على الغارب في تشرب تأثيراته السلبية وثقافته الضارة غالبا.. و هي لا تزال بعد في سن المراهقة التي يجمع الخبراء و الباحثون و علماء الاجتماع على أنها : "أخطر" الفترات العمرية التي تمر الفتاة من خلالها بتغييرات فسيولوجية و سلوكية و غيرها من التحولات التي تجعل المراهقات يبذلن طاقة لا مثيل لها من حيث الاندفاع و الرغبة في تحقيق الذات من خلال تقليد نماذج التلفزيون... إذ أصبح الجمال في السنوات الأخيرة هاجس كل فتاة تبحث عن شكل جميل و مقاييس مثالية.. و مع تطور الجراحة التجميلية و التركيز الإعلامي على أهمية ما تفعله هذه الجراحة في تصليح عيوب الجسم أصبح كل شيء ممكنا ..
السيدة شيرين "خبيرة تجميل" تقول :" لم تعد الفتيات قانعات بما تفعله أدوات الزينة و الماكياج العادية في وجوههن..و بدأن يركضن بشكل غير مسبوق إلى عيادات و مراكز التجميل المنتشرة في كل مكان بغية الحصول على جسم متناسق المعايير و وجه خال من العيوب الخلقية"!
..و هذا الأمر يركز عليه "الإعلام بشكل لافت" –تضيف السيدة شيرين- و يكرس في أذهان المراهقات أهمية الحصول على الرشاقة و الجمال على أنه :" حق لهن لرفع معنوياتهن" ..خصوصا و أن الجميلات يأخذن الحيز الأكبر من اهتمام الفضائيات في حين يقل اهتمامها على "الذكيات أو المتفوقات"..و لذلك –ترى شيرين- كرس الإعلام هيفاء وهبي و أليسا و نانسي عجرم و نورهان و ماريا و غيرهن "كنماذج مثالية للجمال و النجاح و الشهرة لدى الفتيات"،و خلقت من "أسمائهن رمزا الجمال و الأنوثة و الإغراء" تسير على خطاه "الكثير من فتياتنا المراهقات"..
ما الحل؟..
لا بد من الاتفاق أولا على أن التلفزيون هو الوسيلة الأكثر انتشاراً وجاذبية لنقل المعلومات والمعرفة والتجارب و الثقافات بين المراهقين على اختلاف ظروفهم الاجتماعية و الاقتصادية و التعليمية..و تؤكد آخر دراسات "اليونيسيف" أن المراهقات يقبلن على مشاهدة :" المسلسلات وبرامج المنوعات والبرامج الدينية وتلك التي تخاطب المرأة.." وانتقدت دراسة "اليونيسيف" عدم اعتراف الإعلام العربي عموماً بأن :" المراهقين فئة في حد ذاتها, لهم حاجاتهم الإعلامية الخاصة"حيث يسود اعتقاد عام بأن :" المواد الإعلامية الموجهة لمرحلة الطفولة المتأخرة تصلح كذلك للمراهقين"!.
و لهذا يجب أن تسارع وسائل الإعلام بالقيام بمسؤولياتها كاملة "اتجاه المجتمع الفتي" كما تقول المرشدة الاجتماعية رجاء حمو، خاصة و أن المرهقات " هن أمهات المستقبل اللواتي يمثلن نسبة كبيرة جدا في البلاد العربية"،و تشدد حمود على أهمية:" تصنيع برامج هادفة و توجيهية و تثقيفية خاصة بالمراهقات نظرا لما تمثله وسائل الإعلام من وسيلة إقناعية و مؤثرى لديهن"، وتنوه على ضرورة " مراعاة الأهل للفتاة المراهقة في هذه المرحلة العمرية" و خاصة الناحية الصحية لأنها لا زالت تحتاج لتلك الرعاية رغم اعتبارها " ناضجة" ، بغية مساعدتها على تجنب " أمراض ناتجة عن سوء التغذية و الريجيم القاسي" و تشجيعها على ممارسة "الرياضة و قراءة الكتب الصحية و تنبيهها إلى وجوب الاهتمام بصحتها الجسدية عبر اتباع الوسائل الطبيعية لا التجميلية أو الجراحية " و هذا ما سينعكس بشكل إيجابي على جمالها وحيويتها و صحة بشرتها وشعرها وقوامها..


النحافة والبدانة يؤثران على خصوبة المراهقين فيما بعد

و فى دراسة طبية حديثة قام بها أطباء فنلنديين أظهرت أن البدانة والنحافة قد تؤثر على خصوبة المراهقين والمراهقات لدرجة قد تجعل بقاء المراهقين أو المراهقات سواء الذين يعانون من النحافة أو من البدانة مع شريك واحد بعد أن يصبحوا بالغين تقل عن نظرائهم من أصحاب الوزن الطبيعي وهو فرق يفسر جزئيا سبب إنجاب عدد أقل من الأطفال.
وقام الباحثون بدراسة بيانات نحو 1300 رجل وامرأة فنلنديين كانوا جزءا من دراسة أكبر تتبعت حالتهم الصحية منذ العام 1980، وكانت أعمارهم تتراوح بين 13 و18 سنة عند بداية الدراسة وتم قياس أوزانهم في فترة المراهقة.

وبوجه عام قل عدد الأطفال الذين أنجبهم البالغون ذوو وزن أقل من العادي خلال فترة المراهقة بنسبة تراوحت بين 10% و16% مقارنة مع الآخرين الذين كان وزنهم عاديا في فترة المراهقة، بينما قل عدد أطفال الرجال والنساء الذين كانوا بدناء في فترة المراهقة بنسبة تراوحت بين 32% و38%.

أما النساء فوجدت الدراسة، التي تنشر في دورية علم الأوبئة بالولايات المتحدة، أن انخفاض الوزن انخفاضا غير طبيعي يمكن أن يعطل دورة الطمث، في حين يمكن أن تؤدي البدانة إلى مشكلات في الخصوبة مثل تكيس المبايض.ويمكن أيضا أن يؤثر الوزن على الصحة الإنجابية للرجل حيث إن للبدانة أو انخفاض الوزن صلة بضعف نوعية السائل المنوي.











آخر مواضيعي

0 اختتام مهرجان تميتار دورة 2009 بحفل باهت
0 اسود الاطلس تسقط في فخ عناكب الطوكو
0 شاهد صورة منزلك افضل بكثيييير من قوقل
0 شقه ممتازه للبيع
0 ابحت عن تلاجه ارجو المساعده.......!!!
0 ظهور تاني اصابة بانفلونزا الخنازير بالدار البيضاء
0 اليكم سيارة peugeot 205 للبيع
0 اجواء لقاء المغرب والكامرون
0 ما بعد حريق سوق انزكان
0 حادتة سير مروعه بالدشيره الجهاديه


ذكي العين
:: دفاتري متميز ::

الصورة الرمزية ذكي العين

تاريخ التسجيل: 12 - 10 - 2007
المشاركات: 253

ذكي العين غير متواجد حالياً

نشاط [ ذكي العين ]
معدل تقييم المستوى: 226
Smile
قديم 04-11-2007, 13:24 المشاركة 2   

شكرا على الموضوع
2k2k2k
2k2k
2k

[SIGPIC][/SIGPIC]

صـــقـــــر المنتـــــدى
:: دفاتري بارز ::

الصورة الرمزية صـــقـــــر المنتـــــدى

تاريخ التسجيل: 11 - 5 - 2007
السكن: Agadir
المشاركات: 135

صـــقـــــر المنتـــــدى غير متواجد حالياً

نشاط [ صـــقـــــر المنتـــــدى ]
معدل تقييم المستوى: 219
افتراضي
قديم 05-11-2007, 19:03 المشاركة 3   

شكرا


مواطن شريف

مواطن شريف غير متواجد حالياً

نشاط [ مواطن شريف ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 05-11-2007, 19:28 المشاركة 4   

موضوع يستحق الانتباه اليه.تابع تالقك اخي بالتوفيق ان شاء الله و شكرا


ميساء
:: دفاتري متميز ::

الصورة الرمزية ميساء

تاريخ التسجيل: 6 - 5 - 2007
السكن: casablanca
المشاركات: 221

ميساء غير متواجد حالياً

نشاط [ ميساء ]
معدل تقييم المستوى: 228
افتراضي
قديم 05-11-2007, 20:11 المشاركة 5   

شكرا على عاى الموضوع الدي من الممكن اعتباره من بين الافاة التي تسببها التلفاز و غيرها من الاجهزة التي غزت البيوت و سيطرت بشكل كبير ..على المجتمع الا من رحم ربي طبعا لاسباب عدة منها قلت المراقبة و سؤوء استغلال هده الاجهزة الدات حدين
فترا شباب الامة قد اهتمت بالتفهات و الخرفات من اتباع الموضى .....وغيرها بدل الاهتمام بهموم الامة.....

فالهم رد بشباب الاسلام الى دينك ردا جميلا

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المراهقـــاتمشكلة, التلفزيون, يسببها, نحافة

« دم الأم يحدد صحة الجنين | ابي ارجع لي يدي و لن اكسر الزجاج مجددا »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرواية .....التي أخافت الهند عمر الشرقاوي الأرشيف 20 16-11-2008 07:13
تأثير التلفزيون على الأطفال جنكيز خان دفاتر التربية الصحيحة 0 25-10-2008 22:35
مشكلة ، والله مشكلة ، عتقوني. قاهر العقارب الأرشيف 9 14-10-2008 22:49


الساعة الآن 11:44


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة