إنها العشر ( خير أيام الدنيا) - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nadiazou
nadiazou
:: مراقبة عامة ::
تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2013
المشاركات: 12,032
معدل تقييم المستوى: 1385
nadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميز
nadiazou غير متواجد حالياً
نشاط [ nadiazou ]
قوة السمعة:1385
قديم 30-08-2016, 15:40 المشاركة 1   
فقط  الان إنها العشر ( خير أيام الدنيا)



ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ياسر عبدالله الحوري


الحمد لله الذي أنشأ وبَرَا، وخلق الماء والثرى، وأبدع كل شيء وذَرَا، لا يعزب عن عمله مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، ولايغيب عن بصره صغير النمل في الليل إذا سرى { لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى * وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى } [طه: 6، 7] خلق ((آدم)) فابتلاه ربه ثم اجتباه فهدى، وبعث نوحاً فصنع الفلك بأمر الله وجرى،ونجا الخليل من النار فصار حرها برداً وسلاماً عليه فاعتبروا بما جرى، وآتى موسى تسع آيات بينات فما ادكر فرعون وما ارعوى، وأيد عيسى بآيات تبهر الورى، وأنزل الكتاب على محمد فيه البينات والهدى.
أحمده سبحانه على نعمه التي لا تزال تترى، وأصلي وأسلم على نبيه محمد المبعوث في أم القرى صلى الله عليه وعلى صاحبه في الغار أبي بكر بلا مرا، وعلى عمر الملهم في رأيه فهو بنور الله يرى، وعلى عثمان زوج ابنتيه ما كان حديثاً يفترى، وعلى ابن عمه علي بحر العلوم وأسد الثرى، وعلى بقية آله وأصحابه الذين انتشر فضلهم في الورى، وسلم تسليماً كثيرا.
أما بعد:
فإن أصدق الحديث كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة.{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [آل عمران: 102].
أيها الأحباب الكرام في لله:
من كرم الله سبحانه وتعالى على عباده أن مواسم الطاعات تتجدد والنفحات الربانية تتكرر؛ فقد مر علينا رمضان بأيامه العظام ولياليه الجميلة، ثم أنعم علينا سبحانه بصيام الست من شوال، ثم تفضل الله علينا بأفضل أيام الدنيا ألا وهي أيام العشر من ذي الحجة، ولما وضع الله في نفوس المؤمنين الحنين إلى بيته العتيق، وليس كل أحد بقادر على مشاهدته في كل عام، فرض على المستطيع الحج مرة، وجعل موسم العشر مشتركا بين السائرين والقاعدين، فمن عجز عن الحج في عام قدر في العشر على عمل في بيته يكون أفضل من ال**** الذي هو أفضل من الحج ..
معاش المسلمين الموحدين:
هلَّت علينا عشر الليالي، خير أيام الدنيا، لا يعدل العملَ فيهن عملٌ آخر في أي يوم من أيام العام، إلا الشهيد المضحي بماله ونفسه، فضلاً من الله ونعمة، حيث يعلم - سبحانه وتعالى - قدرة عباده من هذه الأمة، التي تقاصرت أعمارها عن أعمار من سبقها، فهي بين الستين والسبعين، في حين كان الرجل ممن سبق يعيش زيادة عن ألف عام، يتقلب فيها يمينًا وشمالاً، مُفْسَحٌ له المجال للتعبد والنهل من فضل الله تعالى، وهو ما لم يتيسر لهذه الأمة، فكانت تلك المواسم الخيرية، والسحائب العلية، تعويضًا من رب العالمين الذي لا تفنى خزائنه، ولا يزول ملكه، هذا الموسم هو ميدان للسباق، ميدان للمنافسة والاستكثار من الطاعات والقربات {وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ} [المطففين: 26]فقد أوصى الله تعالى عباده بالمبادرة والمسارعة في الأعمال الصالحة بقوله: { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} [آل عمران: 133].
وفي الحديث الذي يرويه أبو هريرة رضي الله عنه : أن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم، قَالَ: "بادِرُوا بِالأَعْمَالِ سَبْعاً، هَلْ تَنْتَظِرُونَ إلا فَقراً مُنسياً، أَوْ غِنىً مُطغِياً، أَوْ مَرَضاً مُفسِداً، أَوْ هَرَماً مُفْنداً، أَوْ مَوتاً مُجْهزاً، أَوْ الدَّجَّالَ فَشَرُّ غَائِبٍ يُنْتَظَرُ، أَوْ السَّاعَةَ فالسَّاعَةُ أدهَى وَأَمَرُّ". رواه الترمذي، وَقالَ : (حديث حسن).
ها نحن نقف على أعتاب العشر الأوائل من ذي الحجة، وهي ميدان يتنافس فيه المتنافسون بالأعمال الصالحة؛ لأنها خيرالأيام عند الله تبارك وتعالى، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أفضل أيام الدنيا أيام العشر". (رواه البزار).
والعمل الصالح فيها أحب إلى الله تعالى من غيرها، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام" (يعني أيام العشر)، قالوا: يا رسول الله، ولا ال**** في سبيل الله؟ قال: "ولا ال**** في سبيل الله، إلاّ رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء"، البخاري، أبو داود،...
فشمِّروا عن ساعد الجد وبادروا بالأعمال الصالحة فإننا لا ندري متى تغلق الأبواب، ولقد اجتمعت في هذه الأيام طاعات جليلة ومن بينها: الحج والصوم والصلاة والأضحية والتكبير والتلبية وغيرها.
وهذه الطاعات ما اجتمعت في صحيفة عبد إلا كانت سبباً في الفوز برضوان الله ودخول الجنة.
وقد كان السلف يعظمون هذه الأيام ويجتهدون فيها، قال أبو عثمان النهدي -كما في لطائف المعارف-: "كان السلف يعظِّمون ثلاثَ عشرات: العشر الأخير من رمضان، والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأول من المحرم".
إِذا هَبَّـتْ رِياحُـكَ فَاغْتَنِمْهـا
فَإن لكُـلِّ خافِقَـة سُكُــــوْنُ
ولا تغفل عن الإحسان فيها
فلا تدري السكونُ متى يكونُ
لقد جمعت تلك الأيام العشر الخير من أطرافه، فهي خير الأيام وأعلاها مقامًا.
أقسم بها الله سبحانه في كتابه بقوله تعالى: {وَلَيَالٍ عَشْرٍ} [الفجر: 2]، إذ يقول جمهور المفسرين: إن مقصودها عشر ذي الحجة.
ورفع النبي صلى الله عليه وسلم شأن العمل الصالح فيها أيما رفعة، حين قال: «ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام -يعني أيام العشر-» (أخرجه البخاري عن ابن عباس رضي الله عنه).
وقال أيضًا صلى الله عليه وسلم: «ما من عمل أزكى عند الله عز وجل ولا أعظم أجرًا من خير يعمله في عشر الأضحى» (رواه الدارمي عن ابن عباس وحسنه الألباني).
وأمر فيها صلى الله عليه وسلم بكثرة الذكر، إذ يقول صلى الله عليه وسلم: «ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد» (أخرجه أحمد عن ابن عمر).
وسُئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن عشر ذي الحجة والعشر الأواخر من رمضان أيهما أفضل؟
فأجاب: "أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام العشر من رمضان، والليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة".
فالصائمون هذه أيامهم، والقائمون هذه لياليهم، والمتصدقون والمصلون والقانتون والذاكرون هذا موسمهم الذي ينتظرون، وأيامهم التي إليها يشتاقون.
إنها أيام صالحات مباركات ينتظرها المؤمنون الصالحون؛ ليخلعوا ربقة الارتباط بالدنيا عنهم ويتحرروا من قيد الشهوة وقيد الأماني البالية، ويسطروا سجلاًّ من نور، فلا مادية تكسر حاجز الشفافية، ولا معصية تدنس الطاعة، بل ذكر وخشوع وتوبة وبكاء،فيرون الكون كله حبورًا وشفافية، ويمتزج النور بالسعادة، والأمل بمعنى الصدق، وتصبح الجنة هي المطلب والإخلاص هوالمرتجى، وحسن الظن بالله هو كهف الأمنيات.
إنها أيام يقبل الله فيها على خلقه، ويقبل التوبة ممن تاب, فهل تكون مع أولياء الرحمن المؤمنين الذين استجابوا لنداء الله ،{وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا المُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور: 31] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً} [التحريم: 8]
ها هو الحق سبحانه ينادي على المذنب الذي يئس من رحمته {إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلاَّ القَوْمُ الكَافِرُونَ} [يوسف:87]. ويقول لمن قنط من رحمة ربه {وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّالُّونَ} [الحجر: 57].

يقول للذي ملأت الذنوب حياته، وشغلت الشهوات أيامه، وغرق فيها غرقا إلى أذنيه: " ...لَوْ أَتَيْتَنِي ‏ ‏بِقُرَابِ ‏ ‏الْأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لَأَتَيْتُكَ ‏ ‏بِقُرَابِهَا ‏ ‏مَغْفِرَةً".حديث قدسي صحيح فلنبادر إلى اغتنام نفحات رحمة الله في هذه الليالي والأيام المباركة, بدءاً بالاصطلاح مع الله والتوبة الصادقة إليه, والله يتولى توفيقنا جميعا لما يحب ويرضى.
في هذه الأيام والليالي المباركة ينادي رب العزة المتأخرين ليتقدموا, والمقصرين لينشطوا، ومن فاتته الحسنات فيما مضى ليدرك نفسه ويعوض خسارته في هذه الأيام بقيام الليل، {وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مُّحْمُوداً} [الإسراء: 79], {يَا أَيُّهَا المُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً * نِّصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ القُرْآنَ تَرْتِيلاً } [المزمل: 1-4], {إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ} [المزمل: 20]،فهل تحب أن تكون مع الطائفة التي مع رسول الله ؟
هل تتمنى أن تدخل في هذه الآية التي خُتمت بالمغفرة والرحمة؟
كلما أوغلت في الليل كان القيام بين يدي الله ألذَّ لك، حيث يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ يَقُولُ: "مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ؟ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ"؟ (أخرجه الشيخان).
إن هذه العشر الفاضلة فرصة عظيمة لتغيير حياة المسلم إلى الأفضل، ونقله من حالة الغفلة والتقصير والجفاء إلى حالة الذكر والمسابقة والعطاء.
فينبغي للمسلم أن يستصلح قلبه ويزكي نفسه بهذه الأعمال، وأن يستحضر صدق النية والاحتساب والتذلل والافتقار لله، ويحذر العجب والمنة، ولا يكون همه سرعة انقضاء العمل، وإنما التدبر والاهتمام بصلاح العمل والانتفاع به.
قلت ما سمعتم واستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه فيا فوز المستغفرين
الخطبة الثانية
الحمدلله على إحسانه والشكر له على توفيقه وامتنانه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيماً لشأنه، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الداعي إلى رضوانه، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وإخوانه وأتباعه وسلم تسليماً كثيراً، وبعد....
أيها الأحبة الكرام في الله:
فإن هذه العشر فرصة عظيمة للصيام، فيسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة كما كان النبي عليه الصلاة والسلام يصومها، فقد ثبت من حديث حفصة رضي الله عنها قالت: "كان النبي يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر" رواه أبو داود والنسائي.
ولأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح فيها، والصيام من أفضل الأعمال، كيف وقد قال الله عنه في الحديث القدسي: "كل عمل ابن آدم له إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجزي به..." متفق عليه.
وأخرج البخاري ومسلم كذلك عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: "من صام يومًا في سبيل الله باعد الله بين وجهه وبين النار سبعين خريفًا".
الله أكبر! ما أعظمه من أجر، وأجزله من ثواب! صيام يوم واحد ابتغاء وجه الله تعالى لا رياء فيه ولا سمعة ولا طلبًا لعرض دنيوي، يباعد الله به بين صاحبه وبين النار مسيرة سبعين عامًا!! فما بالكم بمن يصوم تسع ذي الحجة، هذه الأيام التي خصصت بمزيد من الشرف والكرامة.
وإن عجزت -أيها المسلم- أو ضعفت همتك عن صيام التسعة كلها، فلا تعجز عن صيام ثلاثة أيام منها من أوَّلها أو وسطها أو آخرها، متفرقة أو متوالية، فإن صيام ثلاثة أيام من كل شهر سنة متبعة، فإذا كنت تحرم صيامها في كل شهر،فلا تترك صيامها في هذا الشهر الكريم، وبخاصة في العشر الأول منه، وإن ضعفت همتك عن هذا، أو شغلت عنه، فإياك أن يفوتك صيام يوم عرفة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن صيامه: "أحتسب على الله أن يكفر السنة الماضية والسنة القابلة" رواه مسلم.
وأمر النبي بالإكثار من التهليل والتكبير والتحميد دون غيرها من العبادات، دليل على أنها من آكد العبادات والشعائر في هذه الأيام العشر.
وقد أدرك ذلك سلف الأمة، فكانوا يلهجون بذكر الله منذ دخول العشر، ويعلنون ذلك في بيوتهم ومساجدهم وأسواقهم وأماكن أعمالهم، ويذكرون الله على كل أحوالهم.
وقد جاء في صحيح البخاري: "وكان ابن عمر وأبو هريرة يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما". وفيه أيضًا: "وكان عمر -رضى الله عنه- يكبِّر في قبته بمنى، فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق، حتى ترتج منى تكبيرًا". والآثار في هذا الباب كثيرة.
أسأل الله أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته.
عباد الله:صلوا وسلموا على من أمركم الله بالصلاة والسلام عليه......










آخر مواضيعي

0 التقاعد النسبي : الآثار و الانعكاسات
0 التقاعد لحد السن
0 التعاضدية العامة للتربية الوطنية تطلق الخدمة الالكترونية لمنحة التقاعد و الوفاة والايتام.
0 علاجات تطبيقية لمشكلة كراهية الابناء للمدرسة
0 بحث مثير يكشف عن الكلمات التي تُظهر توتّر الشخص
0 خطير بالفيديو:"فيروس" يهدد جميع رواد "الفايسبوك" وهذه التفاصيل
0 هذه توصيات جطو لإنقاذ صندوق التقاعد - تقرير المجلس الأعلى للحسابات 2017
0 اعتداء تلميذ على أستاذ بالثانوية ابن بطوطة
0 الطريق إلى أبوة صالحة
0 الزواج الثاني .. حلم الأزواج !


nadiazou
:: مراقبة عامة ::

الصورة الرمزية nadiazou

تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2013
المشاركات: 12,032

nadiazou غير متواجد حالياً

نشاط [ nadiazou ]
معدل تقييم المستوى: 1385
افتراضي
قديم 31-08-2016, 23:35 المشاركة 2   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« مقادير زكاة الفطر نقدا | شعبان ورفع الأعمال »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة nadiazou دفاتر التـنـمـيـة الـبـشريـة 7 20-11-2015 21:26
بلمختار: اعترف أننا ندرس "الخرايف" و76 في المائة من التلاميذ لا يحسنون القراءة والكتابة و هذه هي المشكلات الثلاث التي تعاني منها المدرسة المغربية: nasser دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 12 25-03-2015 23:32
التكبير في أيام العشر فرصة لا تعوض خلدون أبو إسراء الأرشيف 4 30-11-2008 11:51
تذكير: إنها الليالي العشر.... لبيك اللهم أبو فراس الأرشيف 7 28-11-2008 21:17
العشر الأوائل من ذى الحجه ........أيام من ذهب ..إغتنم الفرصه Mr saad دفاتر المواضيع الإسلامية 7 12-12-2007 23:06


الساعة الآن 12:46


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة