ثلثا أطفال المغرب ينهون تعليمهم الابتدائي أميين… البنك الدولي يعتبر المغرب بحاجة إلى “معجزة” لإنقاذ التعليم! - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية هنا نرتب أهم وآخر مقالات الرأي والتقارير الصحفية الواردة بالصحافة الوطنية والمتعلقة بموضوع التربية والتعليم

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nasser
nasser
:: مراقب عام ::
تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 73,064
معدل تقييم المستوى: 7529
nasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميزnasser في سماء التميز
nasser غير متواجد حالياً
نشاط [ nasser ]
قوة السمعة:7529
قديم 23-12-2019, 20:47 المشاركة 1   
Post ثلثا أطفال المغرب ينهون تعليمهم الابتدائي أميين… البنك الدولي يعتبر المغرب بحاجة إلى “معجزة” لإنقاذ التعليم!

ثلثا أطفال المغرب ينهون تعليمهم الابتدائي أميين… البنك الدولي يعتبر المغرب بحاجة إلى “معجزة” لإنقاذ التعليم! 2/1

الاثنين 23 دجبر 2019
مرايانا
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
خبير دولي لـ"مرايانا": هذه هي الأسباب التي أدت إلى النتيجة التي وقف عندها البنك الدولي في تقييمه للمنظومة التربوية

تقدر ميزانية التعليم في مشروع قانون المالية لعام 2020، بـ 72.4 مليار درهم، فيما يمثل نحو 16 بالمائة من إجمالي نفقات الدولة… وبزيادة قدرها 4.2 مليار درهم، مقارنة بعام 2019. …

تقدر ميزانية التعليم في مشروع قانون المالية لعام 2020، بـ 72.4 مليار درهم، فيما يمثل نحو 16 بالمائة من إجمالي نفقات الدولة… وبزيادة قدرها 4.2 مليار درهم، مقارنة بعام 2019.

لو أخذنا بالحسبان أن ذات الميزانية كانت تقدر قبل عشر سنوات بـ46 مليار درهم فقط، يتهيأ لنا لوهلة، أن هنالك اهتماما جادا بالتعليم من قبل الدولة… على مستوى الإنفاق في الأقل.

اقرأ أيضا: “إصلاح وتأهيل المؤسسات التعليمية” بجهة الرباط؟

لكن… ماذا عن النتائج؟
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
الأرقام التي أعلن عنها البنك الدولي في آخر مؤشراته، الصادر نهاية نونبر 2019 بعنوان “الفقر في التعليم”، بلغ فيها وضع التعليم في المغرب بالبنك الدولي، حد أن اعتبره بحاجة إلى “معجزة” لإنقاذ منظومته التعليمية.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

النتيجة الأولى: 64 بالمائة من الأطفال دون 10 سنوات، غير قادرين على قراءة نص وفهمه.

النتيجة الثانية: الرقم أعلاه أسوأ مرتين ونصف من متوسط منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط.

النتيجة الثالثة: إذا كانت ميزانية التعليم، التي تحدثنا عنها أعلاه، تبدو في تزايد مطرد، وبصيغة أخرى، ينفق المغرب اليوم ما معدله 15.600 درهم لكل تلميذ في المدرسة الابتدائية، فإن هذا الرقم أقل بنسبة 70 بالمائة عن المتوسط المسجل بالمنطقة!

الحاصل: بسبب أوجه القصور في التعليم، مؤشر البنك الدولي لرأس المال البشري في المغرب هو 0.5 (من أصل واحد)، بما يعني أنه محروم من نصف إمكانياته البشرية.



هذه كانت فقط… الأرقام التي أعلن عنها البنك الدولي في آخر مؤشراته، الصادر نهاية نونبر 2019 بعنوان “الفقر في التعليم”، حيث بلغ وضع التعليم في المغرب بالبنك الدولي، حد أن اعتبره بحاجة إلى “معجزة” لإنقاذ منظومته التعليمية.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

كيف بلغ المغرب في التعليم ما بلغ من التدني إذن؟ أين يكمن الخلل تحديدا؟ لِمَ، رغم برامج الإصلاح المتعددة، ما زال الوضع على حاله أو أسوأ؟ هل المغرب بحاجة فعلا إلى معجزة لإنقاذ وضع منظومته التعليمية؟ أمَا من حلول عملية وواضحة المعالم؟

تلك أسئلة، توجه بها موقع “مرايانا” إلى أستاذ التعليم العالي بالمدرسة العليا للأساتذة وجامعة محمد الخامس، والخبير الدولي في مجال محاربة الأمية وتعليم الكبار، لحسن مادي، بحثا عن تشخيص لوضع المنظومة التعليمية بالمغرب، في ضوء أرقام مؤشر البنك الدولي، وأيضا عن حلول تحسن من هذه الأرقام المقلقة والمخجلة في آن.

مشاكل بالجملة
يرى مادي أن التعليم في بلادنا بحاجة إلى معجزة فعلا، موضحا أننا إذ نتحدث عن جودة التعليم، نلاحظ بالمقابل سواء داخل المدن أو في القرى والجبال، أننا بعيدون على المدرسة المواطنة، الفاعلة والفعالة، التي تستجيب لحاجيات الأطفال والآباء، ولحاجيات البلاد.



دون الحديث عن المدارس في المدن، التي لا تستوفي الشروط الضرورية لتعليم جيد، وفق مادي، فإن الأطفال، يتابع الخبير الدولي، يعانون في الجبال من البرد القارص، وفي القرى من غياب الطرق ومشاكل النقل والتغذية؛ لا يجدون حيث يرتاحون نهارا، بينما يعودون إلى منازلهم مساء، ولا مراحيض حتى، فكيف بفضاءات اللعب.

ثم… إن أغلب من التحق بالتعليم في السنوات الأخيرة، لا يتقن مادة التدريس، بحسب المتحدث ذاته، الذي يتساءل: “كيف نجبر أستاذا في اللغة العربية على تدريس مادة اللغة الفرنسية مثلا أو الفيزياء أو غيرها؟”
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
دون الحديث عن المدارس في المدن، التي لا تستوفي الشروط الضرورية لتعليم جيد، وفق مادي، فإن الأطفال، يتابع الخبير الدولي، يعانون في الجبال من البرد القارص، وفي القرى من غياب الطرق ومشاكل النقل والتغذية…

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
الخبير الدولي، أشار أيضا إلى مشكل تحفيز المدرسين، قائلا: “يُعين المدرس للعمل في جبل ما، ثم حين يذهب إلى هناك، يفاجأ به منطقة نائية؛ لا إنارة فيها ولا ماء، ولا سكن حتى”.

هذا يعني أن المدرس يذهب إلى هناك مضطرا وحسب، يوضح مادي، ومن ثم فعمله في شروط غير طبيعية ولا تربوية، أكيد أن نتائجه ستكون هزيلة.


وأضاف: “لدينا أيضا مشكل في نظام توظيف المدرسين، أو ما يسمى بموظفي الأكاديميات للتغطية على مشكل التعاقد”.

مادي يرى أن هؤلاء، يشعرون بأنه لا توجد ضمانات في وظيفتهم، لافتا الانتباه إلى فتح الباب أمام من يبلغون 50 عاما لإجراء مباريات التوظيف هذه، على نحو جعله يتساءل: “كيف لمن يبلغ 50 عاما أن يبدع وأن يفهم دوره كمُربٍّ في المجال؟”.

في الجزء الثاني نتابع حوارنا مع لحسن مادي، الخبير الدولي في محاربة الأمية وتعليم الكبار، الذي سيواصل تشخيصه لأعطاب المنظومة التعليمية في المغرب، كما سيطرح بعض الحلول الممكنة لانتشالها من الوضع الذي تقبع فيه.







كريم الهاني
================









الحمد لله رب العالمين
آخر مواضيعي

0 الحكومة تقترب من إقرار زيادة عامة في أجور الشغيلة مع "فاتح ماي"
0 وزارة التربية تكشف عن المواعيد الجديدة للامتحانات الوطنية
0 وزارة التربية الوطنية تحصي موظفيها الحاصلين على الشواهد
0 في شأن اتفاقي 10 و 26 دجنبر 2023 : Fne الجامعة الوطنية للتعليم
0 بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباراة ولوج سلك تأهيل أطر التدريس بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين - مسلك التعليم الثانوي الإعدادي - دورة أبريل 2024
0 ​مذكرة رقم 24-149 بتاريخ 08 أبريل 2024 في شأن برنامج المساعدون في تدريس اللغات الأجنبية -flta -برسم الموسم الدراسي 2025-2026
0 أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر بالمسجد المحمدي بالدار البيضاء
0 المغرب الثاني مغاربيا بمعدل ضريبة الأجور .. والإصلاح يدعم الطبقة المتوسطة
0 الرجوع إلى العمل بتوقيت “gmt+1″،
0 عيد الفطر الأربعاء فاتح شوال 1445: 10 أبريل 2024


nasser
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية nasser

تاريخ التسجيل: 26 - 1 - 2008
السكن: فاس
المشاركات: 73,064

nasser غير متواجد حالياً

نشاط [ nasser ]
معدل تقييم المستوى: 7529
Arrow
قديم 23-12-2019, 20:52 المشاركة 2   

لحسن مادي، الخبير الدولي في محو الأمية لـ”مرايانا”: معجزة إنقاذ التعليم في المغرب ليست مستحيلة… لكن هذا ما نفتقد إليه! 2/2

وقف مؤشر البنك الدولي الصادر نهاية نونبر 2019 بعنوان “الفقر في التعليم”، على نتائج “كارثية” في تقييم مخرجات المنظومة التعليمية بالمغرب، كما تابعنا ذلك في الجزء الأول، الذي حاورنا فيه …
الاثنين 23 دجنبر 2019
كريم الهاني

وقف مؤشر البنك الدولي الصادر نهاية نونبر 2019 بعنوان “الفقر في التعليم”، على نتائج “كارثية” في تقييم مخرجات المنظومة التعليمية بالمغرب، كما تابعنا ذلك في الجزء الأول، الذي حاورنا فيه الخبير الدولي في محو الأمية وتعليم الكبار، لحسن مادي، بحثا عن تشخيص للأسباب التي أدت لذلك.

لحسن مادي قال إن المدارس سواء في المدن أو القرى لا تستوفي الشروط الضرورية للتعليم الجيد، كما تحدث عن مشكلة تحفيز المدرسين، وعن مشاكل أخرى نتابعها في هذا الجزء الثاني، الذي يحدثنا فيه أيضا عن إمكانية إنقاذ التعليم في المغرب.

في حديثه إلى “مرايانا”، تناول لحسن مادي أيضا مشكل المناهج، قائلا: “نعلم أن هناك أناس أكفاء هيؤوها، لكنها لا تستجيب لحاجيات الأطفال، ذلك أننا ندرسهم فيها موادا لا علاقة لها بحياتهم اليومية”.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °°°°°°°°°
انتشار هذه الأمية الأبجدية، نهيئ أمّيِي الغد، بحسب مادي… هؤلاء لا شك سيعانون من الأمية الثقافية والأمية الوظيفية، وتلك الحضارية وغيرها.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °°°°°°°°°°°°°°°°°°°
التلميذ لا يتفاعل مع المنهاج الدراسي ومع محتوياته، يؤكد أستاذ التعليم العالي بالمدرسة العليا للأساتذة وجامعة محمد الخامس، لأنها لا تخاطبه وجدانيا على حد تعبيره… بالمقابل، يرى المتحدث ذاته أن ما سيستجيب لحاجياتهم، هي المناهج الجهوية والمحلية، وهي مغيبة.



في ختام تشخصيه لأعطاب المنظومة التعليمية بالمغرب، لم يفت الخبير الدولي في محو الأمية وتعليم الكبار، أن يشير إلى مشكل الإدارة التربوية، قائلا إن السؤال مطروح بحدة عن التكوين الذي يتلقاه هؤلاء، فقليل منهم من تلقى تكوينا في مجال التدبير والتسيير المتعلق بالإدارة التربوية.

بحاجة إلى “معجزة”؟
كل هذه المشاكل وغيرها تؤدي بنا إذن، وفق لحسن مادي، إلى النتيجة التي وقف عندها البنك الدولي في تقييم مخرجات المنظومة التربوية.

أغلبية الأطفال يذهبون إلى المدرسة فقط لقضاء بعض الوقت هناك، يخلص الخبير الدولي، مضيفا: “ثم حين يتمون ست سنوات من التعليم الابتدائي، يخرج معظمهم دون قدرة على كتابة أسمائهم، أو إجراء العمليات الأربع البسيطة، ناهيك عن قراءة أو كتابة فقرة دون أخطاء”.


بانتشار هذه الأمية الأبجدية، نهيئ أمّيِي الغد، بحسب مادي… هؤلاء لا شك سيعانون من الأمية الثقافية والأمية الوظيفية، وتلك الحضارية وغيرها.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
هناك فقدان للإرادة من طرف الحكومة الحالية، التي لا تملك إرادة الإصلاح في شتى المجالات التي تهم الشأن العام، ومن بينها التعليم، كما تدل على ذلك النتائج وفق تعبير لحسن مادي.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
صحيح أن المغرب بحاجة إلى معجزة لإنقاذ منظومته التعليمية، لكن ليس هنالك مستحيل، يقول مادي؛ وإن كان هناك فقدان للإرادة من طرف الحكومة الحالية، التي لا تملك إرادة الإصلاح في شتى المجالات التي تهم الشأن العام، ومن بينها التعليم، كما تدل على ذلك النتائج وفق تعبيره.

ويوضح: “يتجلى ذلك في مخطط إصلاح المنظومة التعليمية 2015-2030… نحن الآن في 2020؛ أي أن 5 سنوات مرت على الإعلان الرسمي لميزانية الإصلاح، ومع ذلك، ما زال هناك تلكؤ في تطبيق هذه الرؤية”.



نحن، وفق المتحدث ذاته، بحاجة إلى إرادة سياسية: “آمل أن تسفر انتخابات 2021، إذا كانت ديمقراطية ونزيهة، على حكومة قوية… فما يحدث الآن مجرد ترقيع”.

على أنه ينبغي أن يكون لدينا مشروع مجتمعي واضح، يقول مادي، ندرك دور التعليم في تفعيله، على أمل أن يكون النموذج التنموي بديلا. لكننا، على حد تعبيره، لا نعرف مكوناته حتى الآن لكي نكون متفائلين أكثر…

فطالما أننا، منذ الاستقلال، لم نستطع التوافق على مشروع مجتمعي بديل، يختم الخبير الدولي حديثه إلى “مرايانا”، فإن جميع الإصلاحات التي نجريها على مجالات متعددة، ومن بينها التعليم، إصلاحات تقنية، بسيطة، لا تعطي النتائج المتوخاة منها.

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

الحمد لله رب العالمين
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« تأجيل مناقشة دكتوراه حول بنكيران يستنفر “البيجيدي” بالبرلمان | مصدر مسؤول: الدولة لن تتراجع عن خيار توظيف الأساتذة بالتعاقد »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المغرب يدرس طلب قرض من البنك الدولي بـ4 بلايين دولار لدعم التعليم و تقليص البطالة nasser دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية 0 16-03-2018 23:30
البنك الدولي يدعو المغرب للابتعاد عن مجانية التعليم والتطبيب nasser دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية 3 19-04-2015 10:59
البنك الدولي يقرض المغرب 100 مليون دولار لإصلاح التعليم العصيمي دفاتر مقالات الرأي والتقارير الصحفية التربوية 5 07-06-2013 14:53
البنك الدولي يعتبر المناخ الاقتصادي لإثيوبيا أفضل من المغرب! ahmida الأرشيف 0 21-09-2008 09:00
هل تتوقع إصلاح التعليم في المغرب بعد تقرير البنك الدولي؟ madouma مكتب الحراسة العامة للخارجية 3 23-02-2008 18:58


الساعة الآن 23:49


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة