عندما تغزو المخدرات فضاءات المؤسسات التعليمية - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر الصحة والتغذية هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بالصحة والتغذية والوقاية والقواعد الصحية الضرورية

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية آثار على الرمال
آثار على الرمال
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 6 - 12 - 2008
المشاركات: 1,109
معدل تقييم المستوى: 298
آثار على الرمال على طريق التميزآثار على الرمال على طريق التميز
آثار على الرمال غير متواجد حالياً
نشاط [ آثار على الرمال ]
قوة السمعة:298
قديم 20-04-2009, 23:01 المشاركة 1   
Post عندما تغزو المخدرات فضاءات المؤسسات التعليمية

تواجد أحياء معروفة بالإتجار في المخدرات قرب المؤسسات التعليمية
ضرورة تحسيس التلاميذ بتأثير المخدرات للحد من انتشارها



أصبحت المخدرات تغزو مؤسساتنا التعليمية بقوة، و لم يتوقف الأمر عند التلاميذ، بل دخلت التلميذات بدورهن على الخط و أصبحن مستهلكات للحشيش و الأقراص المخدرة و ما يسمى ب "الكالة". يقع هذا بفضاءات مجموعة من المؤسسات التعليمية بالدار البيضاء مما زاد من مخاوف المسؤولين و التربويين و الآباء من أن تتسع رقعة المتعاطين للمخدرات من التلاميذ و التلميذات. و لا شك أن المتتبع لظاهرة العنف في مجموعة من المؤسسات التعليمية سواء بين التلاميذ من جهة أو بين التلاميذ و أساتذتهم يكشف عن مدى حضور المخدرات، كسبب من أسباب هدا العنف. إن مايقع اليوم، يستدعي تظافر الجهود و الإمكانات لمعالجة هذه الظاهرة و البحث عن أسبابها، فأغلبية الشباب الذين يتابعون دراستهم بالمؤسسات التعليمية يتعاطون بشكل أو بآخر لهذه الأنواع الخطيرة من المخدرات إلى درجة الإدمان.. و من خلال جولة ميدانية ببعض المؤسسات التعليمية، نلاحظ تعاطي الشباب ذكورا و إناثا لما يصطلح عليه ب "الكالة" و هي تقنية تخديرية يلجأ إليها التلاميذ من أجل الانتقال من مرحلة الوعي إلى اللاوعي، و هي تستهلك بشكل كبير وسط المتمدرسين صغارا و كبارا، ثم هناك الإدمان على الحشيش، و في هذا السياق يجب الوقوف على إشكالية وجود تجار المخدرات ببعض الأحياء بعمالة مقاطعات الفداء مرس السلطان بالدار البيضاء القريبة من المؤسسات التعليمية مثل درب الكبير، حي عمر بن الخطاب "درب ميلان سابقا"، زنقة القاهرة، درب الشرفة، حي لاسيكون، رغم المجهودات الأمنية التي تقوم بها مصالح أمن الفداء مرس السلطان لمكافحة الجريمة. و يستهلك الحشيش بشكل كبير وسط هذه الفئة، و من مميزاته هو هدوء المتعاطي و دخوله في مرحلة التركيز و الانطوائية عكس الأقراص المخدرة أما يسمى بريفوتريل التي ارتفع ثمنها من 7 دراهم إلى 40 درهما الشيء الذي يثير الإعجاب و الدهشة، إذ كيف يعقل بتلميذ لا يتوفر على الأدوات المدرسية و في حاجة للأكل و الشرب أن يقدم على إهمال الضروريات و البحث عن هذا المخدر الخطير الذي يساهم في تدمير مستقبله. "بولة حمراء" حيث أن هذه المادة "ريفوتريل" تجعل مستعملها في حالة هيجان و قوة اندفاع مما يؤدي ببعض المدمنين إلى ارتكاب سلوكات عدوانية وإجرامية داخل المؤسسات التعليمية كالاعتداء على التلاميذ و خاصة الإناث و بعض الأساتذة و المسؤولين الإداريين. و للحد من هذه الآفة يجب القيام بحملات تحسيسية داخل المؤسسات بمساهمة جميع المتدخلين من مربين و آباء ومسؤولين أمنيين و أخصائيين و جمعيات آباء و أولياء و أمهات التلاميذ لمعالجة الإدمان و ذلك قصد دراسة هذه الظاهرة و إيجاد حلول و مقاربات عملية تساهم في القضاء عليها لأنها تعيق العملية التعليمية و التربوية و تؤدي بشبابنا إلى براثين الإدمان و الإفلاس. و لا حاجة للتذكير بتأثير هده المخدرات التي تساهم في التدهور النفسي و العقلي و في الإخلال الأسري و المجتمعي، و هذا بدوره يساهم في ارتكاب الجرائم و انتشارها بصورة مهولة. و للوقوف عن قرب عن هذه الظاهرة، استقينا بعض الآراء لبعض التلاميذ و الأساتذة.

مرجاني شيماء - طالبة
ضرورة تحسيس التلاميذ بخطورة التعاطي للمخدرات

ظاهرة التعاطي للمخدرات أصبحت متفشية بين الشباب، خاصة الذين يتراوح سنهم ما بين 14 و21 سنة، و يرجع سبب انتشارها إلى عدم اهتمام الآباء بأبنائهم و غياب المراقبة و محاولة هروب التلاميذ من واقعهم الإجتماعي و نسيان مشاكلهم التي يتخبطون فيها. و للأسف، يتجاهل المتعاطون للمخدرات لتأثيرها السلبي على الجهاز التنفسي و الجهاز التناسلي و العصبي و قتلها للخلايا الدماغية مما يؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة فتاكة هالكة بالصحة كالسرطان الرئوي و غيرها.... و من أجل الحد من هذه الظاهرة يجب القيام بالتوعية و التحسيس عن طريق الإعلام و توزيع مطويات مختصة بهذه الظاهرة.

الدافلي معاذ - طالب
يجب تتبع مسار التلميذ داخل المؤسسة و خارجها

لاحظت تعاطي عدد كبير من التلاميذ في المؤسسة للمخدرات بكل أنواعها من مخدر "الشيرة" و "القرقوبي" و أخيرا السجائر المحشوة "بالحشيش". أما بالنسبة للحي الذي أعيش فيه، فهناك عدد كبير من أصدقائي من المدمنين على المخدرات، ففي بعض الأحيان، يحاول بعض أصدقائي التأثير علي من أجل التعاطي للمخدرات خصوصا ما يسمى "بالمعجون"، إلا أن معرفتي الكاملة بمخاطر المخدرات تجعلني بعيدا عن كل تأثير. و للحد من المخدرات، أقترح أن تكون الرقابة الأبوية حاضرة بقوة من خلال تتبع التلميذ في المدرسة بتنسيق مع المدرسين و الحراسة العامة و كل المتدخلين في المسألة التربوية.

أشرف حليم - طالب
تكثيف الدوريات الأمنية أمام المؤسسات للتعليمية

باعتباري أحد سكان حي الأمل، لاحظت مؤخرا أن نسبة الإدمان بدأت في التراجع، و ذلك يعود إلى الأسباب التالية: ارتفاع ثمن المخدرات، دوريات الأمن التي أولت لهذه الظاهرة اهتماما بالغا و ذلك من خلال تكثيف الحملات التطهيرية خاصة أمام المؤسسات التعليمية التي أصبحت قبلة تدر الربح الكثير لمروجي المخدرات فكيف يعقل أن يأتي الطالب إلى المؤسسة التعليمية لبناء و تكوين عقله و يجد أمامه بائع المخدرات الذي يسعى إلى تهديم و تخريب ذلك العقل، لذلك فأنا أطالب بتكثيف الدوريات الأمنية لمحاربة باعة المخدرات الدين يرابطون أمام المؤسسات التعليمية.

عبد الفتاح مذكور - طالب
خلق أنشطة ثقافية داخل المؤسسات تقوم بدور التوعية و إبراز مخاطر المخدرات

الإدمان على المخدرات من الظواهر التي أصبحت تسترعي انتباه تلاميذ المؤسسات ذكورا و إناثا و من جملة الأسباب التي تساهم بشكل فعال في انتشار هذه الظاهرة الاحتكاك بالأصدقاء الذين يؤثرون في بعضهم البعض عن طريق التقليد من جهة و لإثبات الذات من جهة أخرى. و للوقوف أمام هذه الظاهرة لا بد من القيام بحملات تحسيسية و توعوية لإبراز مخاطرها الصحية والنفسية و المجتمعية، و في هذا الصدد أود أن ألفت انتباه الإدارة التربوية إلى حراسة النقط السوداء داخل المؤسسات كالمراحيض و الأقسام الخالية و ممرات الأقسام. كما يجب الإسهام في خلق أنشطة ثقافية داخل المؤسسات تقوم بدور التوعية و إبراز مخاطر هذه الظاهرة.

الأستاذ محمد طلال مدير المعهد العالي للصحافة والاتصال
ضرورة صياغة تصور جديد يبعد أبناءنا من آفة المخدرات

تعتبر آفة تعاطي المخدرات واحدة من العناصر المكونة لظاهرة اجتماعية، تتسم بالقدرة على الانتشار و التطور آخذة دعمها من بيئة سيسيولوجية محلية، و بفعل التأثير بما يقع خارج المغرب أو عبر ما تفعله المستحدثات التكنولوجية التي بقدر ما تعرف تطورا نوعيا شكلا و مضمونا، تعرف أيضا تأثيرا ملحوظا في التعميم و الانتشار. ذلك أن آفة تعاطي المخدرات قد عرفت تطورا ملموسا. إما من خلال الدينامية التصنيعية لمادة أو مواد من المخدرات أو من خلال أشكال انتشارها. و إذا كان أمر تعاطي المخدرات قد وجد في الوقت الراهن مناخا يسمح بذلك من خلال توفر جملة من العناصر التي سهلت عملية الانتشار من ذلك:
- ضعف المؤسستين التعليميتين الأسرة و المدرسة اللتان كانتا تأخذ على عاتقهما مهمة التربية و التكوين.
- تطور وسائل الإعلام الحديثة تقنيا و مضمونا على مسار العملية التربوية، حيث فرضت على المؤسستين السالفتين الذكر الانسحاب التدريجي من المهام التربوية دون أن يعني ذلك التأثير في مهامها التعليمية.
- الاستيلاب الكامل للمنظومة الاجتماعية بالأشكال المستحدثة في تكنولوجيا التواصل، مما تحمل رسائلها من مضامين مخالفة و مناقضة تماما للقيم السائدة المرتبطة بالتقاليد الاجتماعية التي لها علاقة جدلية بالدين و بالحياة اليومية عادة.
- الانسحاب التدريجي للأحزاب السياسية و الجمعيات الثقافية و مؤسسات المجتمع المدني عامة من أدوارها التقليدية في التكوين و التأطير و التربية مما جعل الناشئة ترتمي في أحضان التأثيرات السلبية لعدة ظواهر و منها المخدرات.
- الضعف المؤسساتي و الموضوعي لجمعيات الآباء في المدارس والثانويات.
- قصور الدولة من خلال وزارة التربية الوطنية في فرض منظومة تربوية تعكس منظومة تربوية عامة، تخص الدولة كما تخص تقاليد المجتمع. كما تخص انتشار المخدرات بين الشباب المتمدرسين منهم و العاطلين عن العمل. مما يجعل الشباب يشكلون كتلة منفصلة عن سلوكات مناقضة لمسارات التنمية و التطور. لذا، فليس ثمة حلول سحرية من شأنها أن تقي البلاد من مخاطر هذا السلوك، و تقي التلاميذ و الشباب من انزلاقات كارثية حتمية. و لعل الحل يكمن في أن تسترجع الأحزاب السياسية و الجمعيات النقابية، و منظمات المجتمع المدني دورها في التأطير و التنشئة بتكاتف تام و كامل بين الدولة و مؤسساتها و الأسرة في بناء تصور جديد يبعد أبناءنا من آفة المخدرات.

ارتمي محمد أستاذ بثانوية جمال الدين المهياوي
المخدرات تؤثر سلبا على التحصيل الدراسي و على العلاقات الأسرية و الاجتماعية

المخدرات آفة ابتليت بها جميع الشعوب و الأمم. و تعد من أكبر المشاكل انتشارا بين الشباب. غير أن الأمر الملفت للانتباه أنها بدأت في الآونة الأخيرة تنتشر بين صفوف تلاميذ المؤسسات التعليمية، الشيء الذي ينعكس سلبا على تحصيلهم الدراسي و على علاقاتهم الأسرية و الاجتماعية. و لمحاربة هذه الآفة ينبغي التحسيس بأضرارها و مخاطرها على الصحة النفسية و الجسدية و العقلية و على النسيج الاجتماعي الشيء الذي يستدعي تضافر الجهود بين عدة مؤسسات: كوزارة الصحة و وزارة التربية و التعليم و مؤسسات المجتمع المدني و مؤسسة الأسرة لأنها المسؤولة الأولى عن أبنائها و على مستقبلهم. إحصائيات المنطقة الأمنية الفداء مرس السلطان: إلى حدود يوم 14 أبريل 2009

* الأشياء المحجوزة:
- استهلاك المخدرات: 145 شخص من بينهم 55 بالقرب من المؤسسات التعليمية.
- الأشخاص الذين تم تقديمهم من أجل ترويج المخدرات: 148.
- الكمية المحجوزة لمادة الشيرة: 79 كيلو.
- الأقراص المخدرة: 286 حبة محجوزة من نوع "ريفوتريل".
- المعجون: 2 كيلو و174 غرام.
- النفحة: 8 كيلو و 300 غرام.
- الكيف: 520 غرام.

المصدر: بيان اليوم - 2009/04/20









ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
آخر مواضيعي

0 الحكم بخمس سنوات سجنا نافذا في حق الفراع
0 انزلاق أخلاقي وتربوي كبير بمدرسة تابعة للبعثة الفرنسية بالرباط
0 الوفا يجري افتحاصا للبرنامج الاستعجالي بدءا من ماي المقبل
0 مذكرة مسالك الماستر تثير جدلا في الأوساط الجامعية
0 مصدر: الداودي لم يتراجع عن حق الموظفين في ولوج مسالك الماستر
0 لجنة نيابية بمدرسة "أيت اوبلقاسم"
0 الذراع النقابي لحزب العدالة والتنمية بالتعليم العالي يطعن في قرار وزيره الداودي
0 حريق في مدرسة ابتدائية في الدارالبيضاء
0 الوفا يطالب الأكاديميات بفواتير أموال البرنامج الاستعجالي
0 وزارة التربية الوطنية تتراجع عن المرافعة ضد حارس مدرسة


التعديل الأخير تم بواسطة آثار على الرمال ; 21-04-2009 الساعة 08:53

مراد الزكراوي
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية مراد الزكراوي

تاريخ التسجيل: 10 - 3 - 2008
السكن: وجدة الناظور
المشاركات: 3,135

مراد الزكراوي غير متواجد حالياً

نشاط [ مراد الزكراوي ]
معدل تقييم المستوى: 518
افتراضي
قديم 21-04-2009, 01:00 المشاركة 2   

شكرا على الموضوع


warzazy
:: دفاتري فعال ::


تاريخ التسجيل: 31 - 12 - 2008
المشاركات: 309

warzazy غير متواجد حالياً

نشاط [ warzazy ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 21-04-2009, 09:57 المشاركة 3   

جزيل الشكر على الفوائد المهمة.


ام ياسين-01
:: دفاتري متميز ::


تاريخ التسجيل: 3 - 2 - 2009
المشاركات: 247

ام ياسين-01 غير متواجد حالياً

نشاط [ ام ياسين-01 ]
معدل تقييم المستوى: 209
افتراضي
قديم 21-04-2009, 11:11 المشاركة 4   

الظاهرة ليست مقتصرة على تلاميذ الاعدادي و الثانوي بل حتى في الابتدائي و انا شخصيا اعاني منها
حيث ان بعضا من تلاميذي ( المستوى 6 ) يتعاطون مخدر المعجون و يشوشون على اصدقائهم و علي ايضا اما الادارة فتقف ساكنة امام هذه الظاهرة.


chadimos
:: دفاتري متميز ::

الصورة الرمزية chadimos

تاريخ التسجيل: 3 - 11 - 2007
المشاركات: 293

chadimos غير متواجد حالياً

نشاط [ chadimos ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 02-05-2009, 14:43 المشاركة 5   

أين دور الشرطة ؟؟؟؟؟؟

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المخدرات, المؤسسات, التعليمية, تغزو, عندما, فضاءات

« للوقاية من مرض السرطان | إمكانات واعدة للجرجير في الوقاية من القرحة المعدية »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعاطي المخدرات داخل المؤسسات التعليمية. tahamansour دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب 0 18-05-2009 12:31
المؤسسات التعليمية بالبيضاء تدخل في حرب ضد المخدرات action دفاتر الإدارة التربوية 3 04-03-2009 23:04
المؤسسات التعليمية بالبيضاء تدخل في حرب ضد المخدرات التربوية دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 04-03-2009 13:37
ضرورة محاربة ترويج المخدرات في محيط المؤسسات التعليمية ahmida دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب 1 14-02-2009 13:42
المخدرات والعنف يغزوان عمق المؤسسات التعليمية بالبيضاء action دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 23-01-2009 21:41


الساعة الآن 08:09


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة