قصة حقيقية الجزء3 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

الصورة الرمزية أم ايمان
أم ايمان
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 3 - 9 - 2008
المشاركات: 2,767
معدل تقييم المستوى: 473
أم ايمان يحمل عنوان التميزأم ايمان يحمل عنوان التميزأم ايمان يحمل عنوان التميزأم ايمان يحمل عنوان التميزأم ايمان يحمل عنوان التميزأم ايمان يحمل عنوان التميز
أم ايمان غير متواجد حالياً
نشاط [ أم ايمان ]
قوة السمعة:473
قديم 23-10-2008, 22:06 المشاركة 1   
افتراضي قصة حقيقية الجزء3

لقاء جريحين
كنا في خضم الأحداث , أوشكت قصة بشرى على نهايتها ,عندما استيقظت ابنتي من جديد , أسرعت لإحضارها , ابتسامتي العريضة لم تفارق شفتي, عاكسة الارتياح الذي أحسه في داخلي تجاوبا مع النهاية السعيدة و تحسن الأحوال....
"إذن فأنت خالة الآن ..........؟"
" نعم ... و خولة لا تكبر إيمان إلا بشهور قليلة..........."
التفتت إيمان باحثة .. و قد التقط سمعها اسمها بصوت عزيز على نفسها, انفرجت أساريرها , حركت يديها في حبور فرحة برؤية صديقتها الكبيرة... لكن سرعان ما غمرت وجهها في صدري باحثة بشفتيها المكتنزتين عن منبع وجبتها الدافئة .
"هل تخلص المفتش من شكوكه أخيرا ....؟".
"نعم ...سبحان الله ...فقد جاءت خولة لهذه الدنيا صورة مصغرة لوالدها ...ثم أنها تحمل فوق حاجبها الأيسر الخال الأسود الذي تميز به منذ نعومة أظافره " . بدأت إيمان تحس بالشبع , فالتفتت إلى صديقتها تتابع حديثها و هي تصدر حركات و أصوات ...حال لسانها يقول: "أنا هنا " تناولتها جارتي بين ذراعيها لمناوشتها , بينما انسحبت في هدوء إلى المطبخ.....قصة بشرى انتهت ....يجب أن اعد الآن تصبيرة تليق بنهايتها السعيدة .
كانت صرخات إيمان الضاحكة, تتردد في أرجاء المنزل تجاوبا مع مداعبات جارتي المولعة بالأطفال حد الجنون ....و كنت مستغرقة في إعداد العجين لتحضير "لمسمن " لكني لم استطع التخلص من التفكير في الأحداث التي روتها جارتي قبل لحظات ... أبى عقلي إلا إخراجها في صور و مشاهد, تابعتها بشغف لا يشوبه عياء ... وقد بدأت أصوات الشابتين في الغرفة المجاورة تصلني, خافتة وكأنها تصدر من جب عميق ....يداي تشتغلان على العجين في حركة آلية, بينما عيناي لا تبصران ما أقوم به ,إنما ملأهما الحزن لرؤية بشرى و قد انزوت في احد أركان الغرفة المظلمة... و أذناي لا تسمعان إلا نحيبها و بكاء حظها العاثر....
رأيتها و قد أسندت رأسها على ركبتيها , بعد أن ضمتهما إلى صدرها بذراعيها النحيلتين...فبعد سنتين من طلاقها , لم تتعب بائعات الهوى, و ما أكثرهن في مدينتها الصغيرة , من محاولة استمالتها و ضمها إلى صفوف الفتيات المغرر بهم....في أول الأمر كانت بشرى تستقبلهن بالاستهزاء و السخرية , مستنكرة أن يأتي يوم تبيع فيه شرفها مقابل طعام تملا به معدتها , أو حلي تزين به عنقها , لكن الطلبات كثرت , أصبح بيتها قبلة لكل متزعمات هذا النوع من ...............العمل!! حتى انه إذا حدث و صادف خروج إحداهن دخول أخرى , فان مشادة كلامية حادة تنشب بين المومسين , بدعوى ان الثانية عليها احترام قانون العمل !! المتعارف عليه بينهن , ألا وهو عدم التدخل حتى تفشل المكتشفة الأولى في محاولاتها لاحتواء الموهبة الجديدة تحت جناحها , و تعلن الانسحاب .........!!و ما أكثر ما انتهت هذه المشدات بشد الشعر و شق الخدود و الصراخ و العويل بينما اكتفت بشرى و أمها و أختيها من هذه المواقف المكررة التي تجرح نفوسهن وتدمي قلوبهن ....
أضحت الضائقة المادية تخنق الأسرة الضعيفة , خاصة بعد الانسحاب الكلي للأعمام , الذين اشترطوا مغادرة بشرى , ليعودوا لسابق إنفاقهم و نفاقهم......أضحت الأرملة المسكينة تتوسل جيرانها و معارفها و أقاربها الذين أشاروا عليها بإخراج بناتها للعمل ......و ما قصدهم إلا................ العمل إياه !!
لم تستطع بشرى تحمل الوضع, خاصة أنها تعتبر نفسها المسئولة الأولى عما يصيب أسرتها من تدهور و نكوص. بدأت الشابة تغادر كل صباح أحضان منزلها في بحث عن عمل شريف , يحفظ لها ولأختيها عزة نفوسهن .....و كانت المفاجأة في انتظارها ..... انسحاب الزعيمات السابق ذكرهن لم يكن نتيجة يأسهن , و فقدانهن الأمل أمام إرادتها القوية , بل كان انسحاب تكتيك و تخطيط ...حتى تأتي إليهن ...بملء إرادتها, خاضعة , طائعة , دون شروط أو طلبات ...فقد قمن بنشر مختلف أنواع الشائعات حولها :أشاعوا لدى جميع أرباب العمل , وقد كانوا خواتم في أيدي هذا النوع من النساء , إلا من رحم ربي , أنها أبت الانضمام إليهن لأنها تريد العمل لنفسها و تضع اثمنة خيالية لأنها بكر......!! فكانوا, عندما تلجأ إليهم, يطالبونها بالمقابل , و عندما تلجأ إلى ربات البيوت يطردنها خوفا من شرها , بعد ذلك أشيع أنها مريضة بمرض خبيث , معدي فأمست منبوذة إلا من ذويها المقربين ... وهكذا ما إن ينسى سكان المدينة الصغيرة إشاعة حتى تولد أخرى أكثر جرأة و احد من أمضى السيوف...لم تعد بشرى تقو على التحمل , و قد سدت في وجهها جميع الأبواب , و حال أسرتها في تقهقر يوما عن آخر .......
كنت أراقبها و قد لفها اليأس, كما يلف الزلال مح البيضة . رجوتها عدم الاستسلام , فالفرج قريب , رفعت رأسها باحثة........عن بصيص نور في هذه الحجرة المظلمة ...لمحت أنا بريق عينيها , قبل أن تعرف هي ما ألم بها ....انتصبت واقفة , و قد تغيرت سحنة و جهها , و تلونت تقاسيمه بألوان الأمل الجميلة , اندفعت الدماء الوردية في شبكة عروقها الدموية .... و كانت دفعة جديدة للتغيير مثقلة بأمل كبير, و ثقة عارمة في الخالق ....أسرعت للباب تفتحه , و تفتح المجال لنور الشمس ليطرد الظلام ...اليأس...الحزن... و الاستسلام من الغرفة, كما من دواخلها ... علمت ساعتها أنها اتخذت قرارها ولا رجعة فيه , يبقى أن تعلم أمها و تنفذ .....لم تقبل الأم فكرة سفر ابنتها إلى مدينة كالدار البيضاء , و لم تؤيدها في رغبتها البحث عن العمل, مدعية أن الله سبحانه كفيل بهن, لن ينساهن ...هذا الحال سيتغير لا محالة ... ولكن بشرى التي اعرفها و اقدرها أجابت أمها في ثقة :"لن يفعل يا أماه... إذا استسلمنا لهمنا و ركنا رؤوسنا على كفوفنا...."
رايتها ...اتخذت مكانها في المقعد الثالث خلف السائق, و رفيقة سفرها عجوز فضلت النوم على تبادل أطراف الحديث , لم تمر ساعة حتى وقفت الحافلة, لأخذ المزيد من المنتظرين على جانب الشارع , استيقظت العجوز فزعة , هالها ان يتجاوز السائق مكان نزولها, لكن الأخير طمأنها, وبعد لحظات قصيرة أمرها بالنزول بالسلامة و العافية .
و في خطوات واثقة , تقدم شاب في الثلاثينات من عمره ,وسيم الملامح ,طويل القامة, مهندم الثياب ... احتل المقعد الشاغر , بعد تحية مقتضبة لبشرى , و كان السلام فاتحة الكلام الطويل الذي دار بينها و أنا أشاهد ...اتتبع ...و ابتسم.......
حكت بشرى قصة حياتها للغريب الذي تأثر ...تعاطف ... أحس... وتألم ...كأن أحدا يغرس سكينا في جرحه الغائر . و لأنه لمس الصدق و الشفافية في حكيها , و أحس براءتها و مدى عمق جرحها , و أعجب بجمالها و طيبة قلبها و عفويتها , وأخذ تماما بجمال شفتيها و حور عينيها و حركات يديها ...... و آه ....منها كلها ......فقد قرر هو الآخر ان يحكي جرحه, و يشكو عذابه , و يزيح ثقل قصته من على كتفيه.....و أنا أشاهد.... اسمع ...و أتحسر... على شابين ما كتب لهما اللقاء , إلا بعد تجربتين قاسيتين , أفسدت نظرة كل منها للجنس الآخر.
.....لم يعجب يوما أو حتى لحظة بابنة خالة أمه, التي يحلو لها الاستقرار في منزلهم الأيام الطوال, قد نفره منها مطاردتها له في كل مكان, و تفاهة حواراتها , و ميعة حركاتها, و سخف مواضيعها ... زد على ذلك, افتقارها لأوصاف الزوجة التي يحلم بها , فقد كانت سمراء البشرة , طويلة القامة في إفراط , تقاسيم وجهها جميلة , لكن جمالا صارخا مائعا لم يستسغه يوما . بعد توظيفه مباشرة وجد نفسه عريسا , زوجته ابنة خالة أمه , نزولا عند رغبة الاخيرة التي عددت خصالها , اثنت على حسن خلقها و رجاحة عقلها , و اكدت لابنها ان الأيام كفيلة بان يحبها و يألفها ... أنجبت له ابنيه محمد و حسن, بعد ثمان سنوات زواجا , ليكتشف في الأخير, أنها حقيرة , خانته مقابل المال مع كل من هب و دب . كانت مثال الزوجة الصالحة في حضوره و كان مأخوذا بعمله في قسم الشرطة, فلم يدر نشاطاتها وتحركاتها في غيابه , فتأكد انه كان اغبي الاغبياء, لثقته العمياء, في امرأة خرقاء , انهار تماما عندما لم تستطع ان تؤكد له أبوته لمحمد وحسن الذين رباهما و أحبهما و كفلهما كما يفعل أي أب محب لفلذات كبده , كم تمنى لو أنها خدعته أيضا في هذه, ونسبتهما إليه ...ما زاد الطين بلة شبه الطفلين الكبير لامهما , بينما لم يحصلا من جيناته الوراثية على شيء. كان وقع الصدمة قويا على نفسه , غير انه حافظ على رباطة جأشه حتى اخذ منها اعترافا مسجلا بكل نشاطاتها.. و أسماء زبائنها ...و أماكن علاقاتها المشبوهة.. وهددها بفضح أمرها أمام عائلتها ذات النسب و الحسب و تشويه صورتها في كل الجرائد , واستعمال الشريط المسجل الذي بحوزته أبشع استعمال يخطر على بالها , ان هي حاولت ملاحقته أو مطالبته بأي شيء بعد الطلاق .
ان يخسر ثمان سنوات من حياته و يخسر ابنيه و يخسر أمه التي واصلت الدفاع عن ابنة خالتها و يخسر احترامه بين أصدقائه جعله يغادر المدينة و يطالب بالانتقال, عله ينسى يوما أما و ابنين لم يكونا في صفه .....
كانا يتبادلان النظرات في صمت و كل منهما يستنكر أحداث قصة الآخر .....جريحين لا زالت جراحهما تنزف دماءا حمراء قانية التقت لتشكل قلبا كبيرا احمرا , قرمزيا , ينبض بقوة , يدعوهما ليبدآ حياة جديدة ....للاسف الحافلة توقفت , أعلن موزع التذاكر الوصول إلى مدينة برشيد ,على قاصديها الاستعداد للنزول ...انتزع الشاب نفسه من المقعد انتزاعا , وروحه من حلم جميل مع فتاة أحلامه التي جاءت متأخرة إلى ابعد الحدود .وما كان منه إلا ان استجمع قواه وصافحها متمنيا لها التوفيق في سفرها و حياة هنيئة .... أدار ظهره مستعدا للنزول .....و لكن هذا لا يعقل... المشهد لم يعجبني.... يجب ان يعطيها أملا, تتعلق به , تعيش من اجله , فهي أيضا, قد أخذت بلباقته , فتنت بروحه النقية , اعجبت بإخلاصه للحياة الزوجية . توقف فجأة واستدار عائدا إليها :"هل لي بعنوان سكنك " ابتسمت انا سعيدة و تمنيت لو انه يضيف شيئا ... بينما رددت بشرى عنوان سكناها وهي متطلعة لوجهه مستفسرة ...مأخوذة بجمال اللحظة و حزن الفراق...."إني لا أفكر أبدا في الزواج.... إذا حدث و فكرت ....فكوني على يقين... بأنني سأبحث عنك.... "ضحكت بملء شدقي, لقد نطق الجملة التي انتظر, لقد وعدها, وان كان وعدا صعب على بشرى تصديقه ,. واصلت الحافلة طريقها.... رايته ...وقف طويلا متطلعا إليها حتى اختفت عن الأنظار......
الدار البيضاء ليست مدينة لفتاة مثل بشرى , لم تعمرها إلا ثلاثة أيام, بقيت في ضيافة احد أقارب أمها , فعادت خائبة إلى مدينتها ... الى أهلها ... الى حياتها السابقة ... لا شيء تغير... إنهم لا يزالون يلوكون الشائعات حولها ......







انه الجزء الثالث و ليس الاخير

امة الرحمان











آخر مواضيعي

0 السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
0 ابحث عن اخبار دوار تدافالت
0 تساؤل و استغراب و صدمة
0 فن السيراميك بالصور خطوة خطوة
0 فوائد سمنة النساء....هههههههههه
0 فوائد سمنة النساء....هههههههههه
0 الخفاش الابيض , تتمة .
0 اعتراف منهم بانتصار حماس
0 نور الدين شكردة,القلم الذهبي في دفترنا الادبي
0 نور الدين شكردة,القلم الذهبي في دفترنا الادبي


التعديل الأخير تم بواسطة أم ايمان ; 01-11-2008 الساعة 22:05

hanimos
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية hanimos

تاريخ التسجيل: 8 - 2 - 2008
السكن: Midelt
المشاركات: 374

hanimos غير متواجد حالياً

نشاط [ hanimos ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 23-10-2008, 23:28 المشاركة 2   

مشكورة أختي ، لقد أتحفتنا فعلا بقصتك هده
نعرف انه الجزء الثالث و ليس الأخير، فأنت أعدت بشرى إلى مدينتها كي تزوجيها بالشاب الوسيم
عذرا فأنا امزح
نتمنى لبطلة قصتك نهاية سعيدة
تحياتي


أم ايمان
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية أم ايمان

تاريخ التسجيل: 3 - 9 - 2008
المشاركات: 2,767

أم ايمان غير متواجد حالياً

نشاط [ أم ايمان ]
معدل تقييم المستوى: 473
افتراضي
قديم 24-10-2008, 07:45 المشاركة 3   

مشكورة أختي ، لقد أتحفتنا فعلا بقصتك هده
نعرف انه الجزء الثالث و ليس الأخير، فأنت أعدت بشرى إلى مدينتها كي تزوجيها بالشاب الوسيم
عذرا فأنا امزح
نتمنى لبطلة قصتك نهاية سعيدة
تحياتي

اتمنى ان لا اكون اصبتك بالملل جراء القراءة الطويلة
قلت انه ليس الجزء الاخير لانه سبق لي ان اعلنت انها من 3 اجزاء فقط و لكن الاحداث انجبت الجزء الرابع ......اتمنى ان اكون عند حسن ظنكم
لا تعتذر .....امزح يا اخي كما تشاء
لك كل الشكر على الصبر على القراءة و على الرد المشجع


hanimos
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية hanimos

تاريخ التسجيل: 8 - 2 - 2008
السكن: Midelt
المشاركات: 374

hanimos غير متواجد حالياً

نشاط [ hanimos ]
معدل تقييم المستوى: 0
افتراضي
قديم 24-10-2008, 13:42 المشاركة 4   

اتمنى ان لا اكون اصبتك بالملل جراء القراءة الطويلة
قلت انه ليس الجزء الاخير لانه سبق لي ان اعلنت انها من 3 اجزاء فقط و لكن الاحداث انجبت الجزء الرابع ......اتمنى ان اكون عند حسن ظنكم
لا تعتذر .....امزح يا اخي كما تشاء
لك كل الشكر على الصبر على القراءة و على الرد المشجع

بالعكس أختي الكريمة فأنا استمتعت فعلا بقراءتها
نتمنى صادقين ان تنجب الأحداث الجزء الخامس،فالسادس......حتى تصبح رواية
بالمناسبة فأحداث قصتك تشكل مادة خام لكتابة رواية رائعة ، و كما هو باد لكل من يقرأ قصصك فلك من الموهبة و الطاقة و طول النفس ما يكفي لكتابتها
دمت مبدعة
تحياتي


الزبير
:: دفاتري ذهبي ::

الصورة الرمزية الزبير

تاريخ التسجيل: 11 - 12 - 2007
المشاركات: 3,552

الزبير غير متواجد حالياً

نشاط [ الزبير ]
معدل تقييم المستوى: 556
افتراضي
قديم 24-10-2008, 16:28 المشاركة 5   

ربما نكون أمام كاتبة لهاري بوتر المغربي
شكرا على الجزء الذي تقمصت فيه دور الراوي والمخرج ونجحت في ذلك أشد على يديك بحرارة على الدقة في الوصف وسلاسة السلوب و اختيار الكلمات خلاصة القول تبارك الله عليك
سلامي الحار للعائلة خصوصا صديقتنا الصغيرة التي لم نرها ايمان

اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجزء3, حقيقية, قصة

« قنبلة موقوتة / قصة واقعية | قلبي مكلوم »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة حقيقية......... rach1984 النكــت والطرائف 14 26-06-2009 15:15
بحث في السيرة الجزء3 بلابل السلام دفــتــر السنة و السيرة النبوية 1 27-02-2009 07:33
تخريج أحاديث المنار والرحاب * مادة التربية الإسلامية* الجذوع المشتركة (الجزء3) saidklm التربية الاسلامية - الاجتماعيات - الفلسفة - التربية البدنية - التوثيق 1 15-02-2009 11:44


الساعة الآن 15:58


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة