فهذا الأرعن ابن الصفراء على أولى القبلتين تجنى استهتر بكل القيم و أعطى للنتن فوق ما كان يتمنى كشف من عاش على الشعارات و بأنبل الألقاب تكنى و أحرج من راهن على الاعتدال و سياسة الانبطاح تبنى راهن على عواطف عاصفة ظرفية منها سريعا سيتهنى ففجرها في وجهه ثورة غضب لن تهدأ و لن تتسنى خسئ كل خائن إلى المغتصب يتودد ومنه يقترب و يتدنى فقد احتمى بالشيطان و نحن بالرحمان نحتمي و به .. استعنا سنان المصطفى / سلا فليستحي كل من لا زال يتلهى بالغناء و العشق و الغرام و قد أهين بإهانة مقدساته