بل حتى أم مهند تستعرض صورا عارية على صفحات مجلات العري..و الله إنها كارثة أن نقتدي ببطل أمه عاهرة!! و مع ذلك فلا حياة لمن تنادي.لن يسمعك إلا القليل يا أخي، فوالله لقد فسد فتياننا و فتياتنا و نساؤنا و أدمنوا على مشاهدة الخبث.فهذا مسلسل مدبلج و هذه دراما سورية أو لبنانية أو حتى موزمبيقية إن كانت للموزمبيق دراما أصلا..قد ملك قلوبهم كأنه فعل السحر.كل هذا بدعم من إعلام يستبيح الفضائح و العري و الرذيلة و يستهجن الصلاح و الالتزام و التربية و قيم النبل و الحياء.ماذا ننتظر من أسرة تتجمع كلها على مشاهدة هذه المسلسلات الفاضحة،و لا حياء!! لا البنت تستحيي من أبيها و لا الولد يستحيي من أخته أو أمه. نسأل الله الهداية للمسلمين و المسلمات.