لا فضل لعربي على عجمي ولا لابيض على اسود إلا بالتقوى
ومن اصدق من الله قيلا :
إن أكرمكم عند الله أتقاكم
ان غابت التقوى فتوقع كل شيء سيء سواء أكان عربيا أم أعجميا غربيا أن أمازيغيا أم من اي جنسية أو هوية
ولايغرنك ما وصل اليه الغرب من تقدم وحضارة فمجرد سراب ومتاع زائل ولاتغتر بهم وببهرجتهم فهم لايساوون عند الله جناح بعوضة
نعم علينا أن نستفيد من علومهم وتقدمهم لما فيه منفعتنا لا أن نأخذ الفاسد من حضارتهم
وتذكر أخي الكريم : التقوى والايمان والعمل الصالح هي مفاتيح السعادة في الدارين
تقديري وامتناني