للأسف لقد أ صبحت وزارتنا من أضعف الوزارات فلا حرمة لموظفيها وكلما وقع مشكل تجد أن النواب والمفتشين يسارعون الى اتهام الاستاد ويميلون الى نصرة الاخر الدي لا ينتمي للوزارة للأسف لقد اصبحت الادارة في التعليم عائقا وليست سندا يعتمد عليه وكما يقول المثل طاحت الصومعة شدو الفقيه