ها هي موازين على الأبواب،وطبعا ستعمل الدولة على توفير الملايير من أجل " الشطيح والرّْديحْ " والعري والفجور!!!
وملفات عالقة تنتظر الحل،وفي مقدمتها ملف ضحايا النظامين الذي عمر طويلا طويلا طويلا،بدعوى عدم وجود سيولة مالية !!!
إذا كانت الدولة تريد الخير للوطن والمواطنين،فمن الذي يستحق التقدير والتكريم؟ هل الراقصون والراقصات؟أم بناة الأجيال الذين كرسوا حياتهم في التربية والتعليم،وزودوا المرافق العمومية بمختلف الأطر؟
لماذا لا تقوم الدولة بتسوية وضعية مَنْ قدموا الكثير للوطن؟ وتفضل عليهم من يصيح ويرقص في ليلة واحدة مقابل الأموال الطائلة؟
إنها معادلة محيرة،ننتظر من المسؤولين الإجابة عليها وتبرير تصرفاتهم.