بعد نشر فضائح الوزيرين العبيدة و اخشيشن على صفحات "الجريدة الاولى" ها نحن نقرا ثانية عن الصراع المحتدم بينهما على صفحات اسبوعية الايام التي اوردت خبر نية العبيدة طرح المشكل على انظار المجلس الحكومي الدي يتراسه عباس الفاسي. حيث ان السيدة كاتبة الدولة تعاني من تحقير الوزير لها حيث يعتبرها مجرد موظفة لديه. فلا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم.المشكل ان السيد الوزير الدي تصدر منه هده التصرفات من زعماء حركة ارادها لكل الديمقراطيين. فادا كانت هده هي الديمقراطية التي يريدها لنا فبئس الديمقراطية هي.