أصبحت العديد من الموسسات التعليمية التابعة لنيابة إنزكان أيت ملول بدون تيار كهربائي بعد أن عمد المكتب الوطني للكهرباء إلى قطع التيار عنها بعد أن عجزت نيابة التعليم عن أداءا الفواتير..
بعد الأقسام تتوقف فيها الدراسة مبكرا نتيجة خلول الظلام كما أصبح مدراء و حراس هذه المؤسسات التعليمية يعيشون عصر الشموع...
إنها البوادر الأولى للإصلاح الإستعجالي؟؟؟