1-التسديدات الطويلة :يعتبر من امهر اللاعبين الذين يجيدون هذا النوع بدقة .
2- التمريرات المفتاحية : يمتاز بتمريرات ثاقبة تحول فريقه بسرعة من اللعب العادي و الدفاع ،الى فريق مهاجم و مشكل للخطر .
3-الحصول على ضربات تابثة :
العرقلات التي يتحصل عليها زياش لفائدة عديدة ,و لا يكاد تخلوا منها أي مبارة .و لعل أحسنها تلك القريبة من من المرمى و على جميع الاطراف ..و يمتاز ببراعة قل نظيرها في التنفيد .
4-الكرات البينية :
جد قوي و يستطيع بتقنيته الفائقة التواصل مع زملائه في كل الاوضاع ...و لم شتات الدفاع و الوسط من اجل مد الهجوم
5- المراوغات :
جد قوي .يستطيع ان يراوغ بسلاسة قل نظيرها .و يصنع فارق أمام الخصم و يهيئ و يبني لرفاقه المحاولات الهجومية
6- الضربات الحرة المباشرة :
من المؤهلات التي يمتاز بها زياش و يسجل بواسطتها أهدافا عديدة
7-الاستحواذ على الكرة و تملكها حتى تسليمها ،و اعطاء نفس لفريقه للانتشارفي الملعب و التسلل عن طريق الاطراف و الوسط 8–التركييز :
يمتاز زياش بتركيز عال أثناء المبارة ،و ما انضباطه التكتيكي للجماعة لدليل على هذا التركيز .
9- اللعب على الاطراف :
يجيد اللعب في كل الاطراف :وسط ،يمين ،يسار ...يحب التنقل بين الاطراف
10-يحب المراوغة و لا يغالي فيها ..
11- يعرض كثيرا الخصوم لارتكاب الاخطاء لايقافه .
12- هجماته المرتدة فيي الغالب تشكل نجاعة في الخطورة على الخصم .
13-يحب الدخول بالكرة نحو الخصم ...محرك لفريقه لاختراق الخصم
14- خطير في لعب الكراة العرضية لما له من دقة في التمرير و التوقيت، مما يسهل على زملائه ترجمة تمريراته الى أهداف سهلة .
15- محاولة كتبتها حينما أقصي زياش من لائحة المعطوف عليهم و المشمولين برعاية رزنار للمشاركة في الكان الاخيرة
و ما هكذا يكون التحدث عن موسيو رونار ..
هو فرنكفوني مقتدر ،و اضخم معيار
و ما دام سليل أمنا الحنون فرنسا
فليس لنا أن نحاسب مدربا لا يشق له غبار
نام و فاق غازيا كأسلافه لافريقيا
راكبا أشهر فيلة الكوت ديفوار
فارتفعت أسهمه في البورصة الفرنكفونية
وصار لا يقبل حتى بالدولار .
لكن و الحق لله
منذ ىاشرافه على منتخبنا الوطني
و هو في حيرة محتار
لا يعرف أين يتجه
و كان في حيرة من الجهات الاربع
أيتجه يمينا أم اعلامياا أم جامعيا ام يسار ؟
نعم يا مسيو رونار
و في حيرتك أسقطت اسم زياش
و خكمت على أعظم لاعب
بمتابعة البطولة الافريقية من الفراش
ايعقل أن تقصي أروع لاعب
يحمل لوطنه حبا جياش ؟
مشكلتك يا مسيو رونار
ما احترمت رغبة الجمهور
و ما زالت طعنتك له تولد الاحباط و الاندهاش
فمن سيصفق للدكتاتور
و هو في كل مرة يعجز يسد النقاش ؟
و حينما يسمع الوطنية
يتحسس مسدس الاقصاء و يفتح قاموس الخبرة
و تنتفش أفكاره كالريش انتفاش