|
الكدش لا تعيش مرحلة نزيف و إنما تعيش مرحلة تنقية الاجواء من الإنتهازيين ( افرياط - دعيدعة - الرماح- .....) الذين وجدوا في الفدش المقاولة المثالية لتحقيق مآربهم و التي تخلت عن الشغيلة التعليمية إبان فترة تولي الاشتراكي ( الفدشي ) الحبيب المالكي لحقيبة التعليم. |
|
بالنسبة للملاحظة الأولى نتمنى ذلك و عسى أن يتم ذلك في وقت معقول و أن تتم التنقية من بعض الأذناب الباقية في الكدش، و بالنسبة للملاحظة الثانية أقول على أن هذه هي ضريبة تبعية النقابي للسياسي ..... و السؤال المطروح هو هل كانت ستخرج النقابات التي تضرب حاليا منددة بالوضع أم مطبلة بتحقيق مطالب لا تراها إلا هي، حالة تواجد وزير منتمي للحزب المسير لها على رأس الوزارة الوصية؟؟؟؟ و التاريخ لا يرحم