لقد أثار انتباهي وأنا أتابع مساهمة الإخوة وخاصة فيما يخص مباراة التفتيش، التسابق المجاني والإفتاءات التي لا تستند إلى حجج قانونية أو تربوية بل تقتصرعلى التخمينات والاجتهادات، مما يجعل المتابع في حيرة وارتباك، الشيء يؤدي إلى نتيجة عكسية ألا وهو التشكيك في مصداقية كل ما يكتب،
وكمثال على ذلك يمنكم الوقوف على التناقض الحاصل فيمن له الحق في اجتياز الاختبار، وكيفية وضع ملفات الترشيح، والمواد التي سيمتحن فيها المتبارون.
لذلك ألتمس من كل الإخوة عدم الإقدام على كتابة أي شيء دون الارتكان إلى الحجة والدليل، لأن الحقيقة لها أسسها وضوابطها.
والمعذرة على الإزعاج