:: دفاتري جديد ::
تاريخ التسجيل: 20 - 9 - 2008
المشاركات: 10
|
نشاط [ علي ميدلت ]
معدل تقييم المستوى:
0
|
|
25-05-2009, 19:15
المشاركة 124
لما كان الترغيب والترهيب حاضران في العملية التعليمية ارتفعت المردودية وأصبح التعليم أداة التنمية.
وأقصد بالترغيب: الآفاق المتعددة والحوافز التي تحث المتعلم على ملازمة المدرسة.
وأقصد بالترهيب متابعة الأب لابنه وزيارته للمدرس مع إعطاءه الضوء الأخضر في تربية ابنه, وكان هذا الأب يردد عبارة مشهورة"إدبح وأنا أسلخ. اقتل وأنا أدفن"
والآن لا ترغيب ولا ترهيب, فكيف لنا أن ننشئ جيلا يلازم المدرسة ويحب التمدرس.
إن الساسة يكرهون الشخص المثقف, فهم المسؤولون عن توجيه الأهمية إلى قطاع دون الآخر. إنهم يوثرون القطاعات المنتجة على القطاعات المستهلكة للمال وهذه النظرة خاطئة لأنها تفضل العيش الآني على حياة مستقبلية يتقاسمون فيها الكرامة والوطن مع غيرهم.
|