|
لا يتعلق الأمر بدعاء الوالدين والصالحين ! (الله يرضي عليك) .
ولا يتعلق الأمر لا بزرع ولا بزريعة ولا بأنواع الحبوب والمنتوجات الزراعية .
يتعلق الأمر بأخلاقيات الكتابة.
يتعلق الأمر باحترام أو عدم احترام الآخر .
يتعلق الأمر بكيف ننظر إلى الآخر، وهل نحترمه أو لا، هل نريد إفادته أو إضاعة وقته .
العنوان عام، والذي يتبادر إلى الذهن هو النتيجة العامة الوطنية . لا مجرد عينة صغيرة في مركز من آلاف المراكز في أنحاء البلاد .
وكان بالإمكان ذكر ذلك بالعنوان . وترك الاختيار للمبحر، حينذاك ليدخل أو يستمر في إبحاره .
باختصار يتعلق الأمر بأخلاقيات التعامل مع الآخر، ومع التكنولوجيات الحديثة .
مرة أخرى لايتعلق الأمر بالزرع والزريعة. وقد يكون متعلقا بها (من يدري؟) . ولعلك تكون أخذت بعض الحبوب، الأخ العزيز : رشيد 1964 ! |
|
الله يكون منك الزرع والزريعة :دعاء كان يقوله لي جدي بحكم اشتغاله بالزراعة لان الفلاح المغربي الصغير ادا انتج ما ياكله وما يزرعه فانه يحمد الله ويقبل يديه من الجهتين بحكم الارض الصغيرة التي يملك
استاذي الفاضل لا اعرف اختيار العناوين المناسبة واعترف بذلك لك واطلب منك ان تعلمني ان تواضعت لذلك "كيف اختار عنوان يستفز المبحر ليقراه "
كما تستفزنا الجرائد بعناوين تبهرنا وحين نقراها ,,,,,,
استسمح ان كانت المعلومة لا تهمك ولكن ربما استفاد منها غيرك
اخيرا اقول لك لولا دعاء الوالدين لنا لما وصلنا الى ما وصلنا له ولماعرفنا كيف نستعمل هذا العجب الذي امامنا ,
واطلب من الله ان لا يكون منك لا الزرع ولا الزريعة
اسم على مسمى الحجاج والحجج